رؤيا الأخباري:
2024-11-24@06:24:51 GMT

الأردن يدين الهجومين الإرهابيين في باكستان

تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT

الأردن يدين الهجومين الإرهابيين في باكستان

أعربت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين، عن إدانتها للهجوم الإرهابي الذي استهدف منطقة ماستونج بإقليم بلوشستان في جمهورية باكستان الإسلامية، وأسفر عن مقتل وإصابة عدد من الأشخاص، وكذلك الانفجار الذي وقع في مسجد في منطقة هانغو قرب مدينة بيشاور الباكستانية، واسفر عن مقتل وإصابة عددٍ من الاشخاص.

وعبر الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير سفيان القضاة، الجمعة، عن إدانة واستنكار المملكة الشديدين لهذين الهجومين الإرهابيين.

وشدد على موقف الأردن الرافض لكافة أشكال العنف والإرهاب، ومُعرباً عن خالص التعازي والمواساة للحكومة والشعب الباكستاني الشقيق ولأسر الضحايا، والتمنيات بالشفاء العاجل للمصابين.

مقتل وجرح العشرات

أفادت وسائل إعلامية باكستانية، بمصرع 40 شخصا على الأقل وإصابة 80 بجروح في انفجار وقع قرب مسجد في محافظة بلوشيستان، الجمعة.

وقالت نقلا عن مسؤول في إقليم ماستونغ إن الانفجار وقع عندما كانت جموع تستعد للمشاركة في موكب في ذكرى المولد النبوي الشريف.

ارتفاع حصيلة القتلى

وباشرت السلطات الأمنية الباكستانية التحقيق لمعرفة ملابسات الانفجار، في الوقت الذي صرحت فيه وزارة الداخلية الباكستانيةن لاحقا بأن "عناصر إرهابية" نفذوا الهجوم.

وأشارت الوزارة في بيان أن الهجوم تسبب بوقوع ضحايا أبرياء أتوا للمشاركة في موكب في عيد المولد النبوي يشكل عملاً آثماً.

بدروه، قال وزير الاعلام في ولاية بلوشيستان جان اشاكزاي عبر منصة إكس " تويتر سابقا"، إن حصيلة القتلى ترتفع.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: وزارة الخارجية وشؤون المغتربين باكستان وفيات جرحى

إقرأ أيضاً:

دعوات إسرائيلية لإقالة قائد لواء جولاني.. حصيلة القتلى غير منطقية

يدور الحديث في "إسرائيل" عن حجم الخسائر الكبير وعدد القتلى المرتفع في لواء جولاني الذي يقود الحرب ضد لبنان ضمن ما يُمسى "الجبهة الشمالية"، وسط مطالبات بإقالة قائد اللواء نتيجة ذلك.

ونقل المراسل العسكري لصحيفة "معاريف" آفي أشكنازي، قول ضابط شارك الحرب على لبنان بشأن عدد القتلى الكبير في اللواء وسقوط سقط الضابط السابق زئيف حانوخ إيرليش، والجندي غور كاتي: "هناك شيء غير منطقي في الأرقام، يجب على قائد قيادة الشمال أن يطيح بقائد جولاني".

وأضاف الضابط أن "الحادث الخطير في وحدة جولاني يتطلب اتخاذ خطوة جذرية من قبل قيادة الجيش الإسرائيلي ضد القادة في اللواء، يجب على قائد قيادة الشمال، الجنرال أوري غوردين، أن يستفيق هذا الصباح ويقوم بتنفيذ التزاماته ويطيح بقائد جولاني، العقيد يئير فلي".


وأكد أن "الفوضى وعدم الانضباط في هذا اللواء تأتي بتكلفة من دماء الجنود لشعب إسرائيل".
وتأتي هذه التصريحات بعد حادث سقط فيه أحد مقاتلي جولاني، وإصابة قائد الفوج إصابة خطيرة، بينما أصيب رئيس أركان اللواء العقيد يوآب ياروم إصابة متوسطة أثناء تأمين دخول زئيف حانوخ إيرليش إلى منطقة القتال حيث قُتل هو أيضًا في المعركة.

