كشف الرقيب أول عز الدين أبوطالب، أحد أبطال الصاعقة والمظلات المصرية في حرب أكتوبر، تفاصيل دور أسير إسرائيلى فى معرفة مكان شهداء السرية الثالثة أيام الحرب.

أحد أبطال أكتوبر: منعنا شارون من دخول الإسماعيلية وكانت مهمتنا جمع المعلومات الرقيب أبو طالب: دمرنا جزءا كبيرا من قوات العدو أيام حرب أكتوبر

وقال عز الدين أبو طالب في حواره مع الإعلامي محمد الباز في برنامجه “ الشاهد” المذاع على قناة “ إكسترا نيوز”، :" لم نترك شهيد مدفون بعيدا عنا أيام الحرب".

وأضاف :" شهداء السرية الثالثة بعد وقف إطلاق النار، كان في منهم عساكر تم أسرهم، خدنا عربيات وخلنا أسير إسرائيلي يدلنا عن أماكن دفن شهداء السرية، واللي كان عددهم 72 شهيدا، وكانوا في خندق واحد، ودفناهم في مقابر الجيش الثاني، وكان على رأسهم النقيب عبدالرؤؤف حلمي قائد السرية".

وتابع: "أهل النقيب عبدالرؤؤف حلمي أصروا على دفنه بمقابر الأسرة، في محافظة البحيرة".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أبو طالب أكتوبر حرب اكتوبر اخبار التوك شو

إقرأ أيضاً:

الكشف عن الوحدة السرية الجديدة التي ستقود حرب الظل الروسية ضد الغرب

 

كشفت صحيفة “وول ستريت جورنال” عن قيام أجهزة الاستخبارات الروسية بإنشاء وحدة سرية جديدة مهمتها قيادة حرب الظل ضد الغرب عبر استهدافه بهجمات سرية في جميع أنحاء أوروبا وأماكن أخرى.

 

ونقلت الصحيفة عن مسؤولين استخباراتيين غربيين القول إن مهمات الوحدة الجديدة تشمل التخطيط لعمليات اغتيال وتخريب واستهداف طائرات بعبوات حارقة.

 

وتُعرف الوحدة باسم “إدارة المهام الخاصة”، ويقع مقرها داخل مبنى الاستخبارات العسكرية الروسية في ضواحي موسكو.

 

وجرى تأسيس الوحدة في عام 2023 ردا على الدعم الغربي لأوكرانيا، وتضم قدامى المحاربين الذين نفذوا بعض العمليات السرية الأكثر جرأة لروسيا في السنوات الأخيرة، وفقا لاثنين من رؤساء أجهزة استخبارات أوروبية ومسؤولين أمنيين من الولايات المتحدة وأوروبا وروسيا.

 

ويعتقد هؤلاء أن الإدارة الجديدة، المعروفة اختصارا باسم “إس إس دي” تقف وراء مجموعة من الهجمات الأخيرة ضد الغرب، بما في ذلك محاولة قتل الرئيس التنفيذي لشركة أسلحة ألمانية زودت أوكرانيا بعتاد ومخطط لوضع أجهزة حارقة على طائرات تستخدمها شركة الشحن “دي إتش إل”.

 

ووفقا للمسؤولين الاستخباراتيين الغربيين فإن المهام الثلاثة الرئيسية للإدارة الجديدة تتمثل في تنفيذ عمليات اغتيال وتخريب في الخارج، واختراق الشركات والجامعات الغربية، وتجنيد وتدريب العملاء الأجانب.

 

ويشرف رجلان على عمل الإدارة الجديدة هما الجنرال كولونيل أندريه فلاديميروفيتش أفيريانوف ونائبه اللواء إيفان سيرجيفيتش كاسيانينكو.

 

ويُعتبر أفيريانوف، وهو محارب قديم شارك في حرب الشيشان، مطلوبا من قبل الشرطة التشيكية للاشتباه في دوره في عملية تفجير مستودع للذخيرة في عام 2014 وأسفرت عن مقتل شخصين.

 

ومنح الرئيس فلاديمير بوتين أفيريانوف أعلى وسام في روسيا، بعد مشاركته في عمليات احتلال وضم شبه جزيرة القرم من أوكرانيا.

 

ويعتقد مسؤولون استخباراتيون غربيون أن نائبه، كاسيانينكو، نسق عملية تسميم العميل البريطاني سيرغي سكريبال وابنته يوليا في المملكة المتحدة في عام 2018.

 

ويشمل دور كاسيانينكو الإشراف على العمليات السرية في أوروبا والسيطرة على عمليات مجموعة فاغنر شبه العسكرية في أفريقيا بعد مقتل مؤسسها يفغيني بريغوجين في عام 2023.

 

ويتحدر كاسيانينكو (50 عاما) من كازاخستان، وانضم إلى الاستخبارات العسكرية الروسية، بعد خدمته في القوات الجوية الروسية.

 

يتحدث كاسيانينكو الفارسية، وكان قد عمل سابقا في طهران تحت غطاء منصب دبلوماسي.

 

ووفقا لمسؤولين استخباراتيين أوروبيين، شارك كاسيانينكو مؤخرا في تسهيل نقل المهارات والتكنولوجيا من روسيا إلى إيران

مقالات مشابهة

  • مواعيد الصلاة اليوم الاثنين 17 فبراير 2025 في القاهرة والمحافظات
  • ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 48271 والجرحى إلى 111693 منذ 7 أكتوبر 2023
  • ميزة في جوجل ماب تمكنك من معرفة موقع أبنائك.. فيديو
  • الكشف عن الوحدة السرية الجديدة التي ستقود حرب الظل الروسية ضد الغرب
  • تنازل مرشح على مقعد النقيب في انتخابات التجديد النصفي لـ الصحفيين
  • تنازل مرشح على مقعد النقيب في انتخابات التجديد النصفي لنقابة الصحفيين
  • مصدر أمني: إطلاق نار كثيف في منطقة العامرية ببغداد دون معرفة الأسباب
  • معيار الجدية في التحريات السرية «2-2»
  • ماسك يفصح عن تفاصيل جديدة بخصوص وصوله للمعلومات السرية
  • خطة آبل السرية لإنتاج ربوت قوي ينافس تسلا والصين