تحت رعاية الدكتورة نيفين الكيلانى وزيرة الثقافة، وفى إطار المبادرة الرئاسية "حياة كريمة"، وبعد رحلاتها المتنوعة في أعماق قرى مصر ونجوعها، تبدأ فرقة مسرح المواجهة والتجوال، مرحلة جديدة تهدف للوصول بالمنتج الثقافي إلى المناطق الأكثر احتياجا إلى المد الثقافي والفنى .

أعلن البيت الفنى للمسرح برئاسة المخرج خالد جلال رئيس قطاع شئون الإنتاج الثقافى والقائم بأعمال رئيس البيت الفني للمسرح، عن خطة فرقة المواجهة والتجوال بقيادة الفنان محمد الشرقاوى، في الفترة من ١ أكتوبر ٢٠٢٣ حتى ٢ يونيو ٢٠٢٤.

تشهد المرحلة الجديدة عرض مسرحية الأطفال "نجوم من خشب" لمدة  ١٠ ليالى عرض فى محافظة قنا من ١ : ٥ أكتوبر، وبمحافظة الأقصر من ٦ : ١٠ أكتوبر ٢٠٢٣.

وعرض " ١٠١ عزل" جيش مصر الأبيض، يقدم  في ٢٣ ليلة عرض بمحافظة العريش من ١٥ : ٢٢ أكتوبر، وفى محافظة السويس من  ٢٣ : ٣٠ أكتوبر، وبمحافظة دمياط من ٣١ أكتوبر إلى ٧ نوفمبر ٢٠٢٣ .

كما يقدم العرض المسرحى "باب عشق" لمدة (١٠ ليالى عرض) بمحافظة الغربية من ١٠ : ١٥ نوفمبر، وبحافظة البحيرة من ١٦ : ٢٠ نوفمبر ٢٠٢٣.

ويقدم عرض "طيب وأمير" لمدة (١٠ ليالى عرض) بمحافظة قنا من ١ : ٥ ديسمبر، بمحافظة أسيوط من ٦ : ١٠ ديسمبر ٢٠٢٣.

وعرض الأطفال " توتة توتة" يقدم (٢٠ ليلة عرض) بمحافظة البحيرة من ١٥ : ٢١ ديسمبر، وبمحافظة الغربية من ٢٢ : ٢٩ ديسمبر، وبمحافظة الدقهلية من ٣٠ ديسمبر حتى ٥ يناير ٢٠٢٤ .

كما يعرض أيضا مسرحية الأطفال "عفركوش" لمدة (١٠ ليالى عرض ) بمحافظة المنيا من ١٠ : ١٥ يناير، وبمحافظة الوادى الجديد من ١٦ : ٢١ يناير ٢٠٢٤.

وعرض الأطفال "رحلة سنوحى" يقدم لمدة (١٠ ليالى عرض ) بمحافظة أسيوط من ١ : ٥ فبراير، وبمحافظة قنا من ٦ : ١٠ فبراير ٢٠٢٤.

وأيضا عرض الأطفال "حواديت الأراجوز" يقدم لمدة (١٠ ليالى عرض) بمحافظة بنى سويف من ١ : ٥ فبراير، وبمحافظة الوادى الجديد من ٦ : ١٠ فبراير ٢٠٢٤.

ويقدم العرض المسرحى "ياسين وبهية" لمدة (١٠ ليالى عرض) بمحافظة البحيرة من ١٥ : ٢٠ فبراير، وبمحافظة الغربية من ٢١ : ٢٦ فبراير ٢٠٢٤.

وعرض " ١٠١ عزل" جيش مصر الأبيض، يقدم ( ٢٣ ليلة عرض) فى محافظة الفيوم من ١١ : ١٧ أبريل، وفى حافظة سوهاج من  ١٨ : ٢٣ أبريل، وفى حلايب وشلاتين من ٢٣ أبريل : ٣ مايو ٢٠٢٤ .

أما عرض "صحينا يا سينا" يقدم لمدة (١٠ ليالى عرض) بمحافظة جنوب سيناء من ١ : ٥ أبريل، وبمحافظة العريش ٦ : ١٠ أبريل ٢٠٢٤ .

