سلط موقع "بريكنج ديفينس" الضوء على توسع شركات صناعات الدفاع الإماراتية في نطاق انتشارها العالمي، مشيرا إلى أن البرازيل تحتمل مركز الصدارة في هذا التوسع.

وذكر الموقع، في تقرير ترجمه "الخليج الجديد"، أن الإمارات صنعت لنفسها مؤخرًا اسمًا على المسرح العالمي للصناعات الدفاعية، وأبرمت شركاتها صفقات وشراكات في نصف العالم البعيد، ما دفع عديد المحللين إلى الإقرار بتمكن الدولة الخليجية من توسيع نطاق نفوذها جغرافيًا وتكنولوجيًا.

ومن المؤكد أن البلدان المستهدفة بالاستثمار الإماراتي تمثل شريك على المدى الطويل في الرؤية الاستراتيجية لأبوظبي، وعلى رأسها البرازيل.

وفي السياق، يرى المحلل الاستراتيجي، ريان بول، أن شركة "إيدج" الإماراتية وجدت في البرازيل مدخلاً إلى "منطقة متخصصة لديها طموحات لبناء جيوشها ولكنها لا تواجه تهديدات عسكرية ملحة".

وأضاف أن “هذا يعني أنها (البرازيل) بيئة منخفضة المخاطر نسبيًا بالنسبة للمبادرات الدفاعية، سواء بالنسبة للشركات الإماراتية أو لعملائها في أمريكا اللاتينية".

ورغم أن دولة الإمارات حافظت بشكل عام على رقابة مشددة على الملكية الفكرية المحلية للمنتجات الدفاعية، إلا أن شراكاتها في البرازيل تسمح بتبادل المعلومات والتطور التكنولوجي بشكل أسرع في بلد يتمتع بقاعدة صناعية ناضجة.

اقتحام البرازيل

وتعد "إيدج" تكتلا يضم أكثر من 25 شركة دفاعية، وحققت نجاحاً أكبر من البرازيل، التي تتمتع بأكبر ميزانية دفاعية في أمريكا الجنوبية، وتعد موطناً لشركة تصنيع الطائرات متعددة الجنسيات "إمبراير".

وفي أبريل/نيسان الماضي، اختارت "إيدج" البرازيل كموقع لمكتبها الدولي الأول، والخميس فقط أعلنت المجموعة عن اتفاقية استراتيجية جديدة مع قوات مشاة البحرية البرازيلية "لعرض محفظتها المتقدمة من الحلول متعددة المجالات، مع التركيز على المركبات ذاتية القيادة، وأنظمة الحرب الإلكترونية والاتصالات الآمنة."

وجاء ذلك بعد إعلان الشركة الإماراتية، الشهر الماضي، أنها تعمل مع شركات الدفاع البرازيلية للمشاركة في تطوير أنظمة عسكرية.

وعلى وجه التحديد، أعلنت "إمبراير" إنها ستتعاون مع إدارة علوم وتكنولوجيا الفضاء الجوي التابعة للقوات الجوية البرازيلية (DCTA) لتطوير أنظمة غير مأهولة ومستقلة، وأسلحة ذكية ومشروعات جوية وفضائية.

اقرأ أيضاً

إيدج الإماراتية تتعاون مع سلاح الجو البرازيلي في تطوير أنظمة مسيرة

وفي 11 أغسطس/آب الماضي، وقعت "إيدج" اتفاقية مع شركة الهندسة البرازيلية "تربو ماشين" للمشاركة في تطوير محركات الطائرات المسيرة والصواريخ التابعة للمجموعة الإماراتية.

وفي وقت سابق من يوليو/تموز الماضي، وقعت "إيدج" اتفاقية كبيرة لتطوير صواريخ طويلة المدى مضادة للسفن لصالح البحرية البرازيلية.

