رسالة من الخطيب للطلبة الذين حصلوا على نتيجة “غير مقبول” في القبول الموحد
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
#سواليف
قال الناطق الرسمي باسم #وزارة_التعليم_العالي والبحث العلمي الدكتور مهند الخطيب، إن #الطلبة الذين ظهرت نتيجتهم “#غير_مقبول “؛ هذا يعني عدم قبول الطالب، وأن المعدلات التنافسية أغلقت على معدلات أعلى من معدله وفي جميع الخيارات التي وضعها في طلبه.
وأضاف في منشور على صفحته فيسبوك، الجمعة، أن الطالب يستطيع أولا أن يستعرض على موقع القبول الموحد هذه المعدلات ويتأكد فعلا أنها أعلى من معدله.
وتاليا نص المنشور:
مقالات ذات صلةهام جدا لكل الطلبة الذين ظهرت نتيجتهم غير مقبول هذا يعني عدم قبول الطالب وأن #المعدلات_التنافسية أغلقت على معدلات أعلى من معدل الطالب وفي جميع الخيارات التي وضعها الطالب في طلبه.
تستطيع أولا أن تستعرض على موقع القبول الموحد هذه المعدلات وتتأكد فعلا أنها أعلى من معدلك فهي معلنة بكل شفافية وحسب الفئة التي ينافس فيها الطالب ثانوية أردنية سنة حالية أو ثانوية أردنية سنوات سابقة بما فيها الطلبة المعيدون إضافة إلى معدل المواد العلمية أو ثانوية أجنبية إضافة إلى علامة امتحان المفاضلة أو ثانوية عربية إضافة إلى علامة امتحان المفاضلة
الخطوة الثانية تقديم طلب إساءة اختيار وفقا للشرح في الفيديو أدناه.
كذلك الطلبة المقبولون ويرغبون بالانتقال من تخصص إلى آخر أو من جامعة إلى أخرى أيضا يرجى حضور الفيديو
طلبة إساءة الاختيار أو الراغبين بالانتقال كلتا الفئتين لا داعي للحضور إلى الوزارة قدم طلب إلكتروني صباح الأحد على موقع القبول الموحد
فالكم التوفيق
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف وزارة التعليم العالي الطلبة القبول الموحد أعلى من
إقرأ أيضاً:
وداع رمضان.. الدعاء المستحب في آخر أيام الشهر الفضيل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يعيش المسلمون مشاعر متباينة بين الحزن على فراق أيام الرحمة والمغفرة والعتق من النار، والفرح بقدوم عيد الفطر المبارك، وفي هذه الأوقات العظيمة، يحرص المسلمون على الإكثار من الدعاء، سائلين الله القبول والرضا، حيث إن الدعاء في آخر رمضان من أعظم الأعمال التي يوصى بها.
الدعاء المستحب في آخر رمضانوعلى الرغم من عدم ورود دعاء محدد في السنة النبوية لختام رمضان، إلا أن من أفضل الأدعية في هذا الوقت ما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم في العشر الأواخر من رمضان، "اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعفُ عني" (رواه الترمذي)، كما يُستحب للمسلم أن يكثر من الاستغفار والابتهال إلى الله بطلب القبول، فيقول: "اللهم تقبل منا صيامنا وقيامنا، واغفر لنا وارحمنا، وأعتق رقابنا من النار".
وكان الصحابة رضوان الله عليهم يجتهدون في العبادة في نهاية رمضان، ويكثرون من الدعاء بطلب القبول. وقد ورد عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه كان يقول: "اللهم تقبل منا رمضان، اللهم اجعله شاهدًا لنا لا علينا"، كما كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول:"اللهم تقبل صيامنا وقيامنا، وارزقنا الثبات على الطاعة بعد رمضان".
وقد سار التابعون على نهج النبي ﷺ وصحابته في الاهتمام بالدعاء في آخر رمضان، فقد ورد عن الإمام الحسن البصري رحمه الله قوله:"اللهم إن كان في سابق علمك أن تجمعنا في مثل هذا الشهر فبارك لنا فيه، وإن قضيت بقطع آجالنا وما يحول بيننا وبينه فأحسن الخلافة على باقينا، وأوسع الرزق على إخواننا".
ويعكس الدعاء في آخر رمضان حرص المسلم على القبول والخشية من ضياع الأجر، فقد كان السلف الصالح يدعون الله ستة أشهر أن يبلغهم رمضان، ثم يدعون ستة أشهر أخرى أن يتقبل منهم، وقد ورد عن ابن رجب رحمه الله قوله: "كانوا يدعون الله ستة أشهر أن يبلغهم رمضان، وستة أشهر أن يتقبل منهم".
ويستدل على قبول الدعاء بعد رمضان، بالاستمرار على الطاعات والثبات على الأعمال الصالحة، فمن وجد في نفسه رغبة في الطاعة بعد رمضان فهذه من علامات القبول، حيث قال بعض السلف: "من كان يعبد رمضان فإن رمضان قد انتهى، ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت".