أعلنت الخارجية الأمريكية عن مكافأة قدرها 5 ملايين دولار مقابل معلومات تؤدي للقبض على الضالعين في اغتيال المرشح للرئاسة في الإكوادور فرناندو فيافيسينسيو.

وأكدت الخارجية الأمريكية في بيان لها، يوم الخميس، أن هويات الضالعين في جريمة الاغتيال ومدبريها لم تحدد حتى الآن.

وتعرض السلطات الأمريكية كذلك مكافأة تصل إلى مليون دولار مقابل معلومات عن قيادات المنظمة الإجرامية الدولية التي تقف وراء اغتيال السياسي الإكوادوري.

إقرأ المزيد إحدى أكبر العصابات في الإكوادور تعلن مسؤوليتها عن اغتيال المرشح الرئاسي (فيديو)

يذكر أن المرشح لانتخابات الرئاسة عن حزب "إم سي 25" اليساري، العضو في البرلمان الإكوادوري فرناندو فيافيسينسيو قتل بإطلاق النار في عاصمة الإكوادور كيتو، يوم 9 أغسطس.

وجرت الجولة الأولى من انتخابات الرئاسة في الإكوادور يوم 20 أغسطس في ظل حالة الطوارئ التي تم إعلانها على إثر اغتيال فيافيسينسيو.

ومن المقرر أن تجري الجولة الثانية يوم 15 أكتوبر، حيث ستتنافس على الرئاسة مرشحة حزب "الثورة المدنية" اليساري لويسا غونزاليز، التي حصلت على 33.6% من الأصوات في الجولة الأولى، ومرشح حزب "العمل الديمقراطي الوطني" الليبرالي دانييل نوبوا الذي حصل على نحو 23.5% في الجولة الأولى.

المصدر: تاس

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا اغتيال انتخابات جرائم وزارة الخارجية الأمريكية فی الإکوادور

إقرأ أيضاً:

إيران تدخل الصمت الانتخابي عشية الجولة الثانية لاقتراع الرئاسة

أعلنت لجنة الانتخابات في وزارة الداخلية الإيرانية عن انتهاء الدعاية الانتخابية ودخول مرحلة الصمت الانتخابي اليوم الخميس عشية الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية المبكرة المقررة غدا الجمعة.

ويتنافس في الجولة الثانية المرشح الإصلاحي مسعود بزشكيان (69 عاما) والمحافظ سعيد جليلي (58 عاما)، حيث لم يحصل أي منهما على الأغلبية المطلقة في الجولة الأولى التي جرت في 28 يونيو/حزيران الماضي.

وعلى مدى الأيام الماضية، عقد المرشحان اجتماعات حاشدة مع أنصارهما في العاصمة طهران ومحافظات أخرى، وكانا قد شاركا مساء الاثنين في مناظرة تلفزيونية أولى بينهما تواصلت حتى وقت مبكر الثلاثاء، وسعيا خلالها لاستمالة الناخبين.

وخلال الجولة الأولى التي شهدت مشاركة 40% من الناخبين المسجلين، حصل بزشكيان على 42.4% من الأصوات مقابل 38.6% لجليلي، بينما حل محافظ آخر هو محمد باقر قاليباف في المرتبة الثالثة.

ويوصف بزشكيان بأنه مؤيد للتقارب مع الغرب، ويحظى بدعم الرئيس الإصلاحي السابق محمد خاتمي، وكان قد شغل منصب وزير الصحة بين 2001 و2005 في حكومة خاتمي.

وفي المقابل، أكد جليلي خلال المناظرة التلفزيونية الأخيرة بموقفه المعارض لأي تقارب بين إيران والدول الغربية.

وقد نظمت الانتخابات الرئاسية المبكرة في إيران على عجل لاختيار رئيس يحل محل إبراهيم رئيسي الذي توفي بحادث مروحية في 19 مايو/أيار.

مقالات مشابهة

  • رويترز: عزوف واسع عن التصويت بالجولة الثانية من انتخابات الرئاسة الإيرانية
  • تمديد التصويت مجددا في الجولة الثانية من انتخابات رئاسة إيران
  • انتخابات الرئاسة الإيرانية.. تمديد فترة التصويت بالجولة الثانية
  • إيران تدخل الصمت الانتخابي عشية الجولة الثانية لاقتراع الرئاسة
  • مرشحا الرئاسة في إيران يعملان لتحفيز مقاطعي الجولة الأولى
  • خامنئي غير راض عن المشاركة في انتخابات الرئاسة.. "أقل من المتوقع"
  • خامنئي غير راض عن المشاركة في انتخابات الرئاسة.. أقل من المتوقع
  • إيران تنفي تعرض المرشح سعيد جليلي لمحاولة اغتيال
  • خامنئي ينتقد نسبة المشاركة في انتخابات الرئاسة الإيرانية
  • انسحاب أكثر من 200 مرشح في فرنسا لعرقلة اليمين المتطرف