وخلال معرض LAAD للدفاع والأمن، الذي استضافته البرازيل في أبريل/نيسان الماضي، وقعت "إيدج" عددًا من الاتفاقيات مع شركات الدفاع، بما في ذلك اتفاقية مع شركة "كريبتوس" البرازيلية للتعاون في القدرات السيبرانية، واتفاقية أخرى مع "سيات" للأسلحة الذكية وتكامل أنظمة التكنولوجيا الفائقة، ومع AKAER للتعاون في مجال القدرات السيبرانية.

وفي السياق، يشير العقيد المتقاعد من القوات المسلحة البرازيلية، باولو روبرتو دا سيلفا جوميز فيلهو، إلى أن البرازيل سوق جذابة لأن "لديها قاعدة قوية لصناعة الدفاع، وقوى عاملة فنية وعلمية مدربة جيدًا، والعديد من مراكز التميز".

وأضاف: "من الأمثلة البارزة على ذلك قطاع الطيران، حيث تتمتع شركة "إمبراير" بشهرة واسعة في جميع أنحاء العالم"، مشيرا إلى تمتع البرازيل بوفرة من الطاقة وإمدادات كبيرة من المواد الخام (المعادن) للتصنيع الصناعي.

وقال فيلهو إن الشراكة بين الإمارات والبرازيل "مفيدة لكلا الطرفين لأنها لا تقتصر على البلدين فقط؛ وقد يكون كل منهما بمثابة مدخل للأسواق في أمريكا اللاتينية، في حالة الإمارات العربية المتحدة، والخليج العربي، في حالة البرازيل".

وأضاف أن الشراكة تفيد كلا البلدين من خلال السماح لهما بالحصول على الاستقلال التكنولوجي وشراء أنظمة دفاعية بتكاليف أدنى وفي وقت أقل.

وأشار فيلهو إلى أن البرازيل "شريك جيد أيضًا على الصعيد الدبلوماسي"، موضحا: "إنها دولة تحافظ على علاقات قوية مع كل من الشرق والغرب، وتشارك بنشاط في كل من مجموعة العشرين، حيث تتولى الرئاسة حاليا، ومجموعة بريكس، حيث ستتولى الرئاسة في عام 2024 (..) كما أنها تتمتع بقيادة طبيعية في أمريكا اللاتينية وروابط قوية مع الدول الأفريقية".

وبينما تنفق البرازيل مبلغًا كبيرًا على الدفاع (حوالي 19 مليار دولار في عام 2022)، وفقًا لبيانات معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، يؤكد رايان بول، كبير محللي الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في شبكة RANE، أنها لا تواجه تهديدات عسكرية كبيرة.

ولذا تتهافت شركات إماراتية على الشراكة مع نظيراتها البرازيلية، ولا يقتصر الأمر على "إيدج"، إذ أعلنت مجموعة باراماونت، التي تأسست في جنوب أفريقيا ومقرها الرئيسي في أبو ظبي، هذا الشهر، أن مركبة المشاة القتالية 6X6 (ICV)  طلبتها قوات عسكرية في أمريكا اللاتينية.

أبعد من أمريكا الجنوبية

وفي نفس الإعلان، ذكرت "باراماونت" أن مركبات المشاة التي تصنعها مطلوبة من الحكومة الهندية أيضًا، في مثال آخر على قاعدة العملاء العالمية التي تحاول الشركات الإماراتية الوصول إليها بعيدًا عن حدود الخليج أو أمريكا الجنوبية.

وأدت الشراكة الصناعية القائمة بين "باراماونت" وشركة الهندسة والتكنولوجيا الهندية "بهارات فورج" المحدودة وفرعها "كالياني" للأنظمة الاستراتيجية، إلى تطوير وإنتاج كميات كبيرة من المركبات المدرعة KM4 محلية الصنع لصالح الجيش الهندي.

وفي بلدان أخرى، تمتد شراكات "إيدج"، ففي الأسبوع الماضي، أعلنت المجموعة عن اتفاقيتين جديدتين مع شركات بلغارية: الأولى لنقل المعرفة والأبحاث المتعلقة بتكنولوجيا الفضاء إلى المركبات الأرضية، والثانية "للتحديد المشترك لفرص العمل في مجال التطوير الإلكتروني المتعدد".

