شكاوى متزايدة من خطورة الطريق في طبربور باتجاه إشارة نبعة ياجوز
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
أعرب عدد من مستخدمي طريق طبربور باتجاه اشارة نبعة ياجوز عن مخاوفهم المتزايدة بسبب خطورة الطريق الرئيسي الذي يربط المنطقة بالمناطق الأخرى.
وتمثلت هذه الشكاوى في عدة نقاط رئيسية:
غياب الجزيرة الوسطية
ويعتبر مستخدمو الطريق غياب الجزيرة الوسطية سببًا رئيسيًا في زيادة خطورته ، وهذا الغياب يجعل من الصعب على السائقين العبور بأمان ويزيد من فرص وقوع حوادث.
المطالبة بوضع مطبات
ويُطالب عدد من مستخدمي الطريق بضرورة وضع مطبات لتقليل سرعة المركبات وزيادة السلامة على الطريق.
المطالبة بتركيب كاميرات لضبط السرعة
وتكررت المطالبات بتركيب كاميرات مراقبة للسرعة على الطريق بهدف تحفيز السائقين على الالتزام بالحدود القانونية للسرعة وتخفيف حالات القيادة الجارية.
زيادة حوادث السير
وشهدت هذه المنطقة عدة حوادث سير خلال الأشهر الأخيرة، وهو ما يثير المخاوف لدي مرتادي هذا الطريق.
ويأمل السكان أن تستجيب الجهات المعنية لمطالبهم وتتخذ الإجراءات اللازمة لزيادة سلامة الطريق والحد من حوادث السير.
المصدر: رؤيا الأخباري
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: الوساطات الدولية المطالبة بتطبيق قرار 1701 «لن تُجدي نفعًا»
قال العميد خالد حمادة، الخبير العسكري والاستراتيجي، إن جميع الضغوط التي سبق وجرى ممارستها على إسرائيل خلال عدوانها على غزة لن تسفر عن أي نتائج ملموسة على أرض الواقع، مؤكدًا أن الوساطات الدولية التي تطالب بتطبيق القرار 1701 وتدعو إسرائيل لوقف إطلاق النار لن تكون ذات جدوى.
وأضاف «حمادة»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة القاهرة الإخبارية: «في الأمس، شهد لبنان وساطة حيث حضر ممثل شخصي للرئيس الأمريكي إلى بيروت، قضى يومين هناك، ثم انتقل في اليوم الثالث إلى إسرائيل، ومنذ مغادرته الأراضي اللبنانية عادت الطائرات الإسرائيلية للاستطلاع إلى سماء بيروت».
ولفت إلى أن المشهد الحقيقي هو الحرب العسكرية بين حزب الله وإسرائيل، ولكن خلف هذا المشهد، هناك صراع أوسع بين إيران وإسرائيل، وكذلك بين إيران والولايات المتحدة، مؤكدًا أن البحث عن وقف إطلاق النار في ظل الوضع الميداني في لبنان هو كمن يبحث عن شيء في غير مكانه.
وأشار إلى أنه رغم التوغل الإسرائيلي في لبنان، إلا أن حزب الله لا يملك حرية اتخاذ القرار بشأن وقف إطلاق النار، مواصلا: «في لبنان، نعيش هذه الحرب ونحتمل دمارها وما تسببه من قتل ودماء بين اللبنانيين، ولا يدفع ذلك أي مفاوض لبناني بما في ذلك رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري، إلى اتخاذ خطوات تنفيذية لوقف إطلاق النار».