المناطق_الرياض

أقامت صاحبة السمو الملكي الأميرة ريما بن بندر بن سلطان بن عبدالعزيز، سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، حفل استقبال بمناسبة اليوم الوطني الـ 93 للمملكة، وذلك في مقر السفارة بالعاصمة واشنطن.

وألقت سمو السفيرة ريما بنت بندر كلمة بهذه المناسبة أشارت خلالها إلى ما تشهده المملكة من تقدم ورقي وازدهار في شتى المجالات وهي تمضي قدماً نحو تحقيق رؤية المملكة 2030.

وتطرقت سموها إلى عمق وقوة العلاقات السعودية ـ الأمريكية والمصالح المشتركة والمرتكزات التاريخية لها، مقدمة شكرها لجميع الحضور لمشاركتهم المملكة هذه المناسبة.

وسألت سمو السفيرة ريما بنت بندر بن سلطان بن عبدالعزيز في ختام كلمتها المولى عزو وجل أن يُديم على المملكة نعمة الأمن والاستقرار والرخاء في ظل قيادتها الرشيدة.

حضر الحفل عدد من المسؤولين في الحكومة الأمريكية، وأعضاء من الكونغرس، ورؤساء البعثات الدبلوماسية من الدول الخليجية والعربية والدول الصديقة، والهيئات الدولية في الولايات المتحدة.

 

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: سفارة المملكة في الولايات المتحدة

إقرأ أيضاً:

بعد انسحابها من النيجر.. واشنطن تبحث عن حلفاء لها في إفريقيا

قال مسؤول في القيادة العسكرية الأمريكية في إفريقيا إنه مع عدم الترحيب بالقوات الأمريكية في النيجر بعد الانقلاب العسكري، تبحث واشنطن عن حلفاء جدد في المنطقة، بما في ذلك ليبيا.

وزير الدفاع الإيطالي يحذر من استيلاء روسيا والصين على إفريقيا بالكامل

وقال الجنرال في مشاة البحرية مايكل لانغلي للصحفيين قبل مؤتمر رؤساء الدفاع الأفارقة لعام 2024 في غابورون، بوتسوانا: "إننا نعمل من خلال الوسائل الدبلوماسية وكذلك وسائل الدفاع مع ليبيا".

وبعد تصريحات لانغلي بشأن التعامل المتزايد مع ليبيا، صرح مسؤول دفاعي لـ Task & Purpose بأن الولايات المتحدة ليس لديها قوات في ليبيا، وليس لديها خطط لنشر قوات هناك قريبا.

وتأتي تعليقات لانغلي بعد أن أعلن البنتاغون أن الولايات المتحدة ستسحب قواتها المتمركزة في النيجر.

يشار إلى أنه قبل الانسحاب المقرر، كان للولايات المتحدة ما يقرب من 1000 جندي ومقاول دفاع في النيجر وقاعدتان، القاعدة الجوية 101 والقاعدة الجوية 201.

كما صرح الجنرال تشارلز براون، رئيس هيئة الأركان المشتركة، قبل المؤتمر بأن الولايات المتحدة تتطلع إلى إقامة شراكات مع دول أخرى في غرب إفريقيا لملء الفجوة التي خلفها انسحاب النيجر.

وبدأت الولايات المتحدة في 8 يونيو الجاري سحب قواتها من النيجر، وتم التوصل إلى اتفاق بشأن انسحاب القوات الأمريكية منها في منتصف مايو الماضي.

ويفترض أن تغادر الوحدة البلاد بحلول 15 سبتمبر من هذا العام.

وفي مارس، أنهت النيجر اتفاقية عسكرية مع الولايات المتحدة، تم بموجبها إنشاء قاعدة أمريكية للطائرات المسيرة في شمال الدولة الإفريقية.

وأشارت السلطات النيجرية إلى أن الاتفاق كان مفروضا على السلطات ولم يكن يلبي مصالح الشعب.

وأعلن رئيس الوزراء النيجري علي محمد الأمين زين في مقابلة سابقة مع صحيفة "واشنطن بوست"، أن بلاده قررت وقف تعاونها العسكري مع الولايات المتحدة في مارس بسبب "تهديدات" وجهها مسؤولون أمريكيون.

المصدر: task and purpose + RT

مقالات مشابهة

  • بداية النهاية للغطرسة والسيطرة الأمريكية
  • كينيدي جونيور: العقوبات الأمريكية عززت الاقتصاد الروسي
  • حين يتصادم المشروع الوطني مع الاستعماري
  • أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على الأميرة هدى بنت عبدالله الفيصل آل فرحان آل سعود
  • بعد انسحابها من النيجر.. واشنطن تبحث عن حلفاء لها في إفريقيا
  • الكرملين يعلق على المناظرة الرئاسية الأمريكية
  • الخزانة الأمريكية: الولايات المتحدة تفرض عقوبات على كيانات وسفن ذات صلة بإيران
  • وزير الخارجية الأمريكي يؤكد أهمية جيبوتي لإرساء السلام في القرن الأفريقي
  • وزير الاتصالات وتقنية المعلومات يلتقي سفيرة المملكة لدى واشنطن
  • إطلاق رحلات جوية مباشرة بين الجزائر وأمريكا قريبا