وفي هذا الإعلان، أكد عمر الزعابي، مدير دعم المهام في "إيدج"، أن هذه الاتفاقيات ستوسع تواجد الشركة في أوروبا الشرقية.

وتمتلك "إيدج" بالفعل موطئ قدم في أوروبا الشرقية منذ أن استحوذت على حصة أغلبية في شركة "ميلريم روبوتيكس" الإستونية في وقت سابق من هذا العام.

وبخلاف أمريكا اللاتينية وأوروبا الشرقية، تملك "إيدج" عملاء في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، حيث وقعت الشركة صفقة بقيمة مليار دولار لتزويد البحرية الأنجولية بـ 3 طرادات من طراز BR71 MKII بطول 71 مترًا.

كما يتطلع مجلس "توازن"، وهو الجهة المسؤولة عن عمليات الاستحواذ الدفاعي والأمني في الإمارات، شرقًا للانضمام إلى برنامج الطائرات الكورية الجنوبية المقاتلة.

اقرأ أيضاً

إيدج الإماراتية توقع صفقة تصدير صواريخ مضادة للسفن إلى البحرية البرازيلية

المصدر | بريكنج ديفينس/ترجمة وتحرير الخليج الجديد

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: الإمارات البرازيل الصناعات الدفاعية إيدج أمريكا اللاتينية إمبراير فی أمریکا اللاتینیة

إقرأ أيضاً:

أسعار القهوة في العالم تتجه إلى ارتفاع متزايد بسبب البرازيل

سرايا - يُتوقَع أن يشهد سعر البن ارتفاعا متزايدا، في مختلف أنحاء العالم، بسبب الجفاف الناجم عن التغيّر المناخي في البرازيل، أكبر مُنتِج ومُصَدِّر لهذه السلعة في العالم.

وفي صبيحة أحد أيام أيلول/سبتمبر 2024، اشتم مويسير دونيزيتي من البعيد رائحة حريق بينما كان يتفقد حالة أشجار البن الخاصة به، وبعد ساعات قليلة، أتت النيران على مزرعته.

ويقول هذا المنتج البرازيلي الصغير البالغ 54 عاما، "لقد كان الأمر محبطا: رؤية النيران تتقدم وتدمّر مزرعتنا وتصل إلى مسافة 20 مترا من منزلي".

وتأثرت مئات المزارع الأخرى بهذا الحريق، وهو الأسوأ على الإطلاق الذي تم تسجيله في كاكوندي، المدينة التي تشهد أكبر إنتاج للبن في ولاية ساو باولو (جنوب شرق).

ورغم أن الحريق بدأ على الأرجح من كومة قمامة أضرم النار فيها أحد السكان، إلا أن انتشاره المدمر والخارج عن السيطرة بالكامل يرجع في المقام الأول إلى الجفاف الشديد الذي ضرب البرازيل العام الماضي.

ولارتفاع درجات الحرارة وانحباس المتساقطات التي تُسجل بصورة متقطعة في أماكن مثل كاكوندي تداعيات تتجلى على مستوى العالم.

وقد حاربت عائلة دونيزيتي لأربعة أيام لإخماد النيران التي شوهت المناظر الطبيعية الخلابة المحيطة بمزرعتهم الواقعة بين التلال الخضراء.

وأتت ألسنة اللهب على خمسة هكتارات من المزارع، حيث كان من المفترض أن يحصد مويسير ثلث إنتاج الأسرة.

ويوضح المزارع بحسرة بين أشجار البن المتفحمة "لم نخسر جزءا من محصول هذا العام فحسب، بل أيضا جزءا من محصول العام المقبل، لأننا سنضطر إلى الانتظار لثلاث إلى أربع سنوات حتى تصبح هذه الأرض منتجة مجددا".

ويضيف: "الطقس جاف للغاية منذ خمس سنوات تقريبا. في بعض الأحيان تنحبس الأمطار لأشهر. كما أن الطقس أكثر حرارة بكثير، وعندما تأتي فترة الإزهار، تجف القهوة وتجد صعوبة في المقاومة".

