شرطة الكاميرون تفتح تحقيقاً حول مزاعم تورط إيتو بالتلاعب بنتائج المباريات
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
وكالات
فتحت الشرطة الكاميرونية تحقيقًا في مزاعم بأن صامويل إيتو كان جزءًا من فضيحة التلاعب بنتائج المباريات.
ووجه اتهام لإيتو البالغ من العمر 42 عامًا، والذي لعب لأندية برشلونة وإنتر ميلان وتشيلسي وإيفرتون، بالمساعدة في التلاعب بنتائج مباريات في دوري الدرجة الثانية الكاميروني بعد نشر تسجيل له يُزعم أنه يتحدث فيه مع رئيس نادي فيكتوريا يونايتد فالنتين نكوين.
وبحسب الصحيفة فإن إيتو، الذي يشغل منصب رئيس الاتحاد الكاميروني لكرة القدم منذ ديسمبر 2021، وعد بالترويج لنادي فيكتوريا يونايتد فالنتين نكوين الذي يلعب في دوري الدرجة الثانية من خلال التلاعب بالمباريات. فيما قد نفى إيتو والنادي هذه الادعاءات.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إنتر ميامي إيفرتون الكاميرون برشلونة تشيلسي
إقرأ أيضاً:
ليون مهدد بالهبوط لدوري الدرجة الثانية الفرنسي
باريس (أ ب)
أصبح فريق ليون، بطل الدوري الفرنسي لكرة القدم، سبع مرات سابقة، مهدداً بالهبوط لدوري الدرجة الثانية بنهاية الموسم الجاري، كما تم توقيع حظر انتقالات عليه بسبب مخالفات مالية.
جاء قرار الهبوط المؤقت لليون إلى دوري الدرجة الثانية بعد تدقيق في ميزانية النادي من قبل هيئة مراقبة حسابات أندية كرة القدم الاحترافية في فرنسا، المعروفة باسم «دي.إن.سي.جي».
وقررت هيئة مراقبة حسابات أندية كرة القدم الاحترافية في فرنسا أن موقف ليون المالي يجب أن يتحسن بنهاية الموسم، وأنه لا يمكنه إجراء أي صفقات خلال فترة الانتقالات الشتوية في يناير، وستقوم «الهيئة» أيضاً بمراقبة رواتب اللاعبين. ويمتلك رجل الأعمال الأميركي جون تيكستور نادي ليون، وأيضاً ناديي كريستال بالاس في إنجلترا، وبوتافوجو في البرازيل.
وظهر تيكستور واثقاً بعدما قدم قضية النادي لهيئة مراقبة حسابات أندية كرة القدم الاحترافية في فرنسا، مساء الجمعة، ونقلت تقارير صحفية تصريحات له قال فيها: «الاجتماع سار بشكل جيد، وأنا واثق من أرقامنا». وأفاد ليون، صاحب المركز الخامس في الدوري الفرنسي، في وقت سابق هذا الشهر أن لديه ديونا مالية بقيمة 505 ملايين يورو (6ر532 مليون دولار)، مما يعني أن الفريق، الذي وصل إلى الدور قبل النهائي بدوري أبطال أوروبا من قبل، قد يضطر إلى بيع بعض من أفضل لاعبيه، مثل لاعب الوسط الشاب رايان شرقي (21 عاماً)، في يناير، وقد يضطر أيضاً أصحاب الرواتب العالية، في الفريق، مثل ألكسندر لاكازيت وكورنتين توليسو، إلى مغادرة النادي.