مسابقة للقصة القصيرة على صفحات «العرب»..والجائزة الأولى 100 ريال
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
نشرت الصفحة الأدبية بـ «العرب» في أحد أعدادها سبعينيات القرن الماضي، إعلاناً عن طرح مسابقة للقصة القصيرة، وحددت عدداً من الشروط للمشاركة في المسابقة، فجاء في الإعلان:
قررت الصفحة الأدبية بجريدة العرب إقامة مسابقة للقصة القصيرة وذلك لتنمية المواهب القصصية لدى القراء بالشروط الاتية:
1- أن تكون القصة باللغة العربية الفصحي.
2- أن تكون مكتوبة على الآلة الكاتبة.
3- لا تزيد القصة عن ست صفحات ولا تقل عن أربع صفحات من حجم الفلوسكاب.
4- اسم كاتب أو كاتبة القصة يكون واضحاً وكذلك العنوان.
5- لن يلتفت إلى القصص التي يذيلها أصحابها بتوقيع رمزي.
6- يجب أن تكون القصة مؤلفة وليست مقتبسة أو منقولة.
جوائز المسابقة:
الجائزة الأولى 100 ريال.
الجائزة الثانية 50 ريالا.
الجائزة الثالثة اشتراك ثلاثة شهور في «العرب».
وسوف تنشر القصص الثلاثة الفائزة في صفحة الأدب الأسبوعية على التوالي وباسم صاحبها.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر
إقرأ أيضاً:
أهالي سوهاج يناشدون المحافظ والأمن بإيقاف صفحة محل ملابس شهير: بيقدم محتوى خليع
أثار مقطع فيديو ترويجي نشره محل ملابس حريمي شهير بمدينة سوهاج صدى واسعًا وموجة من السخط بين أهالي المحافظة بعد ظهور موديل ترتدي ملابس بيتية وعرائس مكشوفة بشكل اعتبره المواطنون خادشًا للحياء ومنافٍ لعادات وتقاليد الصعيد المحافظ.
وانتشر الفيديو عبر الصفحة الرسمية للمحل على "فيسبوك"، مما دفع عشرات الأهالي إلى إطلاق حملة إلكترونية تطالب محافظ سوهاج اللواء دكتور عبدالفتاح سراج، والجهات الأمنية المعنية، بالتدخل العاجل لوقف بث ونشر هذا النوع من المحتوى وإغلاق الصفحة، ومحاسبة المسؤولين عن نشر مثل هذه المشاهد التي وصفوها بـ"الخليعة".
وحسب رصد تعليقات المواطنين، فقد عبر الكثيرون عن استيائهم من انتشار هذه المواد المصورة بشكل علني، مؤكدين أن هذه التصرفات تتنافى مع أخلاقيات المجتمع السوهاجي المعروف بتحفظه، محذرين من التأثير السلبي لمثل هذه الفيديوهات على النشء والأجيال القادمة.
جانب من التعليقات:
تعود تفاصيل الواقعة إلى استعانة المحل بموديل لعرض تشكيلات من الملابس عبر جلسات تصوير تم بثها ونشرها على مواقع التواصل الاجتماعي، في مشاهد وصفها البعض بأنها "ترويج فج للأزياء على حساب القيم المجتمعية".
في السياق ذاته، طالب الأهالي مباحث الإنترنت والأجهزة الرقابية المختصة باتخاذ الإجراءات القانونية العاجلة لمنع استمرار هذه الصفحة، محذرين من تفاقم هذه الظاهرة إذا لم يتم التصدي لها بشكل حاسم.
وشدد المواطنون على ضرورة ضبط منظومة الإعلانات الإلكترونية الخاصة بالمحلات التجارية، بما يراعي طبيعة المجتمع وثوابته الأخلاقية، خاصة مع تزايد استخدام مواقع التواصل بين فئات عمرية مختلفة.