الدحيل يزيد أوجاع المرخية
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
عاد الدحيل لسكة الانتصارات على حساب المرخية بهدفين مقابل هدف في المباراة التي جمعت الفريقين مساء أمس على ملعب الجنوب المونديالي ضمن لقاءات الجولة الخامسة من دوري نجوم EXPO، سجل هدفي الدحيل أولونغا في الدقيقة 16، وكوتينهو في الدقيقة 45+4، بينما سجل هدف المرخية الوحيد إدريس فتوحي في الدقيقة 24، وبهذا الفوز وصل رصيد الطوفان إلى 10 نقاط في المركز الثالث، بينما تجمد رصيد المرخية بدون رصيد في المركز الأخير.
جاء الشوط الأول مثيراً بين الفريقين وشهد تسجيل 3 أهداف، بسبب الرغبة المشتركة لتحقيق الانتصار، مع أفضلية نسبية للدحيل، والذي شكل خطورة كبيرة على المرخية بتواجد النجم البرازيلي كوتينهو والذي تسبب في ضربة جزاء للطوفان عقب تدخل طلال علي عليه من الخلف، ليترجمها الكيني أولونغا بنجاح في شباك المرخية في الدقيقة 16، عقب الهدف حاول المرخية تدارك الموقف، وبالفعل في الدقيقة 24 سجل المغربي إدريس فتوحي هدفا جميلا من ضربة حرة مباشرة بعيدة المدى سكنت شباك صلاح زكريا، وفي ظل محاولات الدحيل المستمرة، نجح كوتينهو في تسجيل أول أهدافه في الكرة القطرية في الدقيقة 45 +4 من ضربة حرة مباشرة نفذت بطريقة رائعة، لينتهي الشوط الأول بهدفين مقابل هدف للطوفان.
وفي الشوط الثاني كاد المرخية أن يعود للقاء بعد أن اهدر فرصتين محققتين، تصدى لهم ببراعة صلاح زكريا حارس الطوفان، بينما الدحيل هجماته اتسمت بطابع الخطورة معتمداً على المعز علي واولونغا وخالد محمد وكوتينهو، قبل خروجه بدلاً من كريم بوضيف، وفي الدقيقة 87 كاد المعز أن يسجل ثالث الاهداف للطوفان ولكن تصدى لها ببراعة لؤي عاشور، ولم تشهد الدقائق الباقية اي جديد على مستوى النتيجة، لتنتهي المواجهة بنفس نتيجة الشوط الأول وهي فوز الدحيل بهدفين مقابل هدف.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر دوري نجوم EXPO الدحيل المرخية فی الدقیقة
إقرأ أيضاً:
مفاجأة.. واقي الشمس يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد
لسنوات عديدة، أخبر العلماء الناس أنه من الخطر التواجد في الشمس بدون واقٍ من الشمس، لأنه يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد.
في الوقت نفسه، قال الأطباء إنه من الضروري استخدام الكريم، لأنه يمكن أن يحمي الشخص من هذا المرض ودحضت الدراسات الحديثة هذه النظرية، وأثبت العلماء أن واقي الشمس، في الواقع، لا ينقذ من سرطان الجلد.
يقول باحثون من جامعة بيتسبرغ إن الكريم ليس له أي تأثير تقريبا على احتمال الإصابة بالسرطان لدى البشر ولا يمكن اعتباره وسيلة موثوقة للحماية، وفي الوقت نفسه، يلاحظ الخبراء أن الكريم لا يزال يستحق الاستخدام، لأنه يحتوي على خصائص مفيدة أخرى لجسم الإنسان.
بدلا من ذلك، اتضح أن الأشخاص الذين يستخدمون كريمات واقية مختلفة، على العكس من ذلك، غالبا ما يعانون من أمراض جلد الخلايا القاعدية مقارنة بالآخرين.
واتضح أن الكريم يمكن أن يساعد ويمنع الحروق التي تشكل خطرا على صحة الجلد.
شارك أكثر من ألف ونصف ألف شخص في التجربة وتم فحص جميع المتطوعين، واستخدمت مجموعة واحدة من المتطوعين الكريمات الواقية، ولم تستخدم المجموعة الأخرى.
نتيجة لذلك، اتضح أن خطر الإصابة بالسرطان بنفس مقدار الوقت الذي يقضيه في الشمس لا يزال كما هو مع وبدون الكريمات.
في أربع سنوات من البحث، لم يجد شخص واحد مرضا جلديا جديدا.