لحظة إعلان مصر وسوريا الحرب على إسرائيل.. فيلم إسرائيلي ينتشر كالنار في الهشيم
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
انتشر خلال الساعات القليلة الماضية على غير العادة فيلم إسرائيلي بمصر عن رئيسة وزراء إسرائيل الراحلة غولدا مائير، خاصة مقطع للحظة إعلان مصر وسوريا الحرب على إسرائيل.
لقطات من الفلم الاسرائيلى الجديد عن حرب اكتوبر
رحم الله والدى.
من الفرقة ١٩ مهندسين اللغام
وكذلك رحب بالسلام مع اسرائيل لإنهاء الحرب للابد
رحمهم الله جميعا
ولعن كل ملك عربى خان مصر فى الحرب
. pic.twitter.com/i5fYmPF9mb— Karim Gahin (@karimGahin1) September 27, 2023
يروي فيلم غولدا، الفترة التي عاشتها رئيسة وزراء إسرائيل، خلال حرب السادس من أكتوبر عام 1973، وما مرت به من أزمات حلت على الحكومة الاسرائيلية بقيادتها، بفضل الهزيمة التي طالت الجيش الاسرائيلي في عام 1973.
لا يسرد الفيلم كامل فصول حياة مائير السياسية والمهنية وحسب، بل ويسلط الضوء على تعاملها مع حرب يوم الغفران -حرب 6 أكتوبر-، بين إسرائيل والتحالف العربي بقيادة مصر وسوريا.
ويعرض الفيلم أيضًا عدد كبير جدًا من اللقطات المقربة على وجه غولدا (التي لعبت دورها الممثلة الممتازة هيلين ميرين.
وسلط الفيلم أيضا الضوء على جهود الجاسوس الكبير الذي كانت إسرائيل وظفته في محيط الرئيس المصري السادات – في إشارة للعميل المزدوج أشرف مروان – والذي حذر من حرب ستندلع يوم كيبور (أي يوم الغفران)، رغم أنه قال لهم إن الحرب ستندلع في السادسة مساء، وليس الساعة الثانية بعد الظهر، حينما اندلعت بالفعل.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا حرب أكتوبر 1973 أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة حرب 1967 غوغل Google
إقرأ أيضاً:
عودة الحرب "على مراحل".. خيار إسرائيل البديل إن فشلت المفاوضات
توقعت مصادر في الجيش الإسرائيلي، أن تعطي حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الإذن باستئناف العمليات العسكرية في قطاع غزة "على مراحل"، إذا لم يحدث تقدم في مفاوضات استكمال صفقة إطلاق الرهائن.
ووفقا لما قالته مصادر عسكرية لصحيفة "جيروسالم بوست" الإسرائيلية، فإن الاستخبارات العسكرية وجهاز الأمن العام (الشاباك) والقيادة الجنوبية للجيش الإسرائيلي، وسعت بنك الأهداف المحتملة في أنحاء قطاع غزة، خلال فترة وقف إطلاق النار.
وقالت المصادر: "بنك الأهداف سيمكن الحكومة من تصعيد العمليات على مراحل للضغط على قيادة حماس، إذا تعثرت مفاوضات إطلاق سراح الرهائن".
وأشارت "جيروسالم بوست"، إلى احتمال "إعادة احتلال مناطق شمالي قطاع غزة"، كأحد الخيارات المطروحة لمزيد من الضغط على حماس.
ومع ذلك، يؤكد مسؤولو الدفاع على ضرورة دراسة فرص وقف إطلاق النار والمفاوضات بشكل كامل، قبل أي تصعيد عسكري.
ومؤخرا عادت إسرائيل إلى شن عمليات عسكرية محدودة في قطاع غزة، كما زادت حالات استهداف الفلسطينيين في المناطق العازلة.
وشددت إسرائيل الخناق على القطاع المدمر، ومنعت دخول المساعدات الإنسانية إليه، مما ينذر بكارثة إنسانية.
وكانت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة انقضت منذ نحو أسبوعين، وترفض إسرائيل بدء المرحلة الثانية التي تعني فعليا إنهاء الحرب، وهو ما تتمسك به حماس.