قال، الدكتور شريف حته استشاري الصحة العامة، إن الكشف المبكر لدي السيدات زاد لديهن الوعي لأهمية الكشف والفحص المبكر لسرطان الثدي، والتوعية بأهمية تكرار الزيارات الصحية بشكل دوري.

ولفت حتة خلال مداخله هاتفية لبرنامج “هذا الصباح” المذاع على فضائية "إكسترا نيوز" إلى أن العلاج على نفقة الدولة سهل على المواطن سرعة العلاج من خلال مشروع التأمين الصحي الشامل.

فحص المقبلين على الزواج 

واضاف،  استشاري الصحة العامة، أن المبادرات الخاصة بفحص المقبلين على الزواج وتقديم الخدمة الصحية والاستشارات التى تؤدي بالتبعية لتجنب إنجاب مشوهين ويحملون صفات جينية ليست مستحبة هو مثال مميز ويطبق في الدول العريية بشكل إجباري، فإجراء الاختيارات المحددة للزوجين قبل الزواج أمر لا بد من فعله للتوعية بوجود أحد الأمراض التي يمكن أن تسبب إنجاب اطفال لديها عيوب خلقية، مؤكدا أن هناك صلاحيات للطبيب أن يتدخل للمنع من زواج طرفين من بعضهما.

وتابع أنه من الفوائد التى جاءت من المباردات اصبح لدي الفريق الطبي كوادر مؤهلة للتعامل مع الحالات المقبلة اطباء التمريض واطقم طبية تستطيع التعامل مع المريض، وتستطيع التعامل مع الأجهزة وزيادة وهي المريض الي جانب تحسين صحة المواطن تم تحسين الأطقم الطبية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الكشف المبكر سرطان الثدي الفحص المبكر مشروع التأمين الصحي الشامل

إقرأ أيضاً:

من حقنا نعرف

من حقنا نعرف أسس واختيار الوزراء الجدد، وهل هذا الاختيار تم وفقاً لأسس ومعايير تتفق مع رؤية الرئيس بضرورة الاهتمام ببناء الإنسان المصرى صحياً وذهنياً ومعيشياً لضمان قدرته على الإنتاج؟!

هل هذا الاختيار تم وفقا لخطط وبرنامج للنهوض بالأداء تعمل من خلاله الحكومة الجديدة بشكل مؤسسى وليست جزراً منعزلة؟!

هل هذا الاختيار سيتبعه تغيير فى السياسات، أم أن التشكيل الوزارى مجرد تعديل فى الأسماء لتستمر الأزمات التى تلاحق المصريين بسبب الأداء العشوائى للحكومة السابقة؟!

يا سادة.. أسماء الوزراء الجدد ليست مهمة بل الأهم أن نجد وزراء يعملون ويجتهدون وفقا لخطط واستراتيجيات واضحة تعود بالنفع على الوطن والمواطن.

هذا المواطن الذى عانى الأمرين خلال الفترة الماضية، لقد كانت فترة الحكومة السابقة كلها سنوات عجاف سواء فى الأسعار التى أرهقت الغنى قبل الفقير والتهمت كل المدخرات، والتعليم الذى بات للقادرين سواء ما قبل الجامعى والجامعى حتى أصبحت الشهادات بالفلوس حتى بكالوريوس الطب وغيره من الشهادات العلمية لمن يدفع..

أما الصحة، فالمنظومة الصحية طاردة للكفاءات والرعاية الصحية تفتقد الجودة، ونظرا لتدنى رواتب الأطباء والتمريض هجروا البلد وبحثوا عن العيش فى مكان آخر..

لماذا لا يتم عقد اتفاقيات مع الدول والمؤسسات المهتمة بجودة الرعاية الصحية للارتقاء بمستوى الخدمة؟!

لكن يبدو أن الصحة تعتمد فى علاج المصريين على المستشفيات الخاصة التى لا يقدر على دخولها المواطن البسيط.

ولا شك أن عدم وجود قانون يمنع عمل الطبيب فى القطاعين الحكومى والقطاع الخاص معاً أحد أهم أسباب الفساد..

التحديات كبيرة والملفات شائكة والحكومة الجديدة إذا نهجت نهجاً كالسابقة سيزداد الأمر تعقيداً ويزداد المواطن معاناة، الناس عايزة حكومة تعمل من أجلهم، حكومة تملك استراتيجية واضحة شفافة تنقذ مصر والمصريين.

أسماء الوزراء الجدد ليست مهمة، بل الأهم النهوض بالملفات التى تتطلب العمل ليل نهار لتعود هيبة الدولة فى الشارع المصري، ويشعر المواطن أن الحكومة تعمل من أجله.

لا يهمنا من جاء أو من رحل، فجميعها أسماء تشبه بعضها، لكن يبقى العمل هو المطلوب وننتظر السنوات السمان فهل تستطيع الحكومة الجديدة تحقيق هذا؟ إنا لمنتظرون!

مقالات مشابهة

  • توجه المشاركين بمعسكر تدريب مودة للشباب المقبلين علي الزواج من الدقهلية إلى الإسكندرية
  • مزايا نموذج «مِديم» لأعراس النساء في أبوظبي.. ومعايير وشروط الاستفادة منه
  • شمس الكويتية تبحث عن عريس: زوجوني فورًا!.. ما القصة؟
  • مواطنة روسية تتفاجأ بزواجها من شاب مصري دون علمها
  • استشاري يقدم نصائح مهمة للأمهات عند تعرض أطفالهن للسخونة (فيديو)
  • «مستقبل وطن»: تشكيل الحكومة الجديدة متناغم وقادر على إجادة التعامل مع التحديات
  • من حقنا نعرف
  • الوزير والمثقفون
  • وزير العدل الجديد: هدفنا مساعدة المواطن داخل المحاكم لإنجاز خدماتهم بسهولة
  • ليست نادرة وتُرى بالعين المجردة.. البحوث الفلكية تكشف تفاصيل اقتران القمر بالمشترى (فيديو)