وعرض "السمسمية" يقدم لمدة (٢٠ ليلة عرض) بمحافظة بورسعيد من ١٠ : ١٥ مايو، وبمحافظة الإسماعيلية من ١٦ : ٢٠ مايو، وبمحافظة السويس من ٢١ : ٢٦ مايو، وبحافظة العريش من ٢٧ مايو : ٢ يونيو ٢٠٢٤ .

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة المبادرة الرئاسية حياة كريمة مسرح المواجهة والتجوال البيت الفني للمسرح یقدم لمدة لیلة عرض

إقرأ أيضاً:

تحقيقات لم تُنشر لجيش الاحتلال بشأن هجوم 7 أكتوبر تكشف مفاجآت جديدة وما خفي أعظم

#سواليف

نشر #جيش_الاحتلال_الإسرائيلي الأسبوع الماضي، نتائج تحقيقاته في #إخفاقات_7_أكتوبر، وتبين أن ما نشره الجيش عن تحقيقاته كان بعضا من #نتائج #التحقيقات، بينما أخفى ما هو أعظم.

وتظهر النتائج أن هجوم ” #طوفان_الأقصى ” في 7 أكتوبر 2023، كان في البر والبحر والجو، إذ استخدمت قوات #حماس خلاله طائرات شراعية أيضا من أجل تجاوز السياج الأمني المحيط بقطاع #غزة.

وتبين من تقرير نشرته صحيفة “يديعوت أحرونوت” اليوم الجمعة، أن #إخفاقات الجيش الإسرائيلي في 7 أكتوبر والفترة التي سبقت يوم الهجوم كانت هائلة، لدى كافة أذرع الجيش الإسرائيلي، وخاصة في #المجال_الاستخباراتي، حسبما قال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي السابق هيرتسي هاليفي خلال لقاء مغلق بمشاركة قائد القيادة الجنوبية ورؤساء السلطات المحلية في “غلاف غزة” قبيل انتهاء ولايته هذا الأسبوع.

مقالات ذات صلة أول كلمة للشرع حول الأحداث الأخيرة في الساحل السوري (فيديو) 2025/03/08

ونقلت الصحيفة عن هاليفي قوله: “نظرنا إلى حماس على أنها قوة عسكرية محدودة، ولم نرَ سيناريو لهجوم واسع ومفاجئ كأمر واقعي، وفي حال احتمال حدوث ذلك، فسنحصل على إنذار استخباراتي مسبق بشأنه. وللمعلومات الاستخباراتية في هذه الحرب دور في الفشل الكبير. كنا نريد الحصول على إنذار مسبق، وكنا نريد أن نعرف من المعلومات الاستخباراتية، التي كان بإمكانها أن تغير الواقع. لكننا لم نحصل”.

وأضاف قائد القيادة الجنوبية يارون فينكلمان خلال اللقاء، أن الاستخبارات العسكرية قالت إن هجوما قد تشنه حماس “لن يحدث في المدى الزمني الفوري”.

وحسب الصحيفة، فإن هاليفي اعتقد خلال مداولات أجراها في الرابعة قبيل فجر 7 أكتوبر أن الاستخبارات مخطئة. وجاء في ملخص هذه المداولات أنه “في بداية أقواله شدد رئيس هيئة الأركان العامة على أن المطلوب في هذه المرحلة التعمق في سبب الأحداث (أي مؤشرات على تحركات تنفذها حماس)، من دون الاعتماد على مفاهيم، يوجد بموجبها انعدام منطق في مبادرة حماس لهجوم”.

وأصدر هاليفي أمرا لسلاح الجو “بدراسة أهداف لرد سريع في حال وجود نشاط هجومي من جانب حماس لدى بزوغ الفجر”. وأفادت الصحيفة بأن الأمر الذي أصدره هاليفي لم ينفذ، وأنه لم يصدر أمرا للقوات الإسرائيلية عند السياج المحيط بالقطاع برفع حالة الاستنفار. لكنه أوعز بالتوجه إلى أجهزة استخبارات أخرى من أجل فحص المعلومات لديها، وعقد مداولات أخرى في الصباح.

