هنغاريا تعتزم شراء 44 دبابة من نوع "ليوبارد" من ألمانيا
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
أعلن وزير الدفاع الهنغاري كريشتوف سالاي بوبروفنيتسكي أن هنغاريا ستشتري من ألمانيا 44 دبابة من نوع "ليوبارد 2A7"، ستلتحق بلواء دروع لحلف الناتو.
وقال سالاي بوبروفنيتسكي في ختام زيارته لمصنع دفاعي في ميونيخ بألمانيا، يوم الخميس، إن "هنغاريا طلبت 44 آلية عالية التكنولوجيا من نوع "ليوبارد 2A7"، ستنضم إلى لواء ثقيل مشكل من قبل الناتو، ويضمن أمن هنغاريا".
وأشار إلى أن هنغاريا ستشتري من ألمانيا معدات عسكرية أخرى أيضا، مضيفا أن "السلام يتطلب قوة، ونحن سنواصل العمل".
وكانت صحيفة "هاندلسبلات" الألمانية قد أفادت في وقت سابق بأن هنغاريا تعتزم أن تكون الدولة الأولى التي ستشتري أحدث الدبابات الألمانية من نوع "Panther KF51" التي تنتجها شركة "راينميتال".
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أسلحة ومعدات عسكرية الدبابات حلف الناتو من نوع
إقرأ أيضاً:
الناتو يطلب دعم تركيا
بعد حادثة انقطاع كابلات الاتصالات البحرية التي أثرت على أربع دول في بحر البلطيق، قرر حلف شمال الأطلسي (الناتو) اتخاذ إجراءات ضد روسيا لحماية البنية التحتية البحرية في أوروبا وضمان الأمن الاستراتيجي في البحر الأبيض المتوسط.
وفقًا لتقرير نشرته مجلة Defence News، يسعى الناتو إلى تشكيل قوة بحرية جديدة تهدف إلى حماية كابلات الاتصالات البحرية الأوروبية من التهديدات المتزايدة، خاصة تلك القادمة من روسيا والصين.
“تركيا يمكنها المساعدة”
تهدف هذه القوة إلى حماية كابلات البيانات البحرية في المنطقة، وتعتبر تركيا دولة حاسمة في هذا السياق. حيث شهدت السنوات الأخيرة تهديدات متزايدة من روسيا والصين للبنية التحتية للاتصالات في المنطقة.
في عام 2024، تسبب السفينة الصينية Yi Peng 3، التي كانت ترفع علم الصين، في قطع كابلات الاتصالات البحرية بين ألمانيا وفنلندا وليتوانيا والسويد، مما دفع أوروبا إلى إعادة تقييم إجراءاتها الأمنية.
إنشاء قوة بحرية جديدة
أعلن الناتو عن خطته لإنشاء قوة بحرية جديدة تهدف إلى حماية الكابلات البحرية الأوروبية على طول السواحل. وتساهم الولايات المتحدة في المشروع، بينما تتولى فرنسا وألمانيا وبريطانيا وإيطاليا إدارته.
رسالة مشتركة من هاكان فيدان وأحمد الشرع من دمشق
الأحد 22 ديسمبر 2024وفقًا للخطة، تم تحديد تركيا كدولة حاسمة في منطقة البحر الأبيض المتوسط. ووفقًا للكاتبة إليزابيث جوسلين مالو، طلب الناتو من تركيا المشاركة في هذا المشروع بسبب موقعها الاستراتيجي الهام.