جندي يطلق قذيفة صاروخية على ملعب في الكونغو الديمقراطية (صور)
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
قتل شخص وأصيب 11 آخرون إثر إطلاق جندي عن طريق الخطأ قذيفة صاروخية على ملعب في غوما شرق الكونغو الديمقراطية.
وقال الناطق باسم الجيش غيوم نجيكي إن جنديا كونغوليا أطلق "بشكل غير متعمد" قذيفة "آر بي جي" سقطت في ملعب "ستاد دو لونيتي" في غوما، مشيرا إلى إصابة 12 شخصا توفي أحدهم لاحقا متأثرا بجروحه.
وأوضح نجيكي أن الجندي كان داخل مركبة اصطدمت بمطب على طريق قرب الملعب، مما تسبّب بإطلاق القذيفة.
#RDC_Goma ????????: Explosion d'une Roquette de l’arme RPG 7 que détenait un élément des Forces Armées de la République Démocratique du Congo à bord d’une Jeep Militaire à #Goma, chef-lieu de la province du Nord-Kivu, fait état d'un mort et 12 blessés communiqué ⤵️ pic.twitter.com/gZsSdg9pne
— Florentin NKURUNZIZA (@FlorentinNKURU1) September 28, 2023وأظهرت صور نُشرت عبر مواقع التواصل، عددا من لاعبي كرة القدم مصابين يتم إجلاؤهم من الملعب سيرا أو على دراجات نارية.
Umusirikare wa #Congo igisasu yari afite cyamucitse kigwa muri stade giteza ibyago
===
Ubuyobozi bwa gisirikare muri Kivu ya Ruguru, bwatangaje ko igisasu cyo mu bwoko bwa Roquette, RPG 7 cyaturikiye muri Stade gikomeretsa abantu 12, umwe aza kuhasiga ubuzima.@albcontactpic.twitter.com/wDUyAXh4g4
#DRC A rocket detonated at the Unity stadium in the town of #Goma.
Rocket from the RPG 7 held by an element of the Armed Forces of the Democratic Republic of Congo on board a
Military Jeep on the roundabout commonly called
INSTIGO, released it after the vehicle tilted
On… pic.twitter.com/AgDb6ww7t3
ويقع "ستاد دو لونيتي" على بعد حوالى 30 كيلومترا من خطوط التماس التي تفصل القوات الكونغولية عن متمردي إم23 الذين سيطروا على مساحات شاسعة من الأراضي في إقليم شمال كيفو منذ معاودتهم حمل السلاح في أواخر العام 2021.
المصدر: "أ ف ب"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا
إقرأ أيضاً:
38 قتيلاً في الكونغو بعد انقلاب عبارة في نهر
أكد مسئولون محليون وشهود عيان 38 وفاة بينما ما زال ما يربو على 100 مفقودين بعدما انقلبت عبارة ركاب حمولتها زائدة في الكونغو الديمقراطية يوم الجمعة.
وكانت العبارة تبحر في نهر بوريسا شمال شرق الكونغو ضمن قافلة سفن أخرى، وكان الركاب بشكل رئيسي من التجار العائدين إلى منازلهم لحضور عيد الميلاد حسبما ذكر جوزيف كانولينغولي عمدة إنجيدي، آخر بلدة قبل موقع الحادث. 400 شخصوذكر ندولو كادي، أحد سكان إنجيندي، أن العبارة كانت تحمل "أكثر من 400 شخص لأنها كانت تمر باثنين من الموانىء وهما إنجيندي ولوولو وهى في طريقها إلى بويندي، لذلك فإن هناك سبباً للاعتقاد بأن عدد الوفيات كان أكبر".
وكان المسؤولون الكونغوليون يحذرون في كثير من الأحيان من التحميل الزائد للعبارات وتعهدوا بمعاقبة الذين ينتهكون تدابير السلامة للنقل النهرى والبحرى.
ومع ذلك، وفي المناطق النائية التي يأتي منها معظم الركاب، لا يستطيع الكثيرون تحمل تكاليف النقل العام للطرق البرية القليلة المتاحة.