وظائف شاغرة ومدعوون لإجراء المقابلات (أسماء)
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
#سواليف
أعلنت عدد من #المؤسسات_الحكومية، الخميس، بالتنسيق مع #ديوان #الخدمة_المدنية، عن حاجتها لتعبئة #وظائف_شاغرة.
كما دعت عددا من المرشحين اجراء المقابلات الشخصية.
وتاليا التفاصيل:
مقالات ذات صلة اليرموك : مُعاملة (طلبة الدولي) الجُدد مُعاملة الأردنيين بالموازي 2023/09/29 .المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المؤسسات الحكومية ديوان الخدمة المدنية وظائف شاغرة
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: ضغوط على تل أبيب وحماس لإجراء مفاوضات أكثر جدية بشأن غزة
ذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن مصر وقطر تحاولان الضغط على حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل لإجراء محادثات إضافية للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بغزة.
وأوضحت الهيئة الإسرائيلية أن الوسطاء يضغطون على إسرائيل وحماس لاستئناف المحادثات بطريقة أكثر جدية.
من جهتها، نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد قوله إن حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تحاول إقناع الإسرائيليين بأن صفقة التبادل غير ممكنة، لأنها لا تريدها.
وأضاف لبيد أن نتنياهو يخشى إضاعة تأييد شركائه المتطرفين؛ وأعرب عن اعتقاده بأن الصفقة ممكنة، وقد كانت ممكنة أيضا قبل 8 أشهر.
وأوضح أن نتنياهو لا يريد التوصل إلى صفقة تبادل الأسرى لأسباب سياسية، حسب قوله.
من جهة أخرى، نقلت صحيفة يسرائيل هيوم عن رئيس جهاز الاستخبارات الإسرائيلية (الموساد) ديفيد برنيع قوله إن "إعادة المحتجزين قيمة عليا، وهذا واجبي وسأعمل على ذلك".
مفاوضات متعثرةوالسبت، بحث رئيس الوزراء القطري وزير الخارجية الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني مع وفد من حركة حماس برئاسة خليل الحية، مستجدات مفاوضات وقف إطلاق النار بقطاع غزة وسبل دفعها إلى الأمام، وفق ما أفادت الخارجية القطرية.
إعلانوالأربعاء الماضي، اتهمت حماس إسرائيل بوضع قضايا وشروط جديدة تتعلق بالانسحاب من غزة ووقف إطلاق النار والأسرى وعودة النازحين، مما أجّل التوصل لاتفاق كان متاحا.
لكن مكتب نتنياهو ادّعى في المقابل عبر بيان، أن الحركة الفلسطينية هي من تضع "عقبات جديدة" أمام التوصل إلى صفقة.
ولأكثر من مرة تعثرت مفاوضات تبادل الأسرى التي تجري بوساطة قطرية مصرية أميركية، جراء إصرار نتنياهو على استمرار السيطرة على محور فيلادلفيا الحدودي بين غزة ومصر، ومعبر رفح بغزة، ومنع عودة مقاتلي الفصائل الفلسطينية إلى شمال غزة عبر تفتيش العائدين من خلال ممر نتساريم وسط القطاع.
من جانبها، تصر حركة حماس على انسحاب كامل لإسرائيل من قطاع غزة ووقف تام للحرب، بغية القبول بأي اتفاق.
وتحتجز تل أبيب في سجونها أكثر من 10 آلاف و300 فلسطيني، فيما تقدر وجود 100 أسير إسرائيلي بقطاع غزة، في حين أعلنت حماس مقتل عشرات من الأسرى لديها في غارات عشوائية إسرائيلية.
ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، ترتكب إسرائيل بدعم أميركي إبادة جماعية بغزة خلّفت أكثر من 153 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.