قال الرقيب أول عز الدين أبو طالب، أحد أبطال الصاعقة والمظلات المصرية في حرب أكتوبر، إنه التحق بالقوات المسلحة في نوفمبر عام 1969، وكان ذلك في فترة حرب الاستنزاف، حيث التحق بمركز تدريب الصاعقة.

مركز التدريب

وأضاف الرقيب أول عز الدين أبو طالب، خلال حواره ببرنامج "الشاهد"، المذاع عبر قناة "إكسترا نيوز"،   أنه بقى هناك لمدة سنة واحدة في مركز التدريب، إذ حصل على فرقة 149، ثم انتقل إلى المظلات وحصل على الفرقة 130 ثم ذهب إلى الكتيبة 25 مظلات في عام 1971.

تدريب الصاعقة

وتابع: "كنت معلما في مركز تدريب الصاعقة ولم أشارك في حرب الاستنزاف، وكانت الكتيبة 25 مظلات في لواء جرى تشكيله حديثا وهو اللواء 150 إبرار جوي مهمته الإسقاط خلف خطوط العدو، وتدربنا عليها حتى عام 1973".

أحد أبطال حرب أكتوبر: بطولات المصريين في الثغرة سببت للعدو الجنون أحد أبطال حرب أكتوبر يروي عن رامبو المصري في معركة الدفرسوار تدريب بالذخيرة الحية

وتابع من أبطال حرب أكتوبر: "في الفترة التي سبقت حرب أكتوبر قمنا بعمل مشاريع تدريب بالإسقاط بالمظلات، وعملنا مشاريع تدريب بالإبرار بالهليوكوبتر، إضافة إلى مشاريع تدريب بالذخيرة الحية وأخرى بالذخيرة الصوتية وكان يحضرها الرئيس الراحل محمد أنور السادات وكان الجو العام جو معركة".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: القوات المسلحة حرب الاستنزاف مركز التدريب حرب أکتوبر

إقرأ أيضاً:

تزويد طلبة مسندم بالمهارات الأساسية في الروبوتات والبرمجة

اختتم بمحافظة مسندم ملتقى الناشئين للروبوت والبرمجة بجولة في مدارس نيابة ليما وقرية كمزار، والملتقى استهدف أكثر من 400 طالب وطالبة في المدارس البحرية.

وهدف الملتقى إلى تحقيق عدة أهداف رئيسية منها تزويد الطلبة بالمهارات الأساسية في مجالات الروبوتات والطائرات بدون طيار والواقع الافتراضي، وهي تقنيات تشكل المستقبل الرقمي وتشجع على الاهتمام بمجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM) وتنمية مهارات التفكير النقدي وحل المشكلات لدى الطلبة، بالإضافة إلى إعداد جيل من الشباب قادر على مواكبة التطورات التكنولوجية والمساهمة في بناء مستقبل رقمي واعد.

وقد قدمت في الملتقى مجموعة متنوعة من الحلقات التدريبية التي تغطي جوانب مختلفة من التكنولوجيا الحديثة تعرف من خلالها الطلاب على كيفية تصميم وبرمجة الروبوتات وكيفية التحكم في الطائرات بدون طيار واستخدام تقنيات الواقع الافتراضي في التعليم والترفيه والاعتماد على التطبيق العملي والتجارب المباشرة، مما يساعد الطلاب على فهم هذه التقنيات بشكل أفضل وتطوير مهاراتهم فيها.

وقالت حليمة بنت عبد الله الشحية، مديرة مدرسة ليما للتعليم الأساسي: إن هذا الملتقى فرصة للطلبة للتعرف على التكنولوجيا الحديثة وتطوير مهاراتهم فيها، ونحن ممتنون للمنظمين على إتاحة هذه الفرصة لطلابنا.

وأوضح الطالب علي بن عبد الله الكمزاري من مدرسة محمد بن صالح المنتفقي قائلا: إن تجربة الملتقى رائعة واستمتعت كثيرا بتعلم تقنيات جديدة في البرمجة والتفاعل مع زملائي في تطوير الروبوتات وكانت الورش العملية مفيدة جداً وساعدتنا على تطبيق ما تعلمناه بشكل عملي كما أن المسابقات أضافت جواً من التحدي فاكتسبت مهارات جديدة، ستفيدني في المستقبل وأصبحت أكثر ثقة بقدراتي.

وتقول الطالبة يمنى بنت جاسم الكمزارية: لقد تعلمت الكثير عن الروبوتات والطائرات بدون طيار والواقع الافتراضي أتمنى أن أصبح مهندسة في المستقبل وأن أساهم في تطوير هذه التقنيات.

بينما قال الطالب عبد الله بن سليمان الشحي من مدرسة ليما: تعلمت كيف أبرمج الروبوتات واجعلها تقوم بحركات وأعمال مختلفة، أحببت العمل مع أصدقائي في الفرق وحل التحديات معا، وأحببت أيضا الألعاب التعليمية والأنشطة التي كانت تساعدنا على الفهم بشكل أفضل، وسأشارك في الملتقى مرة أخرى لأنني استمتعت كثيراً وتعلمت أشياء جديدة.

مقالات مشابهة

  • أرامكو تعلن توزيع الأرباح الأساسية
  • وزيرا النفط والكهرباء يبحثان سبل تحسين الخدمات الأساسية‏
  • ماجد المصري: اتمرنت في النادي الأهلي.. وكان لدي رغبة أن أكون واحدا من أبطال الرياضة المصرية
  • إعلام إسرائيلي: كارثة أكبر كانت ستحدث لو انضم حزب الله لهجوم 7 أكتوبر
  • تزويد طلبة مسندم بالمهارات الأساسية في الروبوتات والبرمجة
  • إياد نصار لـ «حبر سري»: فيلم «موسى» قوي جدا وكان ينقصه شئ للنجاح
  • مركز تدريب شركة مياه الشرب بالفيوم يحصل على شهادة الأيزو
  • أحمد موسى: ترامب زق زيلينسكي إمبارح 3 مرات وكان ناقص يوقعه من على الكرسي
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يدشّن 5 مشاريع طبية تطوعية في دمشق
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يدشّن خمسة مشاريع طبية تطوعية في دمشق