بدء العمل بالتوقيت الشتوي في هذا الموعد
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
يترقب الكثير من المواطنين موعد انتهاء العمل بـ التوقيت الصيفي، وبداية التوقيت الشتوي، خاصة مع انتهاء فصل الصيف وبداية الخريف.
التوقيت الصيفي
وينتظر محبي فصل الشتاء موعد بدء وانتهاء التوقيت الصيفي خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة خلال الشهر الماضي وعودة الأجواء الجوية بانتهاء شهر أغسطس.
ومن المقرر استمرار العمل بـ التوقيت الصيفي حتى يوم الخميس الموافق 26 أكتوبر 2023، حيث إن هناك أسابيع قليلة تفصلنا عن بدء التوقيت الشتوي في مصر.
وتم العمل بالتوقيت الصيفي منذ الجمعة الأخيرة من شهر أبريل، حيث قام المواطنون بتقديم ساعاتهم الخاصة بهم لمدة 60 دقيقة، فيما يستمر العمل بـ التوقيت الصيفي حتى آخر خميس من شهر أكتوبر المقبل، وبعدها سيتم بدء العمل بالتوقيت الشتوي، ويتم تأخير الساعة به 60 دقيقة، ليكون إجمالي المدة التي تم تطبيق التوقيت الصيفي بها 6 أشهر كاملة.
وتهدف الحكومة من خلال تطبيق التوقيت الصيفي لتوفير مصادر الطاقة المختلفة مثل الكهرباء والبنزين والسولار والغاز، والمواد البترولية والغاز.
موعد التوقيت الشتويويعود التوقيت الشتوي بمجرد الانتهاء من التوقيت الصيفي فى 26 أكتوبر المقبل، وذلك في الساعة 23:59، وعليه سيتم بتأخير الساعة 60 دقيقة، على أن يبدأ العمل بالتوقيت الشتوي، منتصف ليل 27 من أكتوبر 2023.
ويذكر أن مجلس الوزراء أصدر قرارًا ببدء تطبيق التوقيت الصيفي في مصر مع آخر جمعة من شهر أبريل، حتى آخر خميس من شهر أكتوبر المقبل، على أن يبدأ العمل بـ التوقيت الشتوي تمام الساعة الثانية عشر منتصف الليل يوم الجمعة الموافق 27 أكتوبر المقبل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التوقيت الصيفى التوقيت الشتوى موعد انتهاء التوقيت الصيفي في مصر موعد التوقيت الشتوي العمل بـ التوقیت التوقیت الصیفی التوقیت الشتوی العمل بالتوقیت أکتوبر المقبل من شهر
إقرأ أيضاً:
مسؤول أمني صهيوني: نتنياهو يحدد أكتوبر 2025 موعدًا أقصى لإنهاء العدوان على غزة
يمانيون../
كشفت صحيفة “إسرائيل هيوم” العبرية عن أن رئيس حكومة الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو حدّد موعداً أقصى لإنهاء العدوان على قطاع غزة، يمتد حتى أكتوبر 2025.
ونقلت الصحيفة عن مصدر أمني رفيع أن “نتنياهو يرسم نهاية الحرب خلال مدة لا تتجاوز عامين”، موضحاً أن الحديث يدور عن “سقف زمني أقصى”، مع احتمال إنهاء الحرب قبل ذلك إذا “نضجت الظروف وتحُققت الأهداف”، على حد تعبيره.
في سياق متصل، اعتبر مسؤول سابق في جهاز “الموساد”، والباحث في مركز “هيروشلمي” للشؤون الخارجية والأمنية، عوديد عيلام، أن عدم هزيمة حركة حماس سيُعدّ انتصاراً عظيماً للمقاومة الفلسطينية.
وأكد عيلام أن الكيان الصهيوني يسعى لإنهاء عدوانه على غزة بالقضاء الكامل على قدرات حركة حماس، العسكرية منها والمدنية، محذراً من أن الفشل في تحقيق ذلك سيعني نصراً كبيراً لصمود المقاومة.
وتعاني حكومة الاحتلال من تصاعد الإخفاقات العسكرية والأمنية في غزة، رغم مواصلة عمليات القصف والتدمير التي طالت المدنيين والمرافق الحيوية على مدار الأشهر الماضية، وسط عجز متزايد عن تحقيق الأهداف المعلنة.