وكان عام 2024 هو الأكثر حرا على الإطلاق في البرازيل، مع تسجيل أكبر عدد لحرائق الغابات منذ 14 عاما.

كانت معظم الحرائق بسبب البشر، وتفاقم انتشارها بسبب الجفاف.

ويرتبط الحر والجفاف، بحسب الخبراء، بتغير المناخ.

مشكلة متكررة

وتستحوذ البرازيل على أكثر من ثلث إنتاج القهوة في العالم، لذا فإن معاناة المزارعين البرازيليين لها تأثير قوي على الأسعار.

وقد ارتفع سعر قهوة أرابيكا، الصنف الأكثر استهلاكا، بنسبة 90% في عام 2024، وحطم رقمه القياسي المسجل في عام 1977 في 10 كانون الأول/ديسمبر، عند 3,48 دولارات للرطل في بورصة نيويورك.

ويقول المستشار البرازيلي المتخصص في القهوة غي كارفاليو "أعمل في هذه الصناعة منذ 35 عاما، ولم أواجه مثل هذا الوضع الصعب من قبل".

ويؤكد أنه "منذ الحصاد الكبير الأخير في عام 2020، نواجه باستمرار مشكلات تتعلق بالمناخ".

ويلفت إلى أن ارتفاع الأسعار يعود إلى حد كبير إلى "الإحباط" بسبب الحصاد المخيب للآمال لأربع سنوات متتالية في البرازيل، من 2021 إلى 2024، والتوقعات غير المتفائلة لعام 2025.

كما ثمة عوامل جيوسياسية، بينها الحواجز الجمركية التي وعد بها دونالد ترامب قبل عودته إلى البيت الأبيض، أو القواعد الأوروبية الجديدة بشأن المنتجات الناتجة عن إزالة الغابات.

عودة إلى الجذور

لكن بعض مزارعي البن البرازيليين يحاولون التكيف مع أزمة المناخ.

في ديفينولانديا، وهي بلدة تقع على بعد 25 كيلومترا من كاكوندي، أعاد سيرجيو لانغه إلى الموضة تقنية متوارثة منذ القدم: زراعة نباتات القهوة في ظل الأشجار لحمايتها من الحرارة.

ويقول المنتج البالغ 67 عاما "عندما وُلدت، كان الجو هنا باردا، وكانت المياه تتجمد في الشتاء"، "أما اليوم فلم يعد الأمر كذلك. ومع درجات الحرارة هذه، فإن نموذج الإنتاج الحالي سوف يصبح باليا قريبا".

كما أن زراعة القهوة تحت ظلال الأشجار، كما كانت الحال في موطنها الأصلي في إفريقيا، لا تحميها من الحرارة فحسب، بل تسمح أيضا للحبوب بأن تنضج بشكل أبطأ.

ولذلك يصبح حجمها أكبر وطعمها أحلى، مما يزيد من قيمتها في السوق.

بالتعاون مع نحو خمسين منتجا آخرين، أنشأ سيرجيو لانغه نموذج "زراعة القهوة المتجددة" في عام 2022: تتعايش النباتات مع أنواع أخرى، وتنمو بدون مبيدات حشرية، وتُروى بشكل طبيعي بمياه الينابيع.

ويشير لانغه بفخر إلى أشجار القهوة المزروعة في الغابة على سفح التل، قائلا "تنخفض الإنتاجية في البداية، ولكننا نتوقع نتيجة رائعة في غضون أربع أو خمس سنوات".

