الأوقاف : حياة رسول الله الشخصية لم يكن فيها خطوط حمراء
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
تحدث الشيخ محمد عيد كيلاني، وكيل وزارة الأوقاف سابقا، عن ذكرى المولد النبوي الشريف، قائلا:" نعيش الآن أجمل الأوقات واللحظات، فنحن نتكلم عن نور الوجود في ذكرى مولده الشريف".
وأضاف كيلاني خلال حواره ببرنامج "صباح البلد" المذاع على قناة "صدى البلد"، تقديم الإعلامية هند النعساني، أن علماء الغرب اندهشوا بفصاحة النبي وهو الأمي الذي لم يتعلم حتى سن الـ 40، متابعا: روسل الله لم يخطئ في كلمة واحدة.
واستشهد بقول الله عز وجل:"لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا"، مشيرا إلى أن الله عز وجل أمرنا بالاقتداء برسول الله وصفاته.
ولفت أن حياة رسول الله الشخصية لم يكن فيها خطوط حمراء، وذلك لمعرفة تفاصيل حياته والاقتداء بها، مستشهدا بقول الله عز وجل:"قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ ۖ فَإِن تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُم مَّا حُمِّلْتُمْ ۖ وَإِن تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا ۚ وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأوقاف وزارة الأوقاف المولد النبوي الشريف ذكرى المولد النبوي اخبار التوك شو
إقرأ أيضاً:
في ذكرى رحيله.. تعرف على أبرز المحطات الفنية في حياة علي الكسار
تحل اليوم الأربعاء الموافق 15 يناير، ذكرى وفاة الفنان القدير علي الكسار، الذي رحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم من عام 1957، رحل وترك العديد من الأعمال الفنية الناجحة والعالقة في أذهان جمهوره ومحبيه حتى الآن، ويعرض لكم الفجر الفني خلال السطور التالية أبرز المحطات الفنية في حياة علي الكسار.
علي الكسار نبذة عن علي الكسار
ولد الفنان علي الكسار في 13 من يوليو عام 1887 في حي السيدة زينب في مدينة القاهرة، واسمه الحقيقي هو خليل سالم إبراهيم، لكنه اتخذ من اسم جده لوالدته اسمه الفني الذي اشتهر به.
مشوار علي الكسار الفني
وعمل علي الكسار في بداية حياته في مهنة السروجي، والتي كانت مهنة والده، ولكنه لم يستطع الاستمرار بها، فدخل مجال الطهي مع خاله، وخلال تلك الفترة اختلط بالنوبيين واتقن لهجتهم، وكانت بداية ظهوره على الشاشة من خلال فيلم "قصير" عام 1920.
وفي عام 1934 سافر إلى الشام وقدم مسرحياته هناك ولاقت نجاحًا كبيرًا، بعد ذلك مر بأزمة أدت إلى إغلاق مسرحه بالقاهرة بعد أن قدم مايزيد على 160 عرضًا مسرحيًا، اتجه بعدها إلى السينما وقدم فيها عددًا وشارك في أفلام "بواب العمارة" عام 1935، "خفير الدرك" عام 1936، "100 ألف جنيه عام 1936، فيلم "الساعة 7" عام 193، "يوم المنى" عام 193، "عثمان وعلي" عام 1938، "التلغراف" في عام 1938.