وفاة نجل السفيرة مشيرة خطاب بعد أسبوعين من رحيل والده
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
توفى، اليوم الجمعة، محمود حسين خطاب نجل السفيرة مشيرة خطاب رئيسة المجلس القومي لحقوق الإنسان، بعد أسبوعين فقط من رحيل والده.
ونعى السفير محمود كارم نائب رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، والسفير فهمي فايد الأمين العام للمجلس، نجل السفيرة مشيرة خطاب، الذي توفي بعد أسبوعين من رحيل والده.
وتقدم السفير محمود كارم نائب رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، والسفير فهمي فايد الأمين العام للمجلس، وأعضاء المجلس والأمانات الفنية وكافة العاملين بالمجلس، خالص العزاء للسفيرة مشيرة خطاب رئيسة المجلس القومي لحقوق الإنسان، في وفاة نجلها محمود حسين خطاب الذي لحق بوالده بعد أسبوعين من رحيله.
وأوضح المجلس القومي لحقوق الإنسان، أنه تم تشييع الجنازة اليوم 29 سبتمبر من مسجد الفاروق بالمعادي عقب صلاة الجمعة، والدفن بمقابر العائلة بمقابر القوات المسلحة بمدينة نصر.
اقرأ أيضاًوفاة زوج السفيرة مشيرة خطاب رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان
السفيرة مشيرة خطاب: التهديدات البيئية من أخطر التحديات التي تواجه حقوق الإنسان
مشيرة خطاب: الرئيس السيسي يسعى دائما للارتفاع بسقف حقوق الإنسان بالأفعال
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المجلس القومي لحقوق الإنسان مشيرة خطاب السفيرة مشيرة خطاب وفاة نجل مشيرة خطاب نجل مشيرة خطاب المجلس القومی لحقوق الإنسان السفیرة مشیرة خطاب بعد أسبوعین
إقرأ أيضاً:
مصير غامض لمجلس القيادة بعد رحيل العليمي إلى ألمانيا.. تفاصيل مهمة
مجلس القيادة الرئاسي (وكالات)
في خطوة مفاجئة أثارت تساؤلات واسعة، غادر رئيس المجلس الرئاسي اليمني، رشاد العليمي، العاصمة السعودية الرياض متوجهًا إلى ألمانيا برفقة أفراد أسرته، ما جعل مصير المجلس الرئاسي ووجوده محل غموض.
وفقًا لمصادر إعلامية مطلعة، لم يتضح بعد ما إذا كان العليمي قد قرر مغادرة الرياض بشكل نهائي أو أنه في زيارة للنقاهة، خصوصًا بعد أن كانت السعودية قد أنهت استضافة أعضاء المجلس الرئاسي في فندق الريتز.
اقرأ أيضاً تفاصيل جديدة حول فحوصات جثمان يحيى السنوار بعد مقتله.. مفاجأة تحليل المخدرات 22 فبراير، 2025 الريال اليمني يسجل سعرا مفاجئا في أسواق عدن وصنعاء اليوم.. تحديث مباشر 22 فبراير، 2025ومع مغادرة العليمي، يصبح آخر أعضاء المجلس الذين يغادرون المملكة، في حين يقيم العديد من أعضاء المجلس حاليًا في أبوظبي أو القاهرة، فيما يتنقل آخرون بين مناطق سيطرتهم.
يأتي هذا الرحيل في وقت يتحدث فيه البعض عن تحركات دولية تهدف إلى نقل صلاحيات المجلس الرئاسي إلى حكومة جديدة، في الوقت الذي يشير فيه آخرون إلى تغييرات مرتقبة داخل المجلس نفسه.
وتظل بعض المقترحات مثيرة للاهتمام، مثل إمكانية تعيين رئيس ونائب للرئيس فقط بدلًا من 8 أعضاء، مع تخصيص منصب للرئيس من الشمال والآخر من الجنوب.
كل هذه التطورات تثير العديد من التساؤلات حول مستقبل المجلس الرئاسي في ظل هذه التحولات المتسارعة.