وخلال تقديم نتائج التحقيقات لضباط الجيش الإسرائيلي الأسبوع الماضي، قال قائد الوحدة 8200 يوسي شاريئيل إن “7 أكتوبر ليس حادثة، وإنما هو مرض عضال انتشر في الجيش، وخلافا للانتصار على حزب الله والقول إن الجيش الإسرائيلي كله انتصر، تظهر في التحقيقات (حول 7 أكتوبر) فجأة أن المشكلة كلها هي الاستخبارات”.

وسعى الجيش الإسرائيلي إلى تضليل الجمهور بشأن نتائج التحقيقات. فرغم أن نتائج التحقيقات بلغت آلاف الصفحات، قدم الجيش للمراسلين العسكريين ملخصا لها في 15 صفحة، وأملى عليهم أن يكتبوا في تقاريرهم “باسم المراسل” أن التحقيقات هي ثمرة “عمل متواصلة ومتعمق وبوصلته هي الحقيقة بهدف الدراسة والتصحيح”.

وبين الأمور التي لم يكشفها الجيش أمام الجمهور لدى نشر تحقيقاته، أنه خلال ليلة 7 أكتوبر وردت معلومات تدل على تحركات لحماس في قطاع غزة.

وكانت وحدة الاستخبارات في سلاح الجو مطلعة على وثيقة حماس، بعنوان “سور أريحا”، التي تشمل تفاصيل هجوم واسع تشنه حماس، وكانت الوحدة 8200 قد اعترضتها في أبريل 2022، واطلع عليها مندوب رفيع في سلاح الجو خلال مداولات في القيادة الجنوبية للجيش، عُقدت في 3 سبتمبر 2023، وقيل خلالها إنه توجد مشكلة في نوعية المعلومات الاستخباراتية في غزة، وأن “حماس ستنفذ ضربة البداية عندما تعتقد أنها تخدمها”.

وأخفى الجيش الإسرائيلي في ملخص نتائج التحقيقات التي نشرها، “فشل سلاح الجو في اعتراض توغل الطائرات الشراعية لمقاتلي النخبة في حماس، أو بإسقاط طائرات حماس المسيرة التي دمرت مواقع أجهزة ’يرى ويطلق النار’ عند حدود غزة”.

كما أخفى الجيش عن الجمهور أن “بطاريات القبة الحديدية لم تنجح باعتراض نصف القذائف الصاروخية التي تم إطلاقها من غزة”.

وجاء في التحقيقات التي لم يتضمنها الملخص الذي نشره الجيش، وفقا للصحيفة، أنه فيما يتعلق بالطائرات الشراعية والمسيرة التي أطلقتها حماس، “سلاح الجو لم ينفذ مهمة الدفاع عن سماء الدولة”. ولم يذكر الجيش ما توصلت إليها نتائج التحقيق بأن سلاح الجو هاجم أهدافا في قطاع غزة موجودة في برمجيات حواسيب الطائرات القتالية، بموجب خطة “سيف ديموقليس”، رغم أنه لا علاقة لها بأحداث 7 أكتوبر، وفيما قوات النخبة في حماس كانت قد بدأت بشن هجومها داخل إسرائيل.

وأكدت التحقيقات التي لم ينشرها الجيش على أن “سلاح البحرية لم يستوفِ مهمة الدفاع في البحر”، وتكشف أن مقاتلي حماس سعوا إلى التوغل إلى جنوب إسرائيل من البحر بسبعة زوارق، وأن سلاح البحرية استهدف خمسة منها، بينما وصل اثنان إلى شاطئ “زيكيم” واستولى عناصر حماس على مركبة عسكرية من طراز “سافانا” وواصلوا هجومهم في “غلاف غزة”.

وأشارت الصحيفة بأن التحقيقات حول سلاح البحرية لم تقدم لضباط الجيش أيضا لدى اطلاعهم على نتائجها.

وطالب هاليفي طاقم المحققين في الإخفاق أن تكون نقطة البداية في العام 2018، لكن الطاقم بدأ من العام 2002. وفي العام 2017، وضع رئيس أركان الجيش في حينه وعضو الكنيست الحالي، غادي آيزنكوت، خطة بعنوان “إطار إستراتيجي عملياتي لحرب في قطاع غزة”، شملت ثلاثة سيناريوهات من شأنها أن تؤدي إلى حرب ضد غزة، وهي مبادرة حماس لهجوم مفاجئ، تدهور الوضع نتيجة تصعيد تدريجي ضد حماس أو مبادرة إسرائيل لهجوم استباقي. ووجد طاقم التحقيق أن سيناريو مبادرة حماس لهجوم مفاجئ، كالذي حصل في 7 أكتوبر، قد تم إلغاؤه من خطة آيزنكوت.

