صحيفة الاتحاد:
2025-03-16@14:23:14 GMT

أسد يقتل حارساً في حديقة حيوانات باليابان

تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT

قتل أسد في حديقة حيوانات يابانية حارساً كان يحاول استدراجه بالطعام لإدخاله إلى قفصه، على ما أفادت الشرطة وكالة فرانس برس الجمعة.
وعُثر الخميس على الموظف البالغ 53 عاماً في متنزه توهوكو سفاري الذي يشكل حديقة حيوانات في محافظة فوكوشيما اليابانية، فاقداً للوعي وينزف من رقبته داخل قفص الأسد، على ما ذكر ناطق باسم الشرطة المحلية عبر وكالة فرانس برس.


وفي حديث إلى وسائل إعلام محلية، قال المسؤول في المتنزه نوريشيكا كوماكوبو إنّ الحارس حاول استدراج الأسد لإدخاله إلى قفصه عبر تقديم الطعام له، لكنّه لم يغلق الباب الذي يُفترض أن يفصله عن الحيوان. وقدم تعازيه لأقارب الضحية.
وأوضح أنّ حديقة الحيوانات ستبقى مغلقة لاتخاذ إجراءات احترازية إضافية.

أخبار ذات صلة اليابان تبدأ في تصريف الدفعة الثانية من مياه فوكوشيما سلطان الجابر يشيد بدور اليابان لتحقيق الانتقال في قطاع الطاقة المصدر: آ ف ب

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: أسد اليابان

إقرأ أيضاً:

وكالة الأنباء: عندما تتهم فرنسا الجزائر وتتجاهل إمتيازاتها الخاصة

حمل مقال لوكالة الأنباء الجزائرية كلمات قوية، تضمنت في طياتها حقائق بالأرقام، حول الإتهامات الباطلة، لفرنسا ويمينها المتطرف، للجزائر، بخصوص الإستفادة من مساعدات فرنسية مزعومة وعدم احترام الاتفاقات الثنائية الموقعة بين البلدين.

وقالت وكالة الأنباء، بأن برونو ريتايو، أعاد تكرار هذه الخطاب الكاذب، دون أن يذكر نقطة أساسية: إذا كان هناك بلد يستفيد فعليًا من العلاقات الثنائية، فهو فرنسا.

في الأسبوع الماضي، استدعى وزارة الشؤون الخارجية الجزائرية سفير فرنسا في الجزائر، ستيفان روما، لعرض ملف ظل طويلاً مهملًا من قبل باريس: ملف الممتلكات العقارية التي تحتلها فرنسا في الجزائر. وهو ملف يكشف عن تفاوت كبير في المعاملة بين البلدين.

في الواقع، تحتل فرنسا 61 عقارًا على الأراضي الجزائرية، مقابل إيجارات زهيدة جدًا. من بين هذه الممتلكات، نجد مقر السفارة الفرنسية في الجزائر الذي يمتد على 14 هكتارًا (140.000 متر مربع)، ويبلغ إيجاره مبلغًا ضئيلًا جدًا لا يكاد يغطي إيجار غرفة صغيرة في باريس. كما أن مقر إقامة السفير الفرنسي، المعروف باسم “زيتون”، يمتد على 4 هكتارات (40.000 متر مربع) ويُؤجر بمبلغ رمزي، حيث لم يتغير عقد الإيجار منذ عام 1962 وحتى أغسطس 2023. هذه التسهيلات التي لم تمنحها فرنسا للجزائر على أراضيها!

العديد من الاتفاقات الثنائية تتيح لفرنسا الاستفادة من امتيازات كبيرة في الجزائر. أحد الأمثلة الأكثر وضوحًا هو اتفاق 1968، الذي ينظم وضعية الجزائريين في فرنسا ويمنحهم نظامًا هجرية خاصًا مقارنة ببقية الجنسيات. على الرغم من أن باريس لا تتوقف عن انتقاد هذا الاتفاق، فإنها تتغاضى عن الفوائد التي تجنيها منه، خاصة من خلال اليد العاملة الجزائرية التي ساهمت بشكل كبير في إعادة بناء وازدهار الاقتصاد الفرنسي. من ناحية أخرى، لا تستفيد الجزائر من أي امتياز مشابه في فرنسا.

ومثال آخر بارز هو اتفاق 1994، الذي ينظم جوانب التعاون بين البلدين، خاصة في مجالات التجارة والاستثمارات. في الواقع، سمح هذا الاتفاق للشركات الفرنسية بالحصول على شروط ميسرة للغاية للعمل في الجزائر، بينما تم تقليص الفرص أمام الشركات الجزائرية في فرنسا. مرة أخرى، الفائدة أحادية الجانب وتصب لصالح الاقتصاد الفرنسي.

إذا كانت فرنسا ترغب في فتح نقاش حول المعاملة بالمثل واحترام الالتزامات الموقعة، فإن من المفيد أن نرى أي من البلدين، الجزائر أو فرنسا، هو الذي استفاد أكثر من هذه الاتفاقات وأي منهما لم يحترم التزاماته.

لقد حان الوقت لوقف النفاق وكشف الحقيقة. الجزائر لم تكن المستفيد الرئيسي من هذه العلاقة، بل كانت فرنسا هي التي استفادت على مدى عقود من كل اتفاق لصالحها. وإذا كانت فرنسا ترغب في مطالبة الجزائر بالمساءلة اليوم، فعليها أولاً أن تُحاسب نفسها.

مقالات مشابهة

  • مصر تشارك في معرض Japan Foodex 2025 باليابان
  • وكالة الأنباء: عندما تتهم فرنسا الجزائر وتتجاهل إمتيازاتها الخاصة
  • للحصول على ليلة هادئة.. ممرض ألماني يقتل مرضاه
  • رئيس جهاز التعمير يتفقد ليلا مشروع حديقة تلال الفسطاط بالقاهرة
  • إطفاء بيروت تسلم من اكسبرتيز فرانس معدات لمكافحة الحرائق وادارة الازمات
  • بغداد تُعيد أكثر من 150 أسرة من مخيم الهول في سوريا  
  • مستشارة لترامب تبحث إلغاء عقود البيت الأبيض مع وكالات الأنباء العالمية
  • ماسك يزور وكالة الأمن القومي الأميركية
  • فرنسا تبحث عن ملاعب لمباريات «الديوك»!
  • العراق يعيد 150 أسرة من مخيم الهول في سوريا