سامي الحريري : كينغدوم ملعب هلالي يستاهلوا جماهير الملكي .. فيديو
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
ماجد محمد
وجه الناقد الرياضي سامي الحريري، رسالة لنادي الهلال بعد إعلان المستشار تركي آل شيخ رئيس هيئة الترفيه، أن ملعب بوليفارد هول سيكون للزعيم رسميًا .
وقال الحريري خلال لقائه على برنامج أكشن مع وليد :” كينغدوم ملعب هلالي .. يستاهلوا جماهير الملكي الذي لعب ضد الملكي ريال مدريد على نهائي كأس العالم .
ويُذكر أن تركي آل شيخ اجتمع أمس الخميس مع فهد بن نافل ، من أجل أن يصبح ملعب بوليفارد هول ملعبًا للزعيم، وبعدها أعلن رسميًا أن الملعب للهلال .
سامي الحريري: كينغدوم ملعب هلالي .. يستاهلوا جماهير الملكي الذي لعب ضد الملكي ريال مدريد على نهائي كأس العالم . #أكشن_مع_وليد
يعرض الآن مجاناً على شاهد #Shahidhttps://t.co/nVjpDHUDOU pic.twitter.com/9bO7jLwrNg
— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) September 28, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الزعيم الهلال بوليفارد هول تركي آل الشيخ جماهير الملكي هيئة الترفيه
إقرأ أيضاً:
بعد القرار الملكي.. مطالب برلمانية بدعم الكسابة الصغار
زنقة 20 ا عبد الرحيم المسكاوي
طالب رئيس فريق التقدم والإشتراكية بمجلس النواب رشيد حموني، في سؤال كتابي موجه لوزير الفلاحة والمياه والغابات والصيد البحري بوضع تدبير مواكبة للقرار الملكي الحكيم القاضي بعدم نحر أضحية العيد خصوصا في الشق المتعلق بدعم الفلاحين الصغار.
وأوضح حموني أن “بالنظر إلى الظروف الاجتماعية الصعبة التي تعيشها معظم الأسر المغربية، فإنها ابتهجت بالقرار الملكي السامي والحكيم بإلغاء شعيرة ذبح الأضاحي لهذه السنة، رفعاً للحرج وللضرر الذي كان سيلحق بالفئات الفقيرة والمتوسطة على حد سواء”.
وأشار إلى أنه “من المؤكد أن توالي سنوات الجفاف أثَّر سلباً على القطيع الوطني. لكن
في نفس الوقت يتعين ألا تغفل الحكومة عن كونَ “الشناقة والمُضاربين” وكبار المستوردين الذين استفادوا من دعم الدولة دون أي أثر إيجابي على المواطن لهم يد في الغلاء الفاحش للأضاحي، بدليل ما وَقَعَ في عيد الأضحى الماضي لسنة 2024″.
ولفت رئيس الفريق التقدمي “الصعوبات الكبيرة التي تعيشها فئةُ مُربي الماشية الصغار، وحتى المتوسطين، في المناطق القروية، حيث يعتمد الكثيرُ منهم بشكل أساسي على بيع الأضاحي لتغطية تكاليف الإنتاج ومصاريف المعيشية اليومية”.
ودعا رئيس الفريق إلى “ضرورة اعتماد تدابير ناجعة لفائدة الكسابة الصغار والمتوسطين الذين مصدر رزقهم الأساسي هو تربية المواشي وبيعها لتلبية الحاجيات الأساسية”.
وأوضح أن “الكسابة الصغار والمتوسطون يواجهون مخاطر الإفلاس، وارتفاع تكاليف العلف
والرعاية، دون وجود سوق بديل لتصريف مواشيهم، مما يجعل الحاجة ملحة لتدخل حكومي سريع وفعال عبر برامج دعم مباشرة، كاقتناء الماشية من المربين، أو توفير دعم مالي يمكنهم من تجاوز هذه المرحلة الحرجة”.