رسميا.. وزارة التعليم السعودية تحدد موعد اختبارات الفصل الدراسي الأول 1445
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
رسميا.. وزارة التعليم السعودية تحدد موعد اختبارات الفصل الدراسي الأول 1445.. المملكة العربية السعودية تستعد لعام دراسي جديد، ولعلَّ أهم ما تقرره في هذه المرحلة أن تحدد ميقات اختبارات الفصل الدراسي الأول "التيرم الأول"، لجميع المراحل التعليمية ما قبل الجامعة.
وزارة التعليم السعوديةويسأل الأهالي والطلاب داخل المملكة العربية السعودية، حول اختبارات الفصل الدراسي الأول، أو اختببارات النصف الأول من العام الدراسي، والذي قامت وزارة التعليم السعودية بتحديده الأيام الماضية، عبر قرار رسمي.
تتابع بوابة الفجر الإلكترونية، آخر تطورات تحديد موعد الاختبارات النهائية للفصل الدراسي الأول 1445، وهل هناك أي جديد يطرأ هذا العام؟
رسميًا.. وزارة التعليم السعودية تحدد موعد اختبارات الفصل الدراسي الأول 1445لقد حددت وزارة التعليم بالمملكة العربية السعودية، الموعد الرسمي لـ أداء اختبارات الفصل الدراسي الأول 1445 لجميع الطلاب في المراحل التعليمية الابتدائية والمتوسطة والثانوية.
وطبقًا لقرار التعليم السعودي، تبدأ اختبارات الفصل الدراسي الأول، يوم الأحد 16 ربيع الأول 1445 هجريا، ويقوم الطلاب بأداء الاختبارات الشفهية والعلمية التي تم تحديدها من قبل وزارة التعليم يوم 23 ربيع الثاني 1445 هجريا، ثم يبدأ الطلاب بأداء اختبارات الفصل الدراسي الأول لجميع المراحل الثانوية بالمملكة يوم 21 ربيع الثاني، أما موعد بدء اختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول لهذا العام تبدأ يوم الأحد 28 ربيع الثاني.
اقرأ أيضًا..
الاختبارات النهائية للفصل الدراسي الأول 1445 لجميع المراحل التعليمية بالسعوديةموعد بدأ الدراسه في المملكة العربية السعودية 1445ترقية المعلمين عبر نظام فارس.. خطوات وشروط التقديمرسميا.. الموافقة على قواعد إقرار الأحكام المنظمة لشؤون العاملين في الأجهزة العامة وتعويضاتهمبداية الفصل الداراسي الأولوحددت وزارة التربية والتعليم التقويم الدراسي للعام الحالي الذي بدأ يوم 20 أغسطس الماضي 2023، وسوف يبدأ الفصل الدراسي الثاني 26 نوفمبر 2023، وذلك التاريخ يتوافق معه هجريا 12 جمادي الأول 1445، ثم تأتي نهاية الفصل الدراسي الثاني في جميع المدارس يوم 22 فبراير 2024 وبعد ذلك سوف يبدأ الفصل الدراسي الثالث في المدارس السعودية يوم 3 مارس 2024، وذلك التاريخ سوف يتوافق معه بالهجري 22 شعبان 1445، وينتهي الفصل الدراسي الثالث يوم 4 ذي الحجة 1445 كما يتوافق معه بالتاريخ الميلادي 10 يونيو 2024.
ميقات اختبارات النهائية الفصل الدراسي الأول 1445تبدأ يوم 6 من شهر نوفمبر 2023، وسوف تستمر لمدة 10 أيام فقط.
تم تحديد بداية الاختبارات النهائية في اليوم 12 من شهر يونيو للعام الدراسي 2023، ويتوافق معه هجريا الثالث والعشرين من شهر ذي القعدة.
انضم لقناتنا الرسمية على تيليجرام لمتابعة أهم الأخبار لحظة بلحظةانضم الآن للقناة الرسمية لبوابة الفجر الإلكترونية على واتسابمتى تبدا الإجازة المطولة 2023؟
- بداية الفصل الدراسي الثاني تبدأ يوم 12/5/1445، والتاريخ الميلادي 26/11/2023.
- أما بالنسبة لـ إجازة نهاية أسبوع مطولة، تبدأ يوم 4/6/1445، والتاريخ الميلادي 17/12/2023.
- بينما إجازة منتصف الفصل الدراسي الثاني تبدأ يوم 22/6/1445، والتاريخ الميلادي تم تحديد اليوم 4/1/2024.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة التعليم السعودية المملكة العربية السعودية وزارة التعليم السعودية الفصل الدراسي الأول وزارة التعليم السعودية المملكة العربية السعودية وزارة التعلیم السعودیة الفصل الدراسی الثانی اختبارات النهائیة العربیة السعودیة تبدأ یوم
إقرأ أيضاً:
تحذير إسرائيلي من اختبارات مصيرية في هذه الجبهات تحدد مستقبل المنطقة
يعيش الشرق الأوسط مرحلة دقيقة تتداخل فيها الأزمات السياسية والعسكرية، مما يضع عدة أطراف أمام اختبارات حاسمة ستحدد ملامح المرحلة المقبلة، من غزة إلى لبنان وإيران، وصولًا إلى مصر.
