#سواليف
من #فوائد #قشر_الرمان للشعر ما يلي:-
– يقي من تساقط #الشعر.
– يقلل من مشكلة الصلع لدى الكثيرين.
مقالات ذات صلة– يحفز نمو الشعر، كما أنه يكثف الشعر.
-يحد من مشكلة قشرة الرأس.
-يمد قشرة الرأس بالفيتامينات والمعادن التي تغذيه وتمنحه القوّة واللمعان.
– يغذّي بصيلات الشعر. يقي من شيب الشعر.
وصفات قشر الرمان للشعر .
· سيروم للشعر من قشر الرمان مضاد للقشرة من قشر الرمان: يستخدم قشر الرمان المطحون عند نقعه بالماء الدافي لتخليص الشعر من القشرة المزعجة، يوضع ما يقارب الملعقتين من قشر الرمان المطحون على كوب ماء مغليّ، وبعد أن يبرد يوضع على الشعر لربع ساعة قبل أن يغسل.
· قشر الرمان لتثبيت اللون: عند غسل الشعر بمنقوع قشر الرمان بعد صبغه سيحافظ هذا المنقوع على لون الصبغة، وهو يسهّل تسريح الشعر ويمنحه اللمعان والصحّة، ويمكن أن تمزج كمية من قشور الرمان المطحونة مع الحناء حتى تعمل على تثبيت اللون بشكل جيّد.
· قشر الرمان لتنعيم الشعر: تمزج كمية من قشر الرمان مع الماء وتترك لتغلي قليلاً، وبعد أن تبرد توضع في الخلاط حتى تصبح عجينة متماسكة، ومن ثمّ تمزج هذه العجينة مع ملعقتين من الزيت الزيتون البكر، ومن ثم يدلك الشعر بهذا المزيج، وبعد نصف ساعة يغسل الشعر بالشامبو والماء الدافئ، ومع تكرار هذه الوصفة سيبدو الشعر أكثر نعومة وقوّة وجاذبية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف فوائد قشر الرمان الشعر
إقرأ أيضاً:
جيورجيوس سفريس وجائزة نوبل .. بين التقدير العالمي والجدل المحلي
في عام 1963، حصد الشاعر والدبلوماسي اليوناني جيورجيوس سفريس جائزة نوبل في الأدب، ليصبح أول يوناني يفوز بهذه الجائزة المرموقة.
جاء هذا التكريم تقديرًا لدوره في تجديد الشعر اليوناني المعاصر وإسهاماته الأدبية التي عبرت عن الروح الإنسانية والمعاناة الوجودية بعمق وجمالية فريدة، لكن كما هو الحال مع كثير من الجوائز العالمية، أثار فوزه جدلًا واسعًا بين الاحتفاء والتشكيك، سواء داخل اليونان أو خارجها.
لماذا حصل سفريس على نوبل؟منحت الأكاديمية السويدية الجائزة لسفريس “لتعبيره عن المصير اليوناني بروح عميقة ورؤية شعرية عالمية”، في شعره، استطاع سفريس أن يمزج بين الإرث اليوناني القديم والمعاصر، مقدمًا صورًا شعرية تعكس الصراعات الإنسانية، الغربة، والبحث عن الهوية.
كانت قصائده غنية بالرمزية، واستلهم فيها الأساطير الإغريقية ليعبر عن قضايا حديثة مثل الحرب، المنفى، والوحدة.
ردود الفعل داخل اليونان: احتفاء وتحفظكان فوز سفريس مصدر فخر كبير لليونان، حيث رأى الكثيرون أنه اعتراف عالمي بقيمة الأدب اليوناني الحديث.
ومع ذلك، لم يكن الاستقبال بالإجماع، إذ واجه انتقادات من بعض المثقفين الذين رأوا أن هناك شعراء يونانيين آخرين يستحقون الجائزة مثله، مثل الشاعر كونستانتينوس كفافيس، الذي لم يحظ بتكريم مماثل رغم تأثيره العميق في الشعر الحديث.
بالإضافة إلى ذلك، كان سفريس شخصية مثيرة للاهتمام سياسيًا، فقد عمل كدبلوماسي وشغل مناصب حساسة، مما جعل البعض يشكك في أن ارتباطه بالسلطة ساهم في تسليط الضوء على أعماله عالميًا أكثر من غيره من الشعراء.
التأثير العالمي بعد نوبلبعد فوزه بالجائزة، ازدادت شهرة سفريس عالميًا، وترجمت أعماله إلى العديد من اللغات، مما عزز تأثيره في الأدب العالمي.
أصبح سفريس جسرًا بين الشعر الأوروبي الحديث والشعر اليوناني الكلاسيكي، وأثرت تجربته في العديد من الشعراء حول العالم، بما في ذلك شعراء عرب تأثروا بالأسلوب الرمزي والمواضيع الفلسفية في قصائده.
هل كانت الجائزة نقطة تحول؟رغم أن الجائزة رسخت مكانة سفريس عالميًا، إلا أنها لم تغير مسيرته بشكل جذري، استمر في كتابة الشعر لكنه أصبح أكثر تحفظًا في ظهوره العام، خاصة مع تصاعد التوترات السياسية في اليونان.
وعندما تولى المجلس العسكري الحكم في 1967، اتخذ سفريس موقفًا معارضًا واضحًا، مما جعله شخصية أكثر جدلًا في بلاده.