تعرف على أفضل 5 زيوت طبيعية لتحفيز نمو الشعر!
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
شمسان بوست / متابعات:
يقول خبراء الصحة إنه لا يوجد داع للقلق على الإطلاق من تساقط الشعر، فهو جزء من عملية الشيخوخة الطبيعية.
ولكن قد يكون الأمر مزعجا للغاية، وقد تختار إيجاد بعض العلاجات لإبطاء تساقط شعرك.
ويمكن للفرد أن يفقد ما يصل إلى 100 شعرة من جسمه كل يوم، دون أن يلاحظ ذلك. ويمكن أن يكون سبب تساقط الشعر عددا من الظروف أو العوامل المختلفة، وفقا لإدارة الصحة الوطنية البريطانية NHS.
ويمكن أن يساهم فقدان الوزن أو الإجهاد أو حتى نقص الحديد في شكل من أشكال تساقط الشعر. ولكن علاجات منزلية معينة من شأنها أن تساعد إما في إبطاء تساقط شعرك، أو تعزيز نموه.
زيت اللافندر
يعتبر زيت اللافندر من أكثر الزيوت الأساسية شيوعا لعلاج تساقط الشعر. ويحتوي على خصائص مضادة للميكروبات والبكتيريا تعمل على تحسين صحة فروة الرأس، وفقا لموقع Healthline الطبي.
ويشاع أن الزيت يسرع نمو الشعر لدى بعض المرضى. ورُبطت خصائصه المحفزة للشعر بقدرته على تحفيز نمو الخلايا وتقليل التوتر.
زيت الزعتر
كشف علماء أن الزعتر يمكن أن يساعد في علاج الثعلبة.
ويحفز زيت الزعتر فروة الرأس ما يحفز نمو الشعر. إنه زيت أساسي قوي بشكل خاص، لذلك ستحتاج فقط إلى بضع قطرات للحصول على التأثير المطلوب.
زيت شجرة الشاي
استُخدم زيت شجرة الشاي كعلاج لعدد من الحالات المختلفة في الماضي.
ويحتوي على خصائص مضادة للبكتيريا ومضادة للميكروبات ومنظف، ما يجعله إضافة مثالية لروتين العناية بالبشرة.
وعند وضعه على الرأس، يُزعم أن زيت شجرة الشاي ينعش بصيلات الشعر ويحفز الشعر الجديد.
زيت إكليل الجبل
يقال أن زيت إكليل الجبل يساعد على تحسين التوليد الخلوي.
ولاحظ المرضى تحسينات في كل من سماكة الشعر ونموه من خلال تطبيقه بانتظام على شعرهم.
زيت النعناع
عندما تبدأ في استخدام زيت النعناع، قد تحس بشعور خفيف في المنطقة التي قمت بتطبيقه عليها. ولكن هذا الشعور يساعد في الواقع على تعزيز نمو الشعر في مرحلة نموه.
المصدر: إكسبريس
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: تساقط الشعر نمو الشعر
إقرأ أيضاً:
دراسة تؤكد: النشاط البدني يساعد في الوقاية من الخرف
أظهرت دراسة جديدة أن الحفاظ على القيام بالنشاط البدني طوال الحياة، ولاسيما قبل سن الـ 50، يؤدي إلى تغييرات في الدماغ قد تساعد في الوقاية من مرض الخرف. ويعتقد الباحثون أن ذلك قد يعود إلى أن التمرينات الرياضية تساعد في الحفاظ على حجم المنطقة المسؤولة عن التفكير والذاكرة في الدماغ ، بحسب وكالة بي إيه ميديا البريطانية. كما أن الأشخاص الذين مارسوا الرياضة طوال حياتهم كانوا أقل عرضة لتجربة تدهور معرفي، حتى وإن كان لديهم علامات رئيسية لمرض الزهايمر، مثل تراكم بروتين الأميلويد في الدماغ. ووجدت الدراسة أن ممارسة الرياضة طوال الحياة كانت "مرتبطة بوظائف معرفية أفضل عند سن السبعين، حتى لأولئك الذين لديهم علامات مبكرة لمرض الزهايمر"، وكانت الفوائد أكثر وضوحا لدى النساء. وبحسب مؤسسة أبحاث الزهايمر في المملكة المتحدة، التي مولت الدراسة إلى جانب مجلس البحوث الطبية، فإن نحو 982 ألف شخص يعيشون مع الخرف في المملكة المتحدة. ومن المتوقع أن يرتفع هذا الرقم إلى أكثر من 4ر1 مليون شخص في عام 2040.
أخبار ذات صلة دراسة: اللحوم الحمراء تزيد من احتمالات الإصابة بالخرف العين نافذة الذكاء الاصطناعي للكشف المبكر عن الخرف المصدر: د ب أ