إزالة 127 حالة تعد على أراض زراعية وأملاك دولة بالمنيا
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
تمكنت الوحدات المحلية بالمنيا من إزالة 127 حالة تعد، بينها 62 حالة بمركزي بني مزار وأبو قرقاص، وتحديدا بقرى الحسينية وأبوجرج وشلقام وجريس.
إزالة تعديات في مركزي المنيا وملويكما أزالت الوحدات المحلية بمركزي المنيا وملوي 18 حالة تعد، منها 9 حالات بقرى البرجاية وبني محمد سلطان وصفط الخمار بمركز المنيا، و9 حالات بحي شرق مدينة ملوي.
كما نفذت الوحدات المحلية بمركزي مغاغة والعدوة حملات مكبرة أسفرت عن إزالة 25 حالة تعد، منها 16 حالة خارج الحيز العمراني بقرية بني عامر بمركز العدوة، و4 حالات بالبناء المخالف بقرية طنبدى بمركز مغاغة.
وتمكنت الوحدات المحلية بمركزي سمالوط ومطاي من إزالة 27 حالة، منها 13 حالة تعد بقرى شوشة والعزيمة وقلوصنا وبني خالد وحي شمال سمالوط ، و14 حالة بقرى بردنوها وأبو عزيز ومنبال بمركز مطاي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إزالة تعديات أرض زراعية أملاك الدولة المنيا الوحدات المحلیة حالة تعد
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: حالة العصيان في صفوف الجيش الإسرائيلي أعمق مما يُعلن بكثير
كشفت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، نقلاً عن مصادر رفيعة في جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن حالة العصيان المتصاعدة في صفوف جنود الاحتياط الإسرائيليين "أكبر بكثير مما يتم الإعلان عنه رسمياً"، مؤكدة أن أعداد الرافضين للخدمة في تصاعد ملحوظ منذ أسابيع، على خلفية استمرار الحرب على غزة والضغوط السياسية المتزايدة.
وبحسب الصحيفة، فإن قرار الجيش بعزل عدد من جنود الاحتياط الذين وقعوا على عريضة احتجاجية ضد استمرار العمليات العسكرية، جاء بضغط مباشر من المستوى السياسي، في محاولة للحد من انتشار حالة العصيان داخل الوحدات القتالية.
وأشارت هآرتس إلى أن قيادة الجيش قررت مؤخراً تقليص عدد قوات الاحتياط المنتشرة في مناطق القتال، إلى جانب تقليص الاستدعاءات الجديدة، كخطوة لتخفيف حدة التوتر داخل المؤسسة العسكرية، واحتواء تداعيات التمرد المتنامي.
وأضافت المصادر أن حالة الانقسام الداخلي تلقي بظلالها على الجهوزية القتالية للجيش، وأن هناك قلقاً متزايداً في القيادة من انعكاسات الأزمة على المدى البعيد، خاصة مع تزايد الأصوات داخل المؤسسة الأمنية الداعية لإعادة تقييم السياسة الحالية تجاه الحرب.
ونوهت إلى أنه في الوقت نفسه، يتم إرسال المزيد من الوحدات النظامية إلى غزة لتقليل الاعتماد على جنود الاحتياط، الذين يواجه العديد منهم صعوبة في الوصول لأسباب متنوعة.
وفي تصاعد للأزمة وانضمام محتجون جدد للحملة، نشر مئات من قدامى المحاربين في القوات الخاصة الإسرائيلية، بعضهم في الخدمة الاحتياطية الفعلية، رسالة تدعو حكومتهم إلى العمل على إطلاق سراح المحتجزين في غزة، حتى لو كان ذلك على حساب وقف الحرب في غزة.
وكتبوا في بيانهم أن عودة الأسرى الإسرائيليين هي المهمة والقيمة الأهم اليوم، ولها الأولوية على أي مهمة أو قيمة أخرى.
وبحسب رسالتهم فإن وجود الجنود والمدنيين الأسرى في غزة لمدة 556 يوما يقوض الأسس الأخلاقية للبلاد، والضمانة المتبادلة، والقيم العسكرية التي تربينا عليها ونتعلم عليها.
وجرى التوقيع على الرسالة من قبل 472 من قدامى المحاربين في الوحدات الخاصة.