قال الناقد الفني رامي المتولي، إن هناك جهود كثيرة تكاتفت مع بعضها بعد حدث 1967، ووجود هزة بالمجتمع المصري، حدثت بعدها حالة كبيرة من الصحوة عند كل فئات المجتمع، ومنهم صناع السينما والمهتمين بالفن بشكل عام.

الاصرار على رفض الهزيمة

وأضاف «المتولي»، خلال استضافته في برنامج « الإبداع في مصر» المذاع على شاشة «إكسترا نيوز»، أن الحالة العامة التي كانت موجوده هي رفض العزيمة وعدم قبولها، رغم إمكانية وجودها كحدث عارض، بدون توجيه مباشر وأوامر مباشرة، وتلك أكثر العناصر المؤثرة على جميع فئات الشعب، موضحا أن هناك توجيه كبير غير رسمي، بل من داخل الأفراد للتغلب على أثار الهزيمة، ومحاولة استخراج أفضل ما لديهم، لدعم حالة البلد بشكل كبير، باستخهدام ما لديهم من امكانيات.

أعمال فنية توثق الحالة الفعلية للحرب

وأشار الناقد الفني، إلى أن مؤسسة السينما بكل أقسامها مهتمة بتوثيق الحالة الموجودة بالجبهة، ومما أنتج بعد فترة مجموعة من الأفلام الوثائقية، أهمها: رجال خلف المقاتلين، ومدفع 8، وغيرها من اعمال كان يوجد خلف تكوينها: «فؤاد التهامي، ومدير تصوير محمود عبد السميع »، وكانت لقطات قد أخذت من الجبهة بشكل فعلي ومن المقاتلين.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حرب أكتوبر إكسترا نيوز ذكرى حرب أكتوبر الإبداع في مصر

إقرأ أيضاً:

كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [157]

كبسولة : رقم [1]

عرضحالجي محلى :
حين أسمعه كاتب العرضحال للمحكمة مظلمته وقرأ مباشرة عليه ماكَتَّبْ .
أخذ ينتفض وهو يردد :كل هذا الظلم كنت أحمله على كتفي وأنا لا أدري !! .
عرضحالجي أممي :
حين أسمعته المنظمات الدولية مظلمته على الهواء وقرأوا عليه ماكُتِّبْ .
أخذ كل سوداني/نية ينتفض ويردد :كل هذا الظلم عشناه ونحن لاندري !! .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***

كبسولة : رقم [2]

ترامبوكوز : حين يتخذ قراره المتطرف ولا يجد مدخلاً لتنفيذه
ترامبوكوز : يردد علناً هذا من أخطاء إدارة بايدن العائبة وغائبة
[ أقصى اليمين المتعجرف وأقصى اليمين المتطرف يلتقيان ] .

برهانوكوز : حين يتخذ قراره المتطرف ولا يجد مدخلاً لتنفيذه
براهانوكوز : يردد عنه الإنصرافي السبب قحت الخائنة وخائبة
[ أقصى اليمين المتعجرف وأقصى اليمين المتطرف يلتقيان ] .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***

كبسولة : رقم [3]

ذكرى فائتة .. بتاريخ 13 / مارس / 2019م

ومضة : الإيقونة صائدة البمبان

هاك يا أمي الجمرة دي أطفيها .
عشان ما تحرق الواطيها .
قالت .. وهي كبيرة :
هاك يالعسكري البمبانة الراجعه ليك دي .
في خشمك .. أحشيها .
عساك تصحى .. وراسك تطاطيها .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***

omeralhiwaig441@gmail.com  

مقالات مشابهة

  • 5 إبريل.. انطلاق مهرجان جمعية الفيلم بأفضل الأفلام
  • المداح يرد على استفزازات عسيري: لو أنت شايفه فشل فانا معنديش مشكلة
  • تعرف على عروض قصر السينما حتى نهاية شهر رمضان 2025
  • رحل في هدوء.. الفنان إحسان يترك مسيرة فنية حافلة في السينما المصرية
  • عمرو سلامة يثير الجدل بسبب إسماعيل يس.. الأسوأ في تاريخ السينما المصرية
  • الغرياني: الأوروبيون ليس لديهم ذرة من الإنسانية في منعهم الأفارقة
  • كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [157]
  • بالفيديو.. شياخة يتألق أمام تشيلسي رغم الهزيمة
  • غير مكتمل.. ترامب يعلق على موقف بوتين بشأن وقف مؤقت للحرب الأوكرانية
  • ناقد: غياب محمد رمضان أثر على نجاح محمد سامي.. وسيناريو إش إش يحتاج لإعادة نظر