بوابة الفجر:
2024-09-30@23:42:07 GMT

منتخب مصر يرد على أنباء طلب فيتوريا الرحيل

تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT

 

 

رد محمد غرابة مدير منتخب مصر الأول لكرة القدم، على أنباء طلب البرتغالي روي فيتوريا المدير الفني، الرحيل عن صفوف تدريب الفراعنة في الفترة المقبلة.

منتخب مصر يرد على أنباء طلب فيتوريا الرحيل

ويرتبط فيتوريا بعقد مع الاتحاد المصري لكرة القدم، لمدة 4 مواسم مقبلة، ولكن يوجد شرط جزائي في عقده، يمنحه حرية الرحيل عقب كأس الأمم الإفريقية المقبلة، حال دفعه.

كولر يستبعد نجم الاهلي من مباراة سان جورج برشلونة يحقق صافي أرباح 304 ملايين يورو

وأكد غرابة في تصريحات تلفزيونية، أنه لا صحة لطلب البرتغالى روى فيتوريا المدير الفنى لمنتخب مصر الرحيل، وكل هذه الأنباء مجرد شائعات لا وجود لها.

وتابع: "المدرب البرتغالي لم يطلب المغادرة، والأمور تسير بشكل مميز مع منتخب مصر، وهو سعيد بالتجربة مع الفراعنة، وكل ما يتردد عن وجود حالة غضب لديها ونية الرحيل غير صحيح".

واختتم: "ما أغضب المدير الفني، هو تأخر انطلاق مباريات الدورى وكان يأمل فى بدايته منذ فترة من أجل معرفة مستوى اللاعبين بشكل كافي، قبل كأس الأمم الإفريقية".
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: نجم الأهلي كرة القدم مباريات الدوري الأمم الأفريقية كأس الأمم الأفريقية

إقرأ أيضاً:

حكايات من صور.. الحارس السوري الوحيد والفلسطيني الذي يرفض الرحيل

أبو محمد هو واحد من شخصين فقط لا يزالان يعيشان في مبنى سكني مكون من 12 طابقاً في مدينة صور جنوبي لبنان.  

ونزح معظم سكان المدينة الـ200 ألف منذ أن بدأت إسرائيل شن غارات جوية مدمرة في جميع أنحاء البلاد الأسبوع الماضي.

ويقول سكان المدينة إن العشرات قتلوا في قصف مكثف وغارات جوية في مدينة صور وما حولها، وهي رابع أكبر مدينة لبنانية وأحد أهداف الحملة الجوية الإسرائيلية.

وقال أبو محمد: "عندما تسقط قذيفة جوية بالقرب مني، أركض إلى مستشفى قريب للاحتماء. وإلا فإنني أواصل حراسة بوابة مدخل المبنى حتى لا يحاول أحد اقتحامه".

وأضاف الرجل الخمسيني أن هناك نقصاً حاداً في الوقود في المدينة ولا تتوفر الكهرباء إلا لساعات قليلة في المساء، وأن أسعار السلع الأساسية ارتفعت بشكل صاروخي، وأن العديد من الأشخاص المتبقين في المدينة يعتمدون على إمداداتهم الغذائية الطارئة.

 وقال إن وابل القصف وأصوات القنابل وهدير الطائرات الحربية الإسرائيلية فقط هو الذي يخترق الصمت المخيف الذي يلف مدينة صور، وهي مدينة ساحلية على طول البحر الأبيض المتوسط ​​تعتبر من الوجهات المفضلة للمصطافين.

 انتقل أبو محمد مع عائلته إلى مدينة صور قادما من سوريا المجاورة بعد أن اندلعت فيها الحرب الأهلية في عام 2011. 

وأعاد زوجته وأطفاله الثلاثة إلى سوريا منذ عدة أشهر. 

ويصر محمد على البقاء في صور، على الرغم من المخاطر، حتى في الوقت الذي يحاول فيه عشرات الآلاف من الأشخاص الهروب جماعيا من جنوب لبنان بحثاً عن أمان نسبي في العاصمة بيروت وشمال لبنان.

