مدارس الجامعة الأهلية بالظهران تعلن فتح باب التوظيف للوظائف التعليمية للعام الدراسي 1445هـ
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
أعلنت مدارس الجامعة الأهلية بالظهران عن فتح باب التوظيف للوظائف التعليمية بعدة تخصصات للعام الدراسي 1445هـ.
الوظائف الشاغرة في مدارس الجامعة الأهلية:– معلمة حاسب آلي.
– معلمة لغة إنجليزية.
– معلمة رياضيات.
– معلمة علوم.
– معلمة رياضيات.
– معلمة لغة إنجليزية.
– معلم تربية بدنية.
– معلم اجتماعيات تاريخ وجغرافيا.
– حاصل على شهادة البكالوريوس انتظام بمجال التخصص.
– أن يكون المتقدم/ـة سعودي/ـة الجنسية.
– خبرة لا تقل عن سنتين ويستثنى من شرط الخبرة المعدلات الجامعية المرتفعة.
– مكان العمل بمدينة الظهران.
– لن يتم النظر لأي سيرة ذاتية لا تتحمل الشروط أعلاه.
وفي وقت سابق، أعلنت مدارس الجامعة في مدينة الظهران توفر وظائف تعليمية وإدارية للرجال والنساء، للعمل بالمسميات التالية مرشد طلابي، ومحضر مختبر، ومصادر التعلم، ومراقب، ووكيل، ومشرف نشاط، ومعلمة رياضيات، ومعلمة علوم، ومعلمة لغة عربية، ومعلمة تربية فنية، ومعلمة صفوف أولية، وذلك وفقًا لطريقة التقديم الموضحة أدناه.
وظائف للرجال:
1- مرشد طلابي.
2- محضر مختبر.
3- مصادر التعلم.
4- مراقب.
5- وكيل.
6- مشرف نشاط.
وظائف للنساء:
1- معلمة رياضيات.
2- معلمة علوم.
3- معلمة لغة عربية.
4- معلمة تربية فنية.
5- معلمة صفوف أولية.
الشروط:
1- أن يكون المتقدم أو المتقدمة سعودي الجنسية.
2- مؤهل جامعي مع خبرة لا تقل سنة في المدارس لجميع المراحل الدراسية
نبذة عن المدارس:
- أنشئت مدارس الجامعة في عام 1400هـ، في رحاب جامعة الملك فهد للبترول والمعادن بالظهران بجهود نخبة من أعضاء هيئة التدريس بالجامعة بعد أن كانت مجرد فكرة في أذهان مؤسسيها، حيث كانت بدايتها متواضعة من ناحية المنشآت وعدد الطلاب والمدرسين ولكنها خلال فترة قصيرة من الزمن نمت المدارس نموًا سريعًأ فاقت التوقعات من حيث تطور مناهجها وبرامجها التعليمية والتربوية وتوسعت منشآتها ومبانيها المدرسية وزاد عدد طلابها وطالباتها حتى أصبحت صرحًا تعليميًا شامخًا يضم داخل أسواره مختلف المراحل الدراسية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تربية النساء مراقب شهادة طالبات تخصص اجتماع علم اجتماع العمل الوظائف جامعة الملك فهد
إقرأ أيضاً:
جامعة الإمارات تعلن إطلاق القمر الاصطناعي الأول "العين سات -1"
أعلنت جامعة الإمارات، انتهاء كافة الاستعدادات اللازمة لإطلاق أول قمر اصطناعي (العين سات- 1)، بالشراكة مع جمعية علوم الأرض والاستشعار عن بُعد، التابعة لمعهد مهندسي الكهرباء والإلكترونيات، حيث سيتم إطلاق القمر عبر الصاروخ "فالكون- 9سبيس إكس".
جاء ذلك خلال الإحاطة الإعلامية الخاصة بهذا الحدث، بحضور كل من الأستاذ الدكتور أحمد علي الرئيسي، مدير جامعة الإمارات - بالإنابة، والمهندس علي الشحي، مدير المركز الوطني لعلوم وتكنولوجيا الفضاء بالجامعة، والدكتور عبد الحليم الجلاد، مدير مشروع العين سات -1.
