(عدن الغد)خاص.

أكد وكيل وزارة الإعلام اليمنية نجيب غلاب أن الشعب اليمني لن يقبل العيش مع مليشيات كهنوتية عنصرية.

وقال غلاب في تصريح له" لم يعش شعب في التاريخ مع منظومة كهنوتية عنصرية عاشت وتعيش بالحرب وافقار الناس كالحالة الإمامية في اليمن.

وأضاف غلاب" وعبر تاريخها لم تصعد الا بالحرب ولا تعيش الا بها وكل وظيفة تقوم به الجباية من اجل الحرب.

. ابشع من جريمة.

وتابع" وجعلوا من انفسهم اصنام تعبد والحوثية نسخة أخرى واشد وطأة واكثر قبحا ودجلا.

 

 

 

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

أمين سلام: ‏لكم تاريخكم ولنا المستقبل وتطوّره

كتب وزير الاقتصاد والتجارة امين سلام على منصة "اكس": "قرأت هذا الأسبوع الكثير من المقالات وخاصة في موضوع التاريخ، ومن كان قبل من... ومن جاء بعد من... وكأن الوصول المبكر يحجز المكان ويحكم الزمان...! ‏الحقيقة ان لا احد في لبنان عاش ويعيش ويلتزم ما ينادي به او يؤمن به او يتعصّب له... لا بل استغله واستهلكه حتى دمّره فقط لمصالح شخصية رخيصة لا تمت للوطنية بشيء.. ‏فما هي الا مسألة وقت ومصالح، وجشع للسلطة والمال! ‏ما قيمة التاريخ ودروسه وعبره، ان كان لا احد يطبق ما يؤمن به، ان كان فعلاً مؤمناً به بعدما حقق مبتغاه!؟ ‏اما نحن، فجيل يحلم بالمستقبل.. ‏جيل يكافح لغد أفضل لنا ولاولادنا.. ‏امّا انتم.. ‏فاستمتعوا بسرد التاريخ وعيشوا في طياته وظلمات مصالحكم الضيقة..‏لكم تاريخكم ولنا المستقبل وتطوّره..‏فعقلي وروحي واجتهادي ونشاطي وانسانيتي لا تتقبل ان احداً يقاوم الظلم بالظلم . ‏ولا اقبل ايضاً ان احداً يقاوم الاحتلال بالاحتلال...‏وان كان أحد يريد حقاً ان يقاوم اهل الفتنة، فعلى هذا، ان لا يطبق شريعة هؤلاء، لا معهم ولا مع غيرهم...!! فيسقط في فخّهم، كل من يفكر بكيان طائفي وتحيّز مذهبي، صفتان يشكلان قاعدة انطلاق استراتيجية لخطّة "فرق تسد"... ‏فالفرز والانقسام الطائفي والديني والسياسي في لبنان دليل نجاح خطة اعداء لبنان، ما أدى إلى دمار وطننا وخراب بلدنا...‏ازدهر لبنان عندما: ‏كان الانسان إنساناً ‏عندما كانا مبتكراً وشاعراً وكاتباً وطبيباً وعالماً وباحثاً واستاذاً. ‏ازدهر لبنان عندما؛ ‏كان عاصمة وعنواناً للثقافة والفن والعلم والصحة والسياحة..‏انحدر لبنان عندما: ‏تجادلنا مين قبل مين عاش بلبنان..عندما رفضنا الوحدة بيننا..‏عندما درس كل طرف وكل شارع وكل حيّ بكتاب ومنهج يختلف ان الاخر..‏عندما اطلق النار الصديق على صديقه والجار على جاره والاخ على اخيه.. على من نحمل سويةً ذات الهوية وذات العلم..!عندها انحدر كل شيء... وفقد اللبناني القيم والثقافة والشهادات والعلم، واستسهل الغش والاحتيال تحت مسمى الشطارة.. وانتحر وما زال الطيب يطلق النار على المنتحر في قبره...مراراً وتكرارا!! دخلنا في هذه الظروف المصيرية العصيبة في دوامة يصعب الخروج منها وخاصة بعد المشهد الطائفي المذهبي الذي أتحفنا به كثيرون هذا الأسبوع الحافل بمؤرخين عظماء من اصحاب نظرية فرق تسد.. والخبر السيء يصل اسرع من الخبر الجيد.. فهدفهم الهدم وليس البناء عن قصد او بغير قصد..‏اذا اردت تفصيل كل المعطيات يعوزني مجلدات... واكتفي اليوم بهذا القدر كي لا ازعجكم واضيف هماً على همومكم".

مقالات مشابهة

  • أستاذ علوم سياسية: الوضع الداخلي لإسرائيل يشير لقبول الهدنة وحكومة نتنياهو تتمسك بالحرب
  • الأسطورة ومساءلة الوعي
  • “أوراق شمعون” في ندوة “بين التاريخ والرواية”.. الجمعة
  • اليمن وعُمان: حضارة الجيران عبر التاريخ وقصة السلام والمحبة
  • أبطال كوبا أمريكا عبر التاريخ.. من هو أول بطل والأكثر تتويجًا؟
  • منظمة الهجرة الدولية تشرع في توزيع مبالغ نقديةللمجتمعات المستضيفةبدنقلا
  • هل سيكون عام 2024 «الأكثر سخونة» في التاريخ؟
  • أمين سلام: ‏لكم تاريخكم ولنا المستقبل وتطوّره
  • بطولات وألقاب أرسنال عبر التاريخ.. وحقبة "فينجر" الذهبية
  • بعد تغيير كسوة الكعبة.. تعرف على مراحل ثوب بيت الله الحرام عبر التاريخ