وفي هذا الصدد يقول: "أنا لاجئ بالفعل. أين سأذهب؟ ليس لدي حتى وسيلة للمغادرة". 

وعادة ما تكلف تذكرة الحافلة من صور إلى بيروت حوالي 3 دولارات. وحسب المتحدث فإن شركات الحافلات الآن تتقاضى ما يصل إلى 100 دولار للشخص الواحد في حين لا تقل تكلفة سيارة الأجرة عن 300 دولار.

 "عودة مستحيلة"

ومع احتدام المواجهة بين إسرائيل وحزب الله، فإن اللبنانيين والإسرائيليين العاديين هم من يتحملون وطأة العنف، على غرار الأكاديمي صلاح الذي ينحدر من بلدة العباسية، بالقرب من صور. 

وقال صلاح: "بينما كنت أقود سيارتي خارج المدينة، كانت الصواريخ والقذائف تسقط بالقرب منا. رأيت مبنى سكنياً ينهار خلفنا". 

تستغرق الرحلة إلى من صور إلى بيروت عادةً حوالي ساعة واحدة. لكن عائلة صلاح ظلت على الطريق لما يقرب من 30 ساعة، حيث كان الطريق السريع الرئيسي في البلاد يختنق بآلاف السيارات.

 وقال صلاح: "كانت هناك فوضى عارمة. رأيت نساءً يلدن على قارعة الطريق. تم التخلي عن بعض السيارات التي نفد وقودها. وكان هناك ما يصل إلى 10 أشخاص محشورين في بعض السيارات. كان الناس يجلسون فوق السيارات أو في صناديق الأمتعة".  

ويقيم صلاح وعائلته في شقة صغيرة مع عائلتين أخريين في بيروت، التي كانت أيضًا هدفًا للغارات الإسرائيلية. ولا يعرف متى سيتمكن من العودة إلى منزله. 

وأضاف: "أسوأ ما في الأمر هو أننا لا نستطيع العودة. إذا قُتل أحد أقاربنا هناك، فلا يمكننا دفنه. البلدة فارغة وهناك جثث تحت الأنقاض. لا يوجد أحد هناك ليدفنهم".

ورغم فرار الكثيرين من صور والبلدات المجاورة، فإن بعض السكان غير قادرين أو غير راغبين في المغادرة، ومن بينهم محمد، وهو لاجئ فلسطيني فر والداه إلى لبنان منذ عقود. 

وأضاف أن "الضربات الجوية في صور كانت مكثفة. لقد قُتل أو جُرح الكثير من الأشخاص. هناك قصف في كل مكان حولنا. هناك ضجيج مستمر للطائرات تحلق فوق المدينة". 

وعلى الرغم من الخطر الداهم، يصر محمد على أنه وعائلته لن يغادروا. 

وقال الأب لثلاثة أطفال: "إذا متنا، أفضل أن أموت في منزلي. كلما سمعنا غارة جوية، نهرع إلى الطابق السفلي. نحن نمسك أيدينا ونصلي".


 المصدر: ياسين جابر وفراد بزهام / راديو أوروبا الحرة

مقالات مشابهة

  • مصر.. ماذا نعلم عن المدير الرياضي الجديد للنادي الأهلي؟
  • خالد عبد الفتاح يطلب الرحيل عن الأهلي
  • "الخطيب" بباريس: مصر حافظت على مركزها فى تقرير "الأنكتاد" كأفضل الدول الإفريقية الجاذبة للاستثمار
  • الجزائر لن تشارك في البطولة الإفريقية للدراجات على الطريق !
  • «معلومات الوزراء»: مصر مدخل للسوق الإفريقية والآسيوية بفضل قناة السويس
  • المنتخب الوطني يبدأ تجمعه في طرابلس تحضيرا للتصفيات الإفريقية
  • المدير التنفيذي لـ«الجونة السينمائي» يقدم رسالة دعم للبنان
  • حكايات من صور.. الحارس السوري الوحيد والفلسطيني الذي يرفض الرحيل
  • حارس النصر يقترب من الرحيل
  • لجنة الصداقة البرلمانية الإماراتية الإفريقية تبحث تعزيز التعاون مع مجلس الشيوخ الكيني