السماح للرياضيين الروس بالمشاركة في أولمبياد باريس 2024
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
أفاد نبأ عاجل نقلته فضائية العربية، اليوم الجمعة، بالسماح بمشاركة الرياضيين الروس في أولمبياد باريس 2024 بعد تصويت ضد الإيقاف الكامل من قبل المختصين.
روسيا تتوعد بحرق الدبابات الأمريكية "أبرامز" في أوكرانياوقال الرئيس ماكرون إنه لن يُسمح للأعلام الروسية أن ترفرف في دورة الألعاب الأولمبية في باريس الصيف المقبل، ويجب على الرياضيين الروس التنافس فقط في ظل ظروف معينة.
ورغم أن اللجنة الأولمبية الدولية لم تتخذ القرارات النهائية بعد، إلا أن الرئيس الفرنسي قال إن الرأي العالمي واضح، وقال: "بالطبع، لا يمكن أن يكون هناك علم روسي خلال ألعاب باريس".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
إيران تحصد ذهبية »أولمبياد تكنولوجيا النانو«
فاز فريق جامعة أصفهان للتكنولوجيا الإيرانية، بالميدالية الذهبية ولقب «الأفضل على الإطلاق» في «أولمبياد تكنولوجيا النانو الثاني «الذي نظّم في ماليزيا.
وبهذا الإنجاز، انتزعت جامعة أصفهان للتكنولوجيا اللقب الأول في مجالات الإبداع والتكنولوجيا والسوق، من خلال تقديم مشروع بحثي أطلق عليه «إنتاج الوقود النظيف من الهيدروجين باستخدام ضوء الشمس».
المشروع الذي صمّمه الفريق المكوّن من الطالبين نيما دهقان وحميد رضا قرباني تحت إشراف مسعود عطاپور، تفوّق أيضاً على 15 مشروعاً بحثياً من جامعات إيرانية مختلفة.
ويعتمد المشروع على تصميم «لوحة نانوية» تستخدم أشعة الشمس لتحويل المياه إلى وقود الهيدروجين.
وقال حميد رضا قرباني: «هذا الوقود نظيف، رخيص ومتجدد، ويتحول بعد احتراقه إلى بخار ماء. وفي حال استخدامه في السيارات والمصانع يمكن أن يقضي على تلوّث الهواء نهائياً».
من جهته، أشار نيما دهقان إلى أن التكلفة الأولية للمشروع تُقدّر بـ 600 ألف دولار ويمكن للمشروع إنتاج 10 كيلوغرامات من الهيدروجين يومياً.
وأضاف أنه «في السنة الثالثة من التشغيل، يُتوقّع أن تصل العائدات إلى ربح صافٍ يبلغ نحو مليوني دولار سنوياً».
وتابع موضحاً « إذا تم توسيع المشروع إلى النطاق الصناعي، يمكن لإيران أن تصبح من أكبر مصدّري وقود الهيدروجين».
وفي السياق نفسه، أعلن أستاذ فريق النانو الإيراني مسعود عطاپور عن ترحيب قطاع صناعة الصلب الإيراني بمبادرة إنتاج وقود الهيدروجين النظيف وقال «إنه يمكن تحقيق الإنتاج الكبير للوقود النظيف باستخدام شركات المعرفة والاعتماد على الكفاءات المحلية».
وبدأ الأولمبياد الماليزي الدولي لتقنية النانو، أعماله السبت الماضي واختتم بتعريف الفرق المتفوّقة.
يذكر أن «أولمبياد تكنولوجيا النانو»، نشأ في إيران عام 2018م، وهو حدث علمي بدأ من حديقة برديس (حديقة معرفية تحت رعاية وكالة الجامعة للعلوم والتكنولوجيا)، وأخذ أبعاداً دولية وأظهر كيف يمكن للفكرة أن تتحوّل إلى حدثٍ عالمي.
وشارك في الأولمبياد بين 6 إلى 8 دول، ومع ذلك، فإن عدد الدول المشاركة كان أقل مقارنة بالدورة السابقة.