التيك توكر اليمنية ‘‘ميار اليافعي’’ تصارح الجميع بشأن حلمها المستقبلي والحب قبل الزواج
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
كشفت مشهورة التيك توك اليمنية، ميار اليافعي، قناعتها بشأن الحب قبل الزواج الرسمي.
وقالت ميار، في حوار لها : ما احس في حب قبل الزواج احسه اوهام ولعب وطقطقة.
وتحدثت ميار عن طموحها في المستقبل، قائلة: “طموحي أكون سيدة أعمال”، مضيفة: “أنا انسانة عقلي متاح لأهلي ومتابعيني بس”، بحسب "صدى".
وعن الانتقادات التي تواجهها قالت: “في ناس يدورون الزلة ، أي مقطع اتكلم فيه بطريقة مزح بنفس الوقت يخلونه شي سيء”.
وقبل أيام، خطفت التيك توكر اليمنية ميار اليافعي الشهيرة بـ"ميارو"، الأنظار، بإطلالة جديدة باللوك اليمني اليافعي.
وانتشرت صور وفيديوهات "ميارو" على مواقع التواصل الاجتماعي كالنار في الهشيم، وهي ترتدي السترة الصنعانية، وفستانًا أسود اللون، مزخرفًا، بالنقشات الجميلة.
المصدر: المشهد اليمني
كلمات دلالية: میار الیافعی التیک توکر
إقرأ أيضاً:
"لا للغش في الامتحانات".. ندوة علمية بتعليم قنا تناقش الظاهرة وأثرها المستقبلي
نظّمت وحدة التواصل ودعم المعلمين بمديرية التربية والتعليم بقنا، اليوم الأربعاء، ندوة علمية بعنوان "الآثار المستقبلية لظاهرة الغش وأساليب مواجهتها"، وذلك تحت شعار "لا للغش في الامتحانات"، برعاية هاني عنتر الصابر، وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا، وإشراف الدكتورة نجاة عبده عارف، مدير وحدة التواصل والدعم.
شارك في الندوة كلٌّ من الدكتور أحمد سعد جريو، مدير التعليم الإعدادي، والدكتور رجب أحمد مصطفى، رئيس قسم التعليم الإعدادي، والأستاذ محمد يوسف الزقيم، رئيس قسم التخطيط بالمديرية، والأستاذ أيمن عبد الباري، منسق التواصل ودعم المعلمين بإدارة الوقف.
واستهدفت الندوة عددًا من مديري مدارس المرحلتين الإعدادية والثانوية على مستوى الإدارات التعليمية، بالإضافة إلى حضور منسقي التواصل والدعم بالإدارات المختلفة.
هدفت الندوة إلى توعية الطلاب بمخاطر ظاهرة الغش في الامتحانات، وضرورة معالجتها لما لها من آثار سلبية على الفرد والمجتمع، سواء من الناحية التعليمية أو الاجتماعية أو الاقتصادية. كما تم خلال الندوة توضيح العقوبات القانونية المنصوص عليها في قانون انضباط الطلبة، والتي تُعدّ رادعًا لكل من تسوّل له نفسه الغش أو ترويج وتداول الامتحانات.
وأكد المحاضرون أن الغش في الامتحانات يُعدّ ظاهرة خطيرة تؤدي إلى تدني مستوى التحصيل العلمي لدى الطلاب، وتُفرز مخرجات تعليمية ضعيفة تؤثر سلبًا على مستقبل الأجيال القادمة، وتُساهم في بناء مجتمع هش تسيطر عليه مظاهر الفساد والجهل.