تشييع جنازة الفنانة الراحلة نجاح سلام في بيروت.. صور
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
شُيعت ظهر اليوم الجمعة، جنازة الفنانة الراحلة نجاح سلام، من مسجد الخاشقجي ببيروت، وسط حضور أسرتها وعدد من الفنانين من بينهم: نقيب الممثلين اللبنانيين نعمة بدوى، والفنانين: معين شريف، وسعد حمدان، وغيرهم، ومن المقرر أن تدفن الراحلة في مدافن الأوقاف الإسلامية الجديدة ببيروت.
وقد رحلت الفنانة نجاح سلام، صاحبة أغنية "يا أغلى اسم في الوجود يا مصر"، أمس الخميس، عن عمر ناهز 92 عامًا.
وقالت الكاتبة أميرة سيد مكاوي، عبر حسابها الشخصي على مواقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "غابت من غنت لمصر واحدة من أروع ما قيل عنها "يا أغلى اسم في الوجود يا مصر".. غابت السيدة العظيمة نجاح سلام.. ربنا يسعدها في الجنة".
ولدت الفنانة نجاح سلام في لبنان عام 1931، واشتهرت بموهبتها خلال الحفلات المدرسية، وفى عام 1948 صحبها والدها إلى القاهرة، وهي الرحلة التي شهدت تعرفها على كبار الفن وعمالقة الطرب ومنهم: كوكب الشرق أم كلثوم، والموسيقار فريد الأطرش، وشقيقته المطربة أسمهان، والشيخ زكريا أحمد، وغيرهم.
وفي عام 1949 سجلت أول أغانيها وهي حول يا غنام، وأغنية يا جارحة قلبي، وبعدها انطلقت في مسيرتها الفنية، ومن أشهر أغانيها الوطنية "يا أغلى اسم في الوجود يا مصر".
كما اشتهرت أغاني نجاح سلام في معظم الدول العربية، وعُرفت بأداء الأغاني الوطنية والأدعية الدينية، كما حصلت على جائزة الأوسكار من جمعية تكريم عمالقة الفن العربي في الولايات المتحدة عام 1995.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مسجد الخاشقجي بيروت يا أغلى اسم في الوجود يا مصر نجاح سلام الراحلة نجاح سلام نجاح سلام
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: نرفض الوجود العسكري الإسرائيلي على الجانب الفلسطيني من معبر رفح (فيديو)
أكد الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية، مصر ستواصل جهودها بالتعاون مع الولايات المتحدة وقطر لوقف العدوان الإسرائيلي وحقن دماء الفلسطينيين، مشددًا على أن المشكلة الأساسية تكمن في غياب الإرادة السياسية لدى طرف واحد، وهو ما يعيق التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار.
بلينكن: العلاقات مع مصر مهمة وضرورية أكثر من أي وقت مضى (فيديو) وزير الخارجية: هناك توافق مصري أمريكي بضرورة تنفيذ الوقف الفوري لإطلاق النار بغزةوأضاف "عبد العاطي"، خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الأمريكي، أنتوني بلينكن، اليوم الأربعاء، أنه فيما يتعلق بممر فيلادلفيا ومعبر رفح، موقف مصر واضح وثابت؛ حيث ترفض أي تغيير لقواعد العمل القائمة قبل السابع من أكتوبر، بما في ذلك رفض الوجود العسكري على الجانب الفلسطيني من المعبر والممر، مؤكدًا أن مصر لن تقبل بأي تغيير في هذا الشأن.
وتابع وزير الخارجية، أن الجهود متواصلة عبر اتصالات مكثفة مع الشركاء الدوليين، مشيرًا إلى أن المشكلة ليست في مضمون المفاوضات بل في غياب الجدية السياسية، مشددًا على أن الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط لا يمكن أن يكون رهينة لعدم وجود إرادة سياسية من أحد الأطراف، مؤكدًا على أهمية التوصل إلى اتفاق يشمل الترتيبات المستقبلية، خاصة بناء دولة فلسطينية على كامل الأراضي الفلسطينية، ورفض استخدام سياسة التجويع كأداة للعقاب الجماعي، مشيرًا إلى أن هذا الوضع غير مقبول في القرن الحادي والعشرين، ويجب أن يتوقف.
وأكد، استمرار مصر في جهودها المخلصة بالتعاون مع الولايات المتحدة وقطر لضمان الاستقرار والازدهار في المنطقة.
الشباب والرياضة تواصل تنفيذ مهرجان ليالي مراكز الشباب ويصل للدقهلية