وقال الكاتب آفي أشكنازي في صحيفة معاريف العبرية، إن الشرق الأوسط بأسره يدخل فترة اختبارات معقدة، حيث تواجه إسرائيل والولايات المتحدة تحديات صعبة في غزة، بينما تشكل جنازة حسن نصر الله اختبارًا مزدوجًا لكل من "إسرائيل" ولبنان.
اختبار غزة: إزالة الحواجز ودفع الثمن
أشار الكاتب إلى أن التطورات الأخيرة بشأن الاتفاق حول الأسرى جاءت نتيجة الضغط الأمريكي المباشر، وتحديدًا من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي أبدى التزامًا بإعادة جميع الأسرى، وفق تعبيره.
وأضاف أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يسعى للمناورة في المرحلة الثانية، بينما يروج وزيره رون ديرمر لفكرة أنه "لن تكون هناك مرحلة ثانية دون القضاء على حماس".
وشبه أشكنازي هذه التصريحات بما فعله أرييل شارون عندما صرخ في مؤتمر الليكود: "من يؤيد القضاء على الإرهاب؟"، لكنه لم ينجح في تحقيق ذلك حتى خلال عملية السور الواقي. ورأى أن الأمر ينطبق أيضًا على حماس، التي وصفها بأنها "منظمة إرهابية"، لكنها "نشأت من القاع"، بحسب تعبيره.
وأكد أن الاختبار الحقيقي أمام إسرائيل والولايات المتحدة هو إزالة الحواجز في غزة، حتى لو أرادت إسرائيل العودة للقتال هناك، مشددًا على ضرورة دفع ثمن باهظ في صفقة سريعة لإطلاق سراح الأسرى، ثم التخطيط لمرحلة ما بعد الحرب بغض النظر عن التحركات العسكرية الإسرائيلية المستقبلية.
الاختبار في لبنان: تداعيات الانسحاب والجنازة المنتظرة
أما في لبنان، فقد أشار الكاتب إلى انسحاب الجيش الإسرائيلي من القرى الحدودية، تاركا دمارا هائلا يجعل من إعادة إعمارها أمرًا غير مرجح خلال العقد المقبل.
وأوضح أن الجيش اللبناني تولى السيطرة في المناطق التي أخلاها الجيش الإسرائيلي، لكن يبقى السؤال حول مدى نجاحه في احتواء تداعيات الانسحاب، لا سيما في ظل المخاطر الأمنية المحتملة.
وتساءل الكاتب عن كيفية تعامل الجيش الإسرائيلي مع محاولات استهداف مواقعه العسكرية في لبنان، مشيرًا إلى أن حزب الله دائمًا ما اعتبر هذه المواقع أهدافًا مفضلة للهجوم.
كما أكد أن الاختبار الأبرز هو مدى قدرة إسرائيل على الرد بقوة في حال حاول الحزب إعادة التسلح أو استعادة قوته.
أما الحدث القريب الذي يترقبه الجميع، فهو جنازة حسن نصر الله، حيث تساءل التقرير: هل ستكون الجنازة استعراض قوة لمنظمة تعاني من الهزيمة والجروح العميقة؟، مضيفًا أن إسرائيل ستراقب عن كثب حضور قيادات الفصائل المسلحة، بينما تواجه الحكومة اللبنانية اختبارًا في التعامل مع مسلحي حزب الله الذين قد يشاركون في المسيرة في بيروت.
إيران: الهلال الشيعي واختبار المواجهة
تطرق أشكنازي أيضًا إلى إيران، مشيرًا إلى أنها تحاول إعادة بناء الهلال الشيعي من خلال فتح طرق تهريب جديدة وتجنيد جبهات جديدة ضد إسرائيل.
وأكد أن هذا يشكل اختبارًا لإسرائيل والولايات المتحدة، حيث قد تؤدي هذه التحركات إلى تقويض استقرار لبنان وتهديد المصالح الإقليمية لدول مثل السعودية والدول العربية المعتدلة.
الاختبار في مصر: سد النهضة والمخاوف من التهجير
أشار التقرير إلى أن مصر، وهي أول دولة وقعت معاهدة سلام مع إسرائيل، تواجه اختبارًا خطيرًا يتمثل في سد النهضة الإثيوبي، الذي قد يؤثر على تدفق مياه النيل، ما يثير مخاوف كبيرة لدى المصريين.
كما ذكر أشكنازي أن هناك قلقًا مصريًا من خطة ترامب المحتملة لنقل مئات الآلاف من الفلسطينيين إلى الأراضي المصرية، وهو ما قد يؤدي إلى زعزعة الاستقرار الداخلي، لا سيما في ظل الأزمة السياسية الحادة التي تمر بها البلاد.
وفي الختام، شدد أشكنازي على أن إسرائيل يجب أن تتابع التطورات في سيناء، لكنها تحتاج أيضًا إلى ضمان استقرار العلاقات الاستراتيجية مع مصر والحفاظ على حدود السلام بين البلدين.