في تشرين نودع العنب والتين.. من أين أتت هذه المقولة؟.. “خالد الزعاق” يوضح
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
كشف “خالد الزعاق” خبير الأرصاد الجوية، أصل وسر مقولة: “في تشرين نودع العنب والتين”.
وقال الزعاق في فقرته تقويم المذاعة على قناة “العربية”: إن الشهر العاشر من شهور السنة الميلادية يسمى بشهر أكتوبر وهو واحد من السبعة أشهر التي تتكون من 31 يومًا”.
وأضاف أن أكتوبر مأخوذة من اللفظ اللاتيني “أكتو” والتي تعني الثامن، حيث إنه الشهر الثامن في التقويم الروماني، إذ يبدأ العام فيه عندما تتعامد الشمس عند خط الاستواء في شهر مارس، وبعد تحديث التقويم تم إضافة شهري يناير وفبراير ليكون أكتوبر ترتيبه العاشر.
ولفت إلى أن أكتوبر يسمى في العراق وبلاد الشام بـ”تشرين أول” ويعني البداية، وفيه تنتهي الفواكه الصيفية، ولذلك قال الأولون: “في تشرين نودع العنب والتين”.
وأوضح أن أول أكتوبر يكون امتدادًا لموسم تساوي الليل مع النهار، كما يوجد فيه زيادة الليل على حساب النهار، وفي منتصفه يدخل موسم الوسم وتعتدل الأجواء، أما في نهايته تنكمش الرطوبة على جميع السواحل، وتختفي جميع الزواحف والهوام السامة والثعابين.
في تشرين نودع العنب والتين.. من أين أتت هذه المقولة؟
التفاصيل في #تقويم مع خالد الزعاق.#نشرة_الرابعة#السعودية @dralzaaq pic.twitter.com/bxG9LYnEeW
— العربية برامج (@AlArabiya_shows) September 28, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: تقويم نشرة الرابعة السعودية العنب تشرين
إقرأ أيضاً:
“دبي للثقافة” تمدد التسجيل في “سكة للفنون والتصميم” حتى 31 أكتوبر
أعلنت هيئة الثقافة والفنون في دبي “دبي للثقافة”، تمديد موعد التسجيل في النسخة الـ 13 من مهرجان “سكة للفنون والتصميم” التي ستقام تحت رعاية سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، وذلك حتى 31 أكتوبر الجاري.
ويأتي ذلك بهدف إتاحة الفرصة أمام كافة المبدعين والفنانين الإماراتيين والخليجيين والمقيمين على أرض الدولة، وفناني الأداء وأصحاب المحلات التجارية والطهاة ومقدمي ورش العمل، للمشاركة في المهرجان بأعمالهم المتنوعة في الفنون التشكيلية والرسم والنحت والتصوير والتصميم والجداريات والوسائط المتعددة وفن الطهي، وغيرها، إلى جانب ورش العمل التفاعلية، والعروض الموسيقية والسينمائية، والمحادثات والجلسات الحوارية المتنوعة.
ويشترط على المشاركين في المهرجان الذي سيقام خلال الفترة من 31 يناير وحتى 9 فبراير 2025، في حي الشندغة التاريخي، تقديم أعمال متنوعة تعكس أفكارهم ورؤاهم وتوجهاتهم الفنية المختلفة، وتبرز ثراء المشهد الفني المحلي، كما يشترط خلال تنفيذهم للأعمال الفنية استخدام مواد صديقة للبيئة، وأن تكون الأعمال أصلية وحديثة ولم يسبق أن تم إنتاجها من قبل أو عرضها في مهرجانات وفعاليات أخرى.
يذكر أن “دبي للثقافة” تسعى من خلال مهرجان “سكة للفنون والتصميم” الذي يندرج تحت مظلة “موسم دبي الفني” إلى توفير منصة مبتكرة تجمع شتى أنواع الفنون، وتحتفي في الوقت ذاته بالمواهب الرائدة والناشئة والفنانين الشباب من الإمارات والخليج، تحقيقاً لأهداف رؤية دبي الثقافية الرامية إلى ترسيخ مكانة الإمارة مركزاً عالمياً للثقافة وحاضنة للإبداع.وام