واستبدل الجيش الإسرائيلي في خطابه عبارة “إنذار مسبق” بعبارة “التفوق الاستخباراتي” الذي يستند إلى قدرات استخباراتية مرتفعة بإمكانها معرفة ما يحدث أو أي تحرك في أي وقت، وأحد أسباب الشعور في “التفوق الاستخباراتي” هو ما يسمى “الأداة السرية”، وهي عبارة عن مجموعة قدرات تكنولوجية وعملياتية هدفها الوصول إلى أسرار حماس، لكن تحقيقات الجيش أكدت أن “الأداة السرية” لم تعط إنذارا مسبقا يحذر من هجوم “طوفان الأقصى”.

كذلك لم يجد طاقم التحقيق أي وثيقة أو أي تقييم استخباراتي في شعبة الاستخبارات العسكرية أو في القيادة الجنوبية أو في فرقة غزة العسكرية، تذكر أن “حماس مرتدعة”. وهذا التعبير “كأنه بدأ يظهر من لا مكان، وترسخ كحقيقة، في المؤسسة السياسية أيضا”.

وتبين من تحقيقات الجيش حول 7 أكتوبر أن العدوان على غزة، في مايو العام 2021، أنشأ في إسرائيل مفهوما يشوه الواقع. فقد ترسخ في جهاز الأمن وفي المؤسسة السياسية في إسرائيل، ولدى نتنياهو أيضا، مفهوما مفاده أن هذا العدوان انتهى بتوجيه ضربة قاضية لحماس، وأن ستكون مرتدعة لسنوات كثيرة.

لكن إدراك حماس لنتائج هذه المعركة كان معاكسا، بل اعتبرت أنها حققت فيها إنجازا كبيرا، وفقا لنتائج تحقيقات الجيش. فقد نجحت في شن هجمات صاروخية، وتسببت بإطلاق قذائف صاروخية من سورية ولبنان، وكانت هناك حالة غليان في المدن المختلطة في إسرائيل.

وأجرى الجيش الإسرائيلي ثلاثة تحقيقات في أعقاب هذه المعركة، تبين منها أن “نجاح الجيش الإسرائيلي فيها قد يكون قصة يرويها الجيش والسياسيون، لكن في الواقع، القصة كانت مختلفة بعض الشيء”.

وشارك الموساد أيضا في إخفاق 7 أكتوبر، بأن لم يتمكن من رصد “استعدادات محور المقاومة للهجوم”. فشعور حماس في معركة مايو 2021، عزز علاقاتها مع إيران وحزب الله، وبدأ قادة محور المقاومة في بلورة ما سيوصف لاحقا بأنه “شعور بالقدرة” على شن هجوم واسع، “وبدأت تجري اتصالات بين غزة وطهران وبيروت من أجل بناء خطط لهجوم مشترك. والموساد فشل بشكل مطلق في رصدها”.

مقالات مشابهة

  • تنافس كبير في بطولة كرة اليد بمحافظة ظفار
  • تهديدات الحوثيين لـ”إسرائيل”.. هل هي بداية لمرحلة جديدة من المواجهة الإقليمية؟
  • ترخيص 36.9 ألف مركبة جديدة في مصر خلال فبراير 2025
  • السجن المؤبد لسائق لاتهامه بقتل شخص بسلاح نارى بشبرا الخيمة
  • وحدات الأحوال المدنية المتنقلة تقدم خدماتها في (11) موقعًا حول المملكة
  • الأحوال المدنية المتنقلة تقدم خدماتها في 11 موقعًا حول المملكة
  • تفاصيل جديدة.. تقرير يكشف: جيش الاحتلال أخفى معظم حقائق 7 أكتوبر
  • تحقيقات لم تُنشر لجيش الاحتلال بشأن هجوم 7 أكتوبر تكشف مفاجآت جديدة وما خفي أعظم
  • دراسة تكشف فائدة جديدة لأوراق الشاي
  • القسام تنشر مشاهد جديدة لعسكري إسرائيلي أسر في 7 أكتوبر