جيب جلاديتور عملاقة الـ"بيك اب" تعود للاسواق .. صور
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
كشفت شركة جيب الأمريكية وعملاقة تصنيع سيارات الدفع الرباعي، عن احدث اصدارتها "جلاديتور" الشهيرة والتي تعود من جديد للاسواق هناك، وتعد هذه السيارة واحدة من اقوى اصدارات الـ"بيك اب" التي تقدمها العلامة التجارية، حيث تتمتع بالعديد من القدرات إلى جانب تصميمها الخارجي القوي، وتجهيزاتها المتعددة.
. صور
تعتمد السيارة جيب جلاديتور على نوعين من نواقل الحركة اما يدوي"مانيوال" مكون من 6 سرعات، أو علبة تروس أوتوماتيكية الاداء من 8 نقلات، مع محرك سداسي الاسطوانات طراز V6، سعة 3600 سي سي.
ويمكن لمحرك السيارة جيب جلاديتور ضخ قوة اجمالية قدرها 312 كيلووات اي ما يعادل 290 حصانا، و353 نيوتن/متر من العزم الاقصى للدوران، وسرعة قصوى تصل إلى 160 كيلومتر في الساعة، مع القدرة على التسارع من وضع السكون 0 وصولاً لسرعة 100 كيلومتر/ساعة خلال 7.5 ثانية.
الابعاد الخارجية للسيارة جيب جلاديتور
الطول الكلي 5.537 ملم.العرض الكلي 1.875 ملم.الارتفاع الكلي 1.933 ملم.
تحتوي السيارة جيب جلاديتور على مقاعد فاخرة تعتمد على جلد نابا الشهير، وشاشة ملونة تعمل باللمس قياسها 12.3 بوصة، وعجلة قيادة متعددة الوظائف، ومثبت سرعة، ومكيف هواء، مع نظام ترفيهي صوتي، وعدد من تقنيات الحماية، مثل رصد النقاط العمياء، وتحديد الحارة المرورية.
كما تضم مجموعة من تجهيزات الحماية القياسية التي تتضمن منظومة الوسائد الهوائية، وانظمة المكابح والمساعدة، وتظهر السيارة بمقدمة جيب الشهيرة التي تتسم بالقوة مع مصابيح دائرية، والصندوق الخلفي المتعدد الوظائف والخاص بهذه النسخة التي تنتمي لعائلة البيك اب، وجنوط رياضية مع عجلات للطرق الوعرة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
عظام تكشف مجزرة لـ «آكلي لحوم بشر»
البلاد ــ وكالات
فحص فريق من علماء الآثار بقيادة جامعة أكسفورد أكثر من 3000 عظمة بشرية وشظايا عظام تم العثور عليها في قرية تشارترهاوس وارن في سومرست ببريطانيا، تعود إلى العصر البرونزي، وتحديدًا عام 2500 قبل الميلاد، ما يشير إلى ارتكاب آكلي لحوم البشر لمجزرة عنيفة.
وبحسب الدراسة التي نُشرت في مجلة Antiquity، أكد الباحثون أن العظام، التي اكتُشفت في سبعينيات القرن الماضي داخل حفرة بعمق 15 مترًا، تعود إلى من لا يقل عن 37 فردًا من رجال ونساء وأطفال. وخلصت أول دراسة علمية كبرى منذ اكتشاف العظام إلى أنه بعد وفاتهم العنيفة، تمّ تقطيع أوصال الأفراد وذبحهم، وتم أكل بعضهم على الأقل. وتحطمت جماجم العديد من الضحايا؛ نتيجة للضربات التي أودت بحياتهم، كما تم قطع عظام الساق والذراع بعد الموت؛ لاستخراج نخاع العظم، وتظهر عظام اليد والقدم أدلة على تعرضها للمضغ من قبل الأضراس البشرية. وأظهرت العظام المختلطة مع بقايا الماشية أن سكان المنطقة كان لديهم ما يكفي من الموارد الغذائية، ما يجعل من غير المرجح أن تكون المعاملة العنيفة للجثث بدافع الحاجة. ويفترض العلماء أن هذه الممارسات هدفت إلى الإساءة للضحايا على يد خصومهم من خلال تشبيههم بالحيوانات.