وجاء في تقرير أشكنازي أنه "تم الحديث منذ فترة طويلة داخل الجيش الإسرائيلي عن عدم الانضباط الكبير في لواء جولاني، وهو عدم انضباط، حسبما ذكر ضباط في الجيش الإسرائيلي، تسبب في العديد من الحوادث أثناء القتال: حوادث عملياتية، حادثة الطائرة من دون طيار في غرفة الطعام في قاعدة التدريب، عدد كبير من المصابين، وغيرها".

قال الضابط: "لواء جولاني دفع أكبر ثمن من حيث الإصابات في هذه الحرب - 110 قتلى وأكثر بكثير من أي وحدة مشاة أخرى في الجيش الإسرائيلي: ناحال، القناصة، جباتي، أو كفير.. ونسبة الإصابات مرتفعة للغاية في جولاني، هل لا يسأل قائد الفرقة، ولا قائد القيادة، ولا رئيس الأركان؟ جميع الوحدات تقاتل. جميعها تسعى للقتال المباشر".

وأوضح أن "الفجوة في الإصابات هنا كان يجب أن تثير الإنذارات الحمراء، هناك شيء غير منطقي في الأرقام".

واعتبر أن "الحادث الذي تم فيه إدخال مدني إلى منطقة القتال هو أمر لا يُصدق، يجب التحقيق في ما إذا كان هناك أيضًا بعد سياسي، هل تم إدخال المدني بهدف تمهيد الطريق لتعزيز الاستيطان في جنوب لبنان كما يحلم البعض في اليمين المسيحي؟".

وأكد أن "جولاني هي وحدة هامة جدًا في الجيش الإسرائيلي، وقصة تراث القتال في هذه الوحدة هي واحدة من الأروع في الجيش الإسرائيلي، في الوحدة يخدم أفضل أبناء الشعب الإسرائيلي، المقاتلون الشجعان".

وبين أن "رئيس الأركان هرتسي هليفي، وقائد قيادة الشمال أوري غوردين، وقائد الفرقة 36 التي يعمل تحتها اللواء، كان من الواجب عليهم ضمان أن يبقى الانضباط العسكري في هذه الوحدة على أعلى مستوى".


وقال إنه "ليس من مهمة رئيس الأركان إزالة شارة من على زي مقاتل في الوحدة، هذه مهمة رقيب الانضباط في الفوج، ولكن من هنا تبدأ الفوضى وينتهي الأمر عندما يتم ضغط مئات الجنود في غرفة الطعام، مما يجعلها هدفًا لطائرة مسيرة تابعة لحزب الله".

وختم "يستمر الوضع عندما يركض الجنود للأمام إلى مباني لم يتم قصفها بعد من الجو أو بقذائف الدبابات ثم يتم أسرهم في فخاخ الموت، ويستمر الأمر عندما يقرر رئيس أركان الوحدة إخراج عملية عسكرية مدنية لاستكشاف حصن في عمق الأراضي دون الحصول على التصاريح القيادية اللازمة".

مقالات مشابهة

  • الأردن.. مقتل مسلح وإصابة 3 أفراد أمن في منطقة الرابية
  • عشرات القتلى إثر أعمال عنف في باكستان
  • مقتل العشرات جراء أعمال عنف في باكستان
  • غزة: ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب إلى 44 ألفاً و176
  • مقتل وإصابة 55 شخصا في اشتباكات طائفية شمال غرب باكستان
  • مقتل 33 شخصاً وإصابة 25 في اشتباكات طائفية شمال غرب باكستان
  • السيستاني يدين هجوم باكستان ويطالب الحكومة بمنع تكرار العمليات الإرهابية
  • باكستان.. ارتفاع حصيلة الهجوم المسلح على قافلة حافلات إلى 42 قتيلاً
  • مقتل 87 شخصا على الأقل بـ24 ساعة شمال ووسط غزة لتتجاوز حصيلة قتلى الحرب الـ44 ألفا
  • دعوات إسرائيلية لإقالة قائد لواء جولاني.. حصيلة القتلى غير منطقية