فيضانات تركيا.. المياه تجتاح الشوارع والسلطات تحذر (فيديو)
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
تستمر الأمطار الغزيرة في الهطول على المنطقة الغربية من تركيا وتسببت في فيضانات في الهطول، إذ أصدرت الهيئة الوطنية للأرصاد الجوية في تركيا تحذير باللون الأصفر للعديد من المدن والمناطق بما في ذلك بولو، كاستامونو، كارابوك، بارتين، زونجولداك، دوزجي، وسكاريا.
فيضانات تركياوحذرت الأرصاد التركية المواطنين من البرق والبرد والرياح القوية في أثناء هطول الأمطار، مشيرة إلى أنّه تم تسجيل حالات فيضانات في بعض المناطق بما فيها مدينة إسطنبول، من المتوقع أن تبقى درجات حرارة الهواء حول المعايير الموسمية في عموم تركيا، ومن المحتمل حدوث هطولات مطرية من وقت لآخر.
İstanbul'da etkili olan sağanak yağışta son durum
.
.
.#istanbul #yağmur #ikitelli #başakşehir Dilan Polat, #patlama, #Survivor, Harry Potter, #Watsons #MertRamazanDemir Fenerbahçe - Başakşehir putin istanbul şirinevler kürt wagner rusya doğalgaz tüpraş stadyum play-off #FBvİBFK pic.twitter.com/H0b4RJZSvm
وأشارت الأرصاد التركية أنه بالنسبة للمدن الكبرى مثل إسطنبول وأنقرة وإسبرطة، فقد أصدرت بشأنها تحذيرا إضافيا، حيث حذرت من هطول أمطار غزيرة متوقعة، ما قد يؤثر على حركة المرور ويسبب اضطرابات إضافية.
وأهابت الهيئة التركية بالمواطنين أخذ الاحتياطات اللازمة واتباع التوجيهات الرسمية للحفاظ على سلامتهم خلال هذه الظروف الجوية الصعبة.
Son Dakika: İstanbul, Başakşehir'de su baskınları yaşanıyor. Oluşan görüntüler kötü... #istanbul #basaksehir #yağmur
pic.twitter.com/pAQeGUxMHP
وغمرت مياه فيضانات تركيا الشوارع في عدة مناطق بمدينة إسطنبول، إثر تساقط الأمطار الغزيرة، وتداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي والصفحات الإخبارية مقاطع فيديو توثق السيول التي شهدتها تركيا اليوم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيضانات تركيا تركيا فيضانات سيول
إقرأ أيضاً:
بلدية غزة تحذر من أزمة عطش كبرى حال قطعت إسرائيل خط المياه الرئيسي
غزة – حذرت بلدية غزة، الأحد، من أزمة مياه حادة قد تؤدي إلى حالة عطش كبيرة في المدينة، نتيجة استمرار إسرائيل في إغلاق المعابر ومنع دخول الوقود، وتهديدها بوقف خط مياه يغذي المدينة بنحو 70 في المئة من احتياجاتها اليومية.
وقالت البلدية في بيان، إن “خط مكروت يغذي المدينة بنحو 70 في المئة وفي حال توقف وصول المياه من هذا الخط قد يؤدي لحالة عطش كبيرة في المدينة ويهدد الحياة الإنسانية فيها ويؤدي إلى تدهور الصحة العامة وانتشار الامراض”.
وتُعَدُّ شركة المياه الإسرائيلية “ميكروت” أحد المصادر الرئيسية التي تغذي قطاع غزة بالمياه، حيث يخضع لسيطرة إسرائيلية كاملة، مما يجعله أداة ضغط على القطاع.
ومع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار مطلع مارس/آذار الجاري، أغلقت إسرائيل مجددا جميع المعابر المؤدية إلى غزة، لمنع دخول المساعدات الإنسانية، في خطوة تهدف إلى استخدام التجويع كأداة ضغط على حماس لإجبارها على القبول بإملاءاتها.
وأدى إغلاق المعابر وقرار إسرائيل بقطع الكهرباء عن قطاع غزة إلى توقف محطات المياه والصرف الصحي عن العمل، مما زاد من تعقيد الأوضاع الإنسانية.
وهدد مسؤولون إسرائيليون أكثر من مرة بقطع الكهرباء والمياه عن قطاع غزة للضغط على حركة حماس.
وفي 4 مارس الجاري قال عومري دوستري المتحدث باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن قطع المياه والكهرباء عن قطاع غزة غير مستبعد “باعتباره وسيلة للضغط على حركة الفصائل الفلسطينية.
وفي 9 مارس الجاري أعلنت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية أن وزير الطاقة والبنية التحتية إيلي كوهين، قرر وقف تزويد قطاع غزة بالكهرباء “فورا”.
وأكدت بلدية غزة، أن استمرار منع دخول مصادر الطاقة والوقود اللازمة لتشغيل المرافق الأساسية قد يؤدي إلى شلل كبير في تشغيل مرافق المياه والصرف الصحي، مما يزيد من حجم الكارثة الإنسانية والصحية في المدينة.
ودعت البلدية المنظمات الأممية إلى التدخل العاجل و”الضغط على الاحتلال لاحترام القوانين والمواثيق الدولية، وتوفير مصادر الطاقة والمياه دون أي عوائق”، وفق البيان.
والأربعاء قال اتحاد بلديات قطاع غزة، في بيان، إن “هناك حاجة ملحة لتوفير إمدادات كافية ودائمة من المياه والكهرباء، خاصة بعد تعطيل محطة تحلية المياه المركزية نتيجة قطع الاحتلال الإسرائيلي للكهرباء عنها، مما يهدد حياة الفلسطينيين ويعمق الأزمات الصحية والبيئية”.
يذكر أن أزمة المياه في غزة ليست وليدة اللحظة، بل تفاقمت بشكل مأساوي بعد القصف الإسرائيلي الذي دمر البنية التحتية والمرافق الأساسية خلال حرب الإبادة، ما جعل الحصول على المياه النظيفة حلما بعيد المنال لكثير من العائلات.
ومع استمرار الحصار الإسرائيلي يجد الفلسطينيون أنفسهم في شهر رمضان أمام موجة قاسية مع العطش والجوع والفقر، في ظل حالتهم المأساوية داخل الخيام وأماكن اللجوء بعد تدمير إسرائيل منازلهم وبنيتهم التحتية.
وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
الأناضول
Previous سوريا.. منحة مالية بمناسبة عيد الفطر Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results