موقع 24:
2025-01-08@23:27:24 GMT

البحث ضمن التحديثات.. ميزة جديدة لـ "واتس آب"

تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT

البحث ضمن التحديثات.. ميزة جديدة لـ 'واتس آب'

أضافت واتس آب ميزة جديدة إلى تطبيقها التجريبي "بيتا"، في نظام أندرويد، تتيح للمستخدمين البحث بسرعة عن منشئي المحتوى المفضلين لديهم، عبر القنوات أو تحديث الحالة من جهة الاتصال الخاصة بهم.

وتشير التقارير إلى أن وظيفة البحث الجديدة، تتيح للمستخدمين إجراء بحث ضمن علامة التبويب “التحديثات”، عبر أيقونة العدسة المكبرة.




ومن المتوقع أن تضيف واتس آب هذه الميزة إلى الإصدار الثابت من تطبيقها، ولكنها لم تحدد جدولاً زمنياً لذلك حتى الآن. 


وتركز بعض التحديثات الأخيرة لتطبيق واتس آب التجريبي أيضاً على تعزيز أمان المستخدم. ففي الأسبوع الماضي، قالت بعض التقارير إن مطوري التطبيق يعملون على مفاتيح المرور، وبالتالي توفير طبقة إضافية من الأمان للمستخدمين، ودعم تسجيل الدخول بدون كلمة مرور.


وبالمثل، في مايو (أيار)، أضافت الشركة طبقة أخرى من الخصوصية لمحادثات المستخدمين الشخصية، باستخدام “قفل المحادثات” Chat Lock، وتخفي هذه الميزة الدردشات الحساسة عن العرض العادي، وتضعها ضمن قسم مخصص يسمى الدردشات المقفلة، ما يتطلب كلمة مرور، أو رقم تعريف شخصي، أو مصادقة بيومترية، مثل بصمة إصبعك للوصول إليها.


وبعيداً عن القنوات التجريبية لتطبيق واتس آب، سيكتسب تطبيق الدردشة قريباً قدرات كبيرة في مجال الذكاء الاصطناعي بفضل إعلان ميتا الأخير، الذي قالت فيه إنها تقوم حالياً باختبار الإصدار التجريبي من تجارب الذكاء الاصطناعي التوليدية، عبر واتس آب ومسنجر وإنستغرام، ضمن مشروع أطلقت عليه اسم “ميتا إيه آي”، وفق ما أورد موقع “أندرويد بوليس” الإلكتروني.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة واتس آب

إقرأ أيضاً:

هل سيقضي الذكاء الاصطناعي على الغواصات النووية ؟

هل كنت تتخيل أن الذكاء الاصطناعي في ظل التطور الكبير الذي يشهده حالياً من الممكن أن يستبدل الغواصات النووية التي تبلغ قيمتها مليارات الدولارات ؟

بحسب موقع “تك رادار” التقني، فالتقدم الكبير في مجال الذكاء الاصطناعي بالتحديد في تكنولوجيا الاستشعار وتحليل البيانات سيهدد سيطرة وقدرات الغواصات السرية مستقبلاً.

بعدما نشرت مجلة فورين بوليسي ومعهد مهندسي الكهرباء والإلكترونيات مقالاً علمياً عن قدرة  أنظمة الذكاء الاصطناعي على معالجة كميات مهولة من بيانات شبكات الاستشعار الموزعة، وبالتالي يتجاوز قدرات الأفراد المشغلين للغواصات إلى حد كبير.

مايعطي الأفضلية لأجهزة الاستشعار والمراقبة تحت الماء التي تستند للأقمار الصناعية، وعبر خوارزميات الذكاء الاصطناعي ستحدد أي اضطرابات في المياه مثل التي تحدثها الغواصات، وبالتالي تتفوق تماماً على وظيفة الغواصات ومع الوقت ستصبح بلا فائدة بسبب رصدها بكل سهولة.

لعبة القط والفأر

أضف إلى ذلك قدرة الذكاء الاصطناعي مستقبلاً في مساعدة الغواصات على التخفي مثل الغواصة فرجينيا، التي تعتمد هندستها المتطورة على تقليل احتمالية اكتشافها.

ورغم تواجد أدوات تخفيف الضوضاء، وكذلك المواد التي تعمل على تقليل الاهتزازات، والمضخات النفاثة المصممة لتجنب الكشف، إلا أن الشبكات التي تعمل بالذكاء الاصطناعي أصبحت أكثر قدرة على كشف هذه الأساليب.

خاصةً مع انتشار أجهزة الاستشعار وادخال التحسينات المستمرة عليها، يزيد ذلك  من مدى ودقة أنظمة الكشف، وبالتالي ستصبح مياه المحيطات المظلمة أكثر شفافية ووضوحاً.

لكن إلى أى مرحل ستصل لعبة القط والفأر؟، هذا ماستكشفه الفترة المقبلة لمن ستكون الغلبة؟، للتقنيات الجديدة للتمويه أمام قدرة الذكاء الاصطناعي على الكشف، أم ستكون بلا فائدة أيضاً؟.

مثل تقنيات التمويه الضوضائي التي تحاكي الأصوات البحرية الطبيعية، أو نشر مركبات تحت الماء غير مأهولة بالبشر (UUVs) لعمل تشتيت لأانظمة الرصد والكشف، وكذلك الهجمات الإلكترونية التي تستهدف خوارزميات الذكاء الاصطناعي، لتنتج حسابات غير صحيحة ستربك قطعً أنظمة الذكاء الاصطناعي، وتحافظ على أفضلية الغواصات في السيطرة تحت الماء.

وفي ظل تطور تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي ستحتاج الدول إلى الموازنة بين تكاليف الغواصات النووية واحتمالات الاستغناء عنها، فالتدابير المضادة حالياً تعطي فترة استراحة مؤقتة فقط لاغير.

لكن في ظل الانتشار المتزايد لأجهزة الاستشعار والتحليل القائم على الذكاء الاصطناعي سيجعل أعداد الغواصات الخفية تتقلص على المدى البعيد.

مقالات مشابهة

  • حجم سوق الذكاء الاصطناعي خليجياً.. 15 مليار دولار
  • هكذا واجهت المقاومة أنظمة الذكاء الاصطناعي المعادية؟
  • التعليم في العالم العربي ومنعطف الذكاء الاصطناعي
  • هل الذكاء الاصطناعي قادر على الإبداع؟
  • "Deep Seek".. الذكاء الاصطناعي الصيني وصل وينافس!
  • أوبن إيه آي.. من الذكاء الاصطناعي إلى الذكاء الفائق
  • إنفيديا تطرح شريحة جديدة لتطوير الذكاء الاصطناعي في أجهزة الحاسوب الشخصية
  • دراسة جديدة لـ”تريندز” تستعرض دور الذكاء الاصطناعي في تكنولوجيا المناخ
  • الذكاء الاصطناعي.. توقعات بتأثير أكبر في 2025
  • هل سيقضي الذكاء الاصطناعي على الغواصات النووية ؟