لاعبان عراقيان يقصان شريط مشاركتهما في الدورة الآسيوية والصين تحلق الصدارة
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
شفق نيوز / توصل الصين صدارة المنتخبات المشاركة في دورة الألعاب الآسيوية، برصيد الأوسمة، وذلك بعد أن حصدت 177 وساماً بينها 95 وساماً ذهبياً و55 فضياً و27 نحاسياً.
وتلت الصين، كوريا الجنوبية بالمركز الثاني، بعد نيلها 89 وساماً بينها 24 ذهبياً ومثلها فضياً و41 نحاسياً، بينما حلت اليابان بالمركز الثالث برصيد 83 وساماً بينها 20 وساماً ذهبياً و31 فضياً و32 نحاسياً.
هذا وغادر وفد الاتحاد العراقي للمبارزة الصين عائداً إلى العاصمة بغداد، بعد مشاركته في منافسات الدورة الآسيوية، من دون الحصول على أي وسام.
وحضر اليوم الجمعة، رئيس البعثة العراقية للدورة سمير الموسوي الاجتماع الفني للكوراش، الذي عقد لإجراء القرعة، حيث يمثل العراق اللاعبان (حسين رعد) في وزن 66 كغم و(علي رضا شاكر) في وزن زائد 90 كغم.
وتبدأ يوم غد السبت في قاعة كسياوشان لينبو، منافسات الكوراش ضمن دورة الألعاب الآسيوية المقامة في مدينة هانغتشو الصينية.
وتبدأ يوم غد أيضاً، في مركز فويانغ للرياضات المائية، منافسات الكانوي حيث تنطلق منافسات الفردي 1000م، وفي حال التأهل يبدأ الدور نصف النهائي عند الساعة الثالثة بعد الظهر لفعالية الفردي وعند الساعة 38و3 بعد الظهر للمزدوج.
وكان العراق قد حصل على الوسام النحاسي الأول في دورة الألعاب الآسيوية، في لعبة التايكواندو عن طريق اللاعب سيف طاهر.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير عاشوراء شهر تموز مندلي العراق الصين لاعبون دورة الألعاب الاسيوية
إقرأ أيضاً:
رياح تهب في سماء السياسة.. الصقور تحلق نحو التغيير وملامح جديدة للمشهد العراقي - عاجل
بغداد اليوم – بغداد
تشير المعطيات السياسية في العراق إلى توافق بين أبرز القوى المؤثرة، المعروفة بـ"الصقور"، على تبني مسارات تغييرية جوهرية في المرحلة المقبلة.
وبهذا الخصوص، يؤكد أستاذ العلوم السياسية محمد نعناع، في حديث لـ"بغداد اليوم"، الثلاثاء (4 آذار 2025)، أن "القيادات المتقدمة في المشهد السياسي تتفق على ثلاثة مبادئ رئيسية: التغيير، إدخال وجوه جديدة، واعتماد برامج تتجاوز الطائفية والمناطقية".
وأضاف، أن "هناك توجها واضحا لتأسيس كتل ظل أو استقطاب شخصيات مدنية وناشئة ضمن واجهات سياسية جديدة، في خطوة تهدف إلى إعادة رسم خارطة المشهد السياسي بأساليب مغايرة".
ورغم هذه التحولات، أشار نعناع إلى تحديين رئيسيين يواجهان هذا المسار، وهما "التدخلات الخارجية والقدرة على معالجة الأزمات الداخلية، مثل الفساد والمشكلات الإدارية المتجذرة".
وفيما يتعلق بوجود “دولة عميقة” في العراق، أوضح نعناع أنه "يرفض هذا المصطلح"، معتبرا أن "هناك مراكز قوى غير متفقة فيما بينها، كما يظهر في الخلافات حول قوانين “السلة الواحدة”، والاشتباك القانوني بين المحكمة الاتحادية ومجلس القضاء الأعلى، فضلا عن الجدل المستمر حول قانون الانتخابات".
واختتم بالقول: "المرحلة المقبلة تحمل ملامح تغييرات جوهرية، خاصة مع إصرار الصقور على إعادة رسم المشهد السياسي عبر شخصيات وبرامج جديدة".