‘تحتوي على الزجاج’.. سحب شوكولاتة شهيرة من الأسواق
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
الجمعة, 29 سبتمبر 2023 12:35 م
متابعة/ المركز الخبري الوطني
قامت شركة “شوكولاتة هوتيل” البريطانية الشهيرة بسحب أحد منتجاتها من السوق بسبب مخاوف من احتوائه على قطع الزجاج.
وقال المسؤولون في وكالة معايير الغذاء البريطانية إن منتج “Hotel Chocolat Choose Your Poison” يمكن أن يسبب الضرر إذا استهلك عن غير قصد بسبب احتوائه على قطع من الزجاج.
وأضاف المتحدث باسم الوكالة أن “احتمال وجود الزجاج يجعل هذا المنتج غير آمن للأكل، يتم بيعه في شوكولاتة هوتيل ومتاجر جون لويس وعلى الإنترنت”.
وجاء في إشعار على الموقع الإلكتروني لوكالة معايير الأغذية: “تقوم شركة شوكولاتة هوتيل بسحب المنتج، سيتم عرض إشعارات نقاط البيع في جميع المتاجر، تشرح هذه الإشعارات للعملاء سبب سحب المنتج وتخبرهم بما يجب عليهم فعله إذا قاموا بشرائه”.
المصدر: المركز الخبري الوطني
إقرأ أيضاً:
شريف مدكور يطالب بسحب الجنسية من هؤلاء.. ما السبب؟
هاجم الإعلامي شريف مدكور كل من يهاجم الحضارة المصرية، مطالبا بسحب الجنسية منه بسبب إهانته للحضارة المصرية.
وقال شريف مدكور: “من وجهة نظري أي حد معاه الجنسية المصرية ويقول على أجدادنا المصريين القدماء إنهم حضارة عفنة أقل حاجة أن تسحب منه الجنسية المصرية ويتم إبعاده خارج أرض مصر العظيمة”.
من ناحية أخرى، شن الإعلامي شريف مدكور عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي الشهير “فيسبوك”، هجوما على سيدة روجت لشائعة وفاته.
وقال شريف مدكور، في فيديو نشره عبر موقع “فيسبوك”: “فيه سيدة عاملة فيديو بتقول فيه إني توفاني الله بعد وعكة صحية، أنا عرفت ده لما كلمت أمي ولقيتها مذعورة ومخضوضة عليا، تخيلوا أم شايفة خبر وفاة ابنها، أنا عايز أعرف إنتي ملتكِ إيه؟ للأسف أنا شخصية مؤدبة مش هعرف أشتمك ولا أهينك”.
وأضاف: “هتتسجني وبنتك هتتشرد وهتبوسي إيدي ورجلي وتتذللي علشان أتنازل، إنتي عندك بنت هتربيها إزاي؟ اللي عملتيه ده ممكن يرميكي في السجن”.
شريف مدكور يهاجم سعاد صالحوكان شريف مدكور قد أثار جدلًا واسعًا بعد نشره منشورًا عبر «فيسبوك» ينكر فيه وجود عذاب القبر، مستشهدًا بالآية الكريمة: «كل نفس ذائقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة»، معتبرًا أن الآية لا تشير إلى أي نوع من العذاب أو النعيم في القبر، بل تؤكد أن الحساب يكون يوم القيامة.
وأثارت تصريحاته ردود فعل متباينة، حيث اعتبرها البعض اجتهادًا شخصيًا، بينما رأى آخرون أنها تفتقر إلى الأساس العلمي والديني.
وزادت الانتقادات ضده بعد تعليقه على رفض أحمد الشرع، قائد الإدارة الجديدة في سوريا، مصافحة السفيرة الألمانية، حيث تساءل: «إيه المشكلة أن ست تسلم على راجل باليد، بالذات لو في الشغل؟».