احذر.. أنواع مغشوشة من الأواني الأستانلس ستيل
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
قدم الشيف محمد شحاته علي صفحته الشخصية بالفيسبوك نبذة عن الأوانى الستانليس ستيل ..
وأكد أنها هى اكثر الاوانى فى طول العمر واكثرهم صحية واقلهم فى المشاكل بشكل عام.
وتختلف عيارات الأواني الستانليس ستيل :
ويعد أفضل عيار سبيكة هو ١٨/١٠ أو يرمز إليه احيانا برقم ٣٠٤
وده عيار يتحمل الإجهاد الحراري لفترات طويلة ولا يتغير فى اللون بسهولة وينصح بشرائه فى الحلل والطاسات وجميع اوانى الطهى الكامل و المباشر.
عيار ١٨/٨ مناسب للاستعمالات البسيطة التى لا تتعرض للإجهاد الحرارى مثال اوانى الشاى والقهوة (الكنكة والبراد) والملاعق والشوك والسكاكين.
عيار ١٨/٠ وهو اردئ أنواع الستانليس واكثرهم انتشاراً حيث يتغير فى اللون والخواص سريعاً ويؤدى إلى التصاق الطعام ويسبب طعم معدنى فى الأكل خاصة مع الصلصة والمواد الحمضية.
ويعرف بإسم الستانليس الصينى
ملحوظة: لا يوجد ستانليستيل المانى متداول فى السوق حتى لو كانت هناك منتجات يروج لها على إنها المانى (تكنولوجيا المانى ، هندسة المانى ، تصميم المانى ... إلخ)
الستانليس الصناعة الألمانية باهظ الثمن جدا وماركاته عالمية مشهورة وغير متداول فى الأسواق العامة والشعبية.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
أنواع المحبة.. وعطايا الإفخارستيا .. عظة البابا تواضروس في قداس خميس العهد
صلى قداسة البابا تواضروس الثاني لقان وقداس يوم الخميس الكبير (خميس العهد) صباح اليوم في دير الشهيد مارمينا العجائبي بمريوط، بالإسكندرية، بمشاركة نيافة الأنبا كيرلس آڤا مينا أسقف ورئيس الدير ومجمع رهبانه، وعدد من أبناء الكنيسة.
أنواع المحبةوألقى قداسة البابا عظة القداس وقال يوجد ٣ أنواع من المحبة:
١- محبة عن بعد: وهي بالطبع محبة نظرية.
٢- محبة عن قرب: وهي محبة عملية، تتدفق فيها المشاعر.
٣- محبة عن عمق: وهو النوع الأسمى من المحبة وهي داخلية قلبية فيها اتحاد وامتزاج، وهي المحبة التي أحبنا المسيح بها. وبالتناول نصير أعضاء في جسد المسيح.
• ماذا يعطينا سر الإفخارستيا؟
١- النمو الروحي: لأنه يغذي أرواحنا ويمنحنا مع سر التوبة والاعتراف الصحة الروحية.
٢- البهجة الروحية: يملأنا بالفرح الروحي، وهو ما يفسر لماذا يتقدم الشهداء للموت بفرح، لأنهم مرتبطون بسر الإفخارستيا الذي يمنح البهجة الروحية.
٣- الوحدة الروحية: به نصير جميعًا في المحبة الأخوية، ونصير أعضاء في جسد المسيح "لِيَكُونَ الْجَمِيعُ وَاحِدًا" (يو ١٧: ٢١). ففي سر الإفخارستيا لسنا مشاهدين وإنما مشاركين.
• سر اختيار الخبز والخمر:
-الخبز مكون من حبات القمح التي تطحن فتصير "دقيق" نخبزه فيصبح خبزة واحدة مكونة من حبات عديدة من القمح، وهو ما يمثل المؤمنين الكثيرين الذين يصيرون بتناولهم جسدًا واحدًا.
-حبات العنب التي يجمعها عنقود واحد، يتم عصرها فتصبح عصير الكرمة.
-القمح يتعرض للنار لكي ينضج، والعنب يتعرض للعصر لكي يصبح عصيرًا والنار والعصر يشيران لآلام السيد المسيح.
• ما نصنعه في سر الإفخارستيا ليس مجرد ذكرى وإنما فعل حقيقي، جسد ودم حقيقيين، فحينما قال السيد المسيح: خُذُوا كُلُوا. هذَا هُوَ جَسَدِي فإن كلامه يظل فاعلاً ومستمرًا عبر الزمن مثلما قال في العهد القديم: أَثْمِرُوا وَاكْثُرُوا وَامْلأُوا الأَرْضَ فصار البشر يتوالدون باستمرار عبر الزمن.
• ينبغي أن يجعل كل واحد خميس العهد فرصة لأن نجدد عهد التوبة مع الله وتكون حياتنا ملكًا له، فنكون أعضاء فاعلين في الكنيسة.