الرياض

روى الأستاذ مرعي آل مترك قصة للشهامة وقعت قبل 80 عامًا بطلها ضابط سعودي.

وقال مرعي آل مترك، عبر برنامج “سهرة الرسالة”، أنه في عام 1366 هجريًا طلب الملك عبدالعزيز من ضابط أن يأتي بأشخاص مخالفين لدى الملك غازي فتمكن من ذلك وأتى بهم إلى الملز في الرياض.

أحداث وقعت قبل 80 عامًا..
قصة عن الشهامة يرويها مرعي آل مترك بطلها ضابط سعودي #سهرة_الرسالة#الرسالة pic.

twitter.com/8mQB53P9RG

— قناة الرسالة (@alresalahnet) September 28, 2023

المصدر: صحيفة صدى

إقرأ أيضاً:

70 شهيدا في منزل واحد.. أبو حمدي يروي فاجعة مجزرة حي الزيتون

في حي الزيتون شرق مدينة غزة، يقف أبو حمدي على أطلال منزل تحوّل إلى ركام، حيث لا تزال جثامين زوجته وأطفاله وأفراد عائلته عالقة تحت الأنقاض منذ أكثر من 17 شهرا، دون أن تتمكن طواقم الإنقاذ من انتشالهم بسبب ضعف الإمكانيات.

أبو حمدي من سكان حي الزيتون في غزة، رفض النزوح إلى الجنوب وتمسك بالبقاء في منزله (الجزيرة)

وكان أبو حمدي، ممن رفضوا النزوح إلى جنوب القطاع رغم تصاعد العمليات العسكرية، وبقي مع أسرته في منزله، قبل أن يقرر الانتقال مؤقتا إلى منزل شقيقته، بحثا عن مكان أكثر أمانا، بعد أن أصبح بيته هدفا محتملا نظرا لموقعه المرتفع.

أبو حمدي وعائلته اضطروا إلى الانتقال إلى منزل شقيقته الذي كان يضم نحو 70 فردا من العائلة (الجزيرة)

وفي الليلة التي سبقت القصف، كان نحو 70 فردا من العائلة يتجمعون في منزل شقيقته. وبينما كانوا يتناولون العشاء، خرج أبو حمدي للحظات، ليتعرض المنزل لغارة جوية إسرائيلية أدت إلى تدميره بالكامل.

وفقد في الهجوم جميع أفراد أسرته، منهم والده وأشقاؤه وشقيقاته وأطفالهم، إضافة إلى زوجته وأطفاله الخمسة.

المنزل قُصف أثناء تناولهم العشاء واستشهد جميع من فيه (الجزيرة)

ويروي أبو حمدي للجزيرة نت، إن ما زاد من مأساته هو عجزه عن إخراج أحبائه من تحت الركام، رغم مرور أكثر من عام ونصف العام على القصف.

إعلان

ويقول إني "رأيتهم تحت الأنقاض، لكن لم أستطع فعل أي شيء. لا توجد معدات أو فرق قادرة على الوصول إليهم".

أبو حمدي نجا لأنه خرج للحظات قبل القصف بينما لا تزال جثامين عائلته تحت الركام منذ 17 شهرا (الجزيرة)

ورغم هول الفاجعة، يؤكد أنه لا يفكر في مغادرة المنطقة، قائلا: "لن أرحل إلى الجنوب. هذا مكاني، وما كتبه الله سيكون. لا أحد يموت قبل أوانه".

وتعكس قصة أبو حمدي جانبا من الواقع الإنساني المؤلم في غزة، حيث يعيش الآلاف ظروفا مشابهة في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي، وشح الإمكانيات، وتعثر جهود الإغاثة والإنقاذ.

مقالات مشابهة

  • من مقلب قمامة إلى معلم سياحي.. المهندس علاء فاروق يروي قصة المتحف الزراعي |فيديو
  • تعز.. ضابط وأفراده يعتدون بعنف على تاجر في مدينة التربة (فيديو)
  • فتاة تصرخ بشكل هستيري على ضابط شرطة لتلقيها مخالفة مرورية.. فيديو
  • كابتن طائرة الهواة: تستطيع السفر من الرياض إلى جدة بتكلفة لا تتجاوز 1000 ريال.. فيديو
  • الرياض وموسكو تعززان شراكتهما في قطاع المقاولات.. فيديو
  • 70 شهيدا في منزل واحد.. أبو حمدي يروي فاجعة مجزرة حي الزيتون
  • سوداني يروي استشهاد ثلاثة من ابنائه و55 من اسرته و114 من قريته
  • تعاون سعودي – صيني في مجال المنح والمناهج الدراسية
  • اجتماع سعودي- مصري في الرياض يجدد رفض تهجير الفلسطينيين من غزة
  • العمار يروي قصة عم استولى على ميراث بنات أخيه بـ الوكالة.. فيديو