وأشار الأستاذ الدكتور أحمد علي الرئيسي، إلى أن اطلاق القمر الاصطناعي "العين سات -1" يأتي ترجمة فعلية لتوجهات قيادتنا الرشيدة، بمواكبة تقنيات العصر وارتياد عالم الفضاء، حيث يساهم المركز الوطني لعلوم وتكنولوجيا الفضاء بالجامعة في العمل على إعداد الخطط والبرامج والمشاريع الوطنية الرائدة في علوم الفضاء، من خلال التعاون مع الشركاء الاستراتيجيين المحليين والعالميين، لتحقيق الأهداف المشتركة التي تساهم في تطوير مخرجات البحث العملي النوعي؛ وفق أعلى المعايير الأكاديمية العالمية.
وأضاف: "تم الإعداد لهذا المشروع الوطني الرائد بالتعاون مع جمعية علوم الأرض والاستشعار عن بُعد، التابعة لمعهد مهندسي الكهرباء والإلكترونيات، وتم تطوير المشروع من خلال فريق عمل مراكز البحوث العلمية في كل من جامعة تيليكوم في إندونيسيا، معهد كيوشو للتكنولوجيا في اليابان، جامعة البوليتكنك في كتالونيا بإسبانيا، مما ساهم في تعزيز آفاق التعاون العلمي المشتركة، لتحقيق هذا المشروع، الذي يساهم بشكل مباشر في تعزيز دور جامعة الإمارات لتطوير منصات الابداع والابتكار في مجالات علوم الفضاء، والعمل على تهيئة بيئة تعليمية بحثية للطلبة والباحثين في مجالات حمولات الأقمار الصناعية وتطبيقاتها العملية، وتعزيز الخبرات والمهارات، وتوفير الفرص النوعية في التخصصات العلمية الدقيقة بمواكبة تقنيات أبحاث علوم الفضاء، والاستفادة منها في مشاريع تنعكس ايجاباً على مشاريع التنمية الوطنية المستدامة في قطاعات الاستشعار عن بُعد".
من جانبه، أوضح المهندس علي الشحي، أن المركز الوطني لعلوم وتكنولوجيا الفضاء في جامعة الإمارات يواصل دوره الريادي في دفع طموحات دولة الإمارات للفضاء ومسيرته في تعزيز الابتكار في قطاع الفضاء في الدولة، حيث يلعب المركز دوراً محورياً في تعزيز المبادرات الفضائية، وسد الفجوات بين القطاعات الأكاديمية والتقنيات المستخدمة في صناعة الفضاء، ويظهر هذا الالتزام والطموح في مشروع (العين سات-1).
وأضاف: "يهدف المشروع إلى تمكين فرق الطلبة من جامعات محلية وعالمية مختلفة للعمل على تطوير الأقمار الاصطناعية الصغيرة، ومن ثم تبادل الخبرات والمعرفة فيما بينهم، و يأتي هذا المشروع ضمن مجموعة من مشاريع المركز الهادفة إلى تهيئة بيئة ملهمة للطلبة والباحثين لتطوير مهاراتهم وخبراتهم في مجال الفضاء".
وبدوره تحدث الدكتور عبد الحليم الجلاد، مدير مشروع العين سات -1، عن تصميم القمر، موضحاً أنه عبارة عن مكعب بحجم 3 وحدات مكعبة، وأبعاده 10 سم ×10سم ×30سم، ويعمل على مدار أرضي منخفض، وكتلته 3.7 كغ.
وقال: "العين سات -1 سيقوم باستشعار رطوبة التربة، إضافة إلى الغطاء النباتي، وأنه وفقاً لتصميم المشروع سيبقى القمر في المدار لمدة 3 سنوات، يحصل خلالها فريق العمل على البيانات، ويقوم بتحليلها، ويحيلها إلى الجهات والمؤسسات المهتمة بهذه المخرجات.