أ ف ب





تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا


طباعة المشاهدات: 717  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 21-01-2025 11:05 PM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
جريمة تهز العراق .. رجل يقتل شرطيين ويحرق سيارات حفيدة ترامب تخطف الأنظار في حفل تنصيبه مشهد هز المصريين .. حبسوا فتاة وقيدوها بسلاسل لـ6 سنوات! بعد مخاوف من تفشي "فيروس قاتل" .. بلد إفريقي يثير الجدل من المكتب مع هاشم الخالدي .. ليلة القبض على مستثمر... السجن 10 سنوات لمواطن اربعيني سرق خلوي من عامل... بينهم مدراء ورؤساء أقسام .. الأمانة تحيل 620... القاء القبض على السائق المتسبب بوفاة خمسيني في الزرقاء يثير قلق الضيوف .. ما قصة "الزر الأحمر"... 10 شهداء و40 مصابا جراء عدوان الاحتلال على جنينحماس": سنهزم نتنياهو في الضفة كما هزمناه بغزةقلق أممي من العملية العسكرية الإسرائيلية في جنينتجدد الاشتباكات بين مقاومين وجيش الاحتلال بمخيم جنينسوريا تشارك في منتدى دافوس العالمي لأول مرة بتاريخهاهيلفي: أتحمل مسؤولية الفشل في أحداث 7 أكتوبرحماس: جهودنا نجحت في ضمان عودة النازحين إلى شمال...كندا: قد نفرض رسوم جمركية مماثلة على أميركارئيس الحكومة البريطانية لترامب: يجب قيام دولة فلسطينية ممثلة مصرية تطالب بمنع بث برامج طليقها لحماية طفلها أحمد حلمي يستعد لتقديم مسرحيته الجديدة بني آدم شمس البارودي تكشف أسرار اللحظات الأخيرة في حياة حسن... أحمد حلمي يستعد لتقديم مسرحيته الجديدة بني آدم عيد ميلاد رحمة رياض مختلف هذا العام لهذا السبب! رونالدو يعيد النصر إلى سكة الانتصارات في الدوري السعودي التعادل يخيم على مواجهة "النشامى" وزينيت الروسي الفيصلي يتعاقد مع مدرب حراس برازيلي مبابي: التواضع سر النجاح في ريال مدريد النائب المحارمة: "جاهز لقيادة الفيصلي بالتوافق ودون انتخابات .. وأول قرار لي دمج نادي شباب الأردن بالنسر الأزرق" محاكمة جديدة تنطلق في لندن .. معركة بين الأمير هاري وصحف شعبية أناقة بلا علامات تجارية .. سر و"سعر" إطلالة ميلانيا في حفل تنصيب ترامب 10 قتلى و32 جريحًا بحريق اندلع في فندق بتركيا العثور على 24 جثة في مقبرة جماعية في المكسيك بسبب قطتها .. صينية تخسر وظيفتها ومكافأتها السنوية ثروة 10 مليارديرات تزيد 100 مليون دولار يوميا هل يصنع المال السعادة؟ جريمة بشعة جديدة تهز تونس .. زوج يذبح زوجته وابنه بعد ما يقارب العام .. أي من زوجتي الرئيس السينغالي فازت بلقب السيدة الأولى؟ مئات الإيطاليين يتسابقون على "شراء أعمى" لطرود لم يتسلّمها أصحابها

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

مقالات مشابهة

  • معتليًا الترتيب .. بيراميدز يتفوق على زد ويُبعد الأهلي عن صدارة الدوري
  • نيمار يتفاوض للرحيل عن الهلال والصحافة البرازيلية تكشف وجهته
  • شنقريحة: تعزيز علاقات التعاون في مجالي الأمن والدفاع مع أمريكا
  • اندلاع حريق جديد في جنوب كاليفورنيا.. والسلطات تعلن نسبة ما تم احتواؤه
  • أسعار القهوة في العالم تتجه إلى ارتفاع متزايد بسبب البرازيل
  • أخطر أنواع الصداع.. إياك أن تتجاهلها إذا كنت فوق الـ50
  • تيك توك وجيل زد.. مخاوف من نفوذ الصين أم التعاطف مع غزة؟
  • ماكرون وإفريقيا.. نفوذ فرنسي يتضاءل وخطاب استعماري يتزايد
  • عون استقبل القائمة بأعمال سفارة لبنان في البرازيل
  • تمدد اسرائيلي متواصل في الأسبوع الأخير للهدنة.. مصدر فرنسي: إسرائيل قد تؤخر انسحابها