شاهد: آلاف العمال الفلسطينيين يتدفقون إلى معبر بيت حانون بعد أن أعادت إسرائيل فتحه
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
المعبر المعروف أيضا باسم "إيريز" ظل مغلقاً لمدة إثني عشر يوميًا، لكن إسرائيل أعادت فتحه صباح الخميس، مما شكّل انفراجة لدى آلاف الفلسطيينيين من غزة الذين يعتمدون على العمل في إسرائيل لإعالة أسرهم.
أعادت إسرائيل الخميس فتح معبر بيت حانون (إيريز) عند حدودها مع قطاع غزة أمام آلاف العمال الفلسطينيين بعدما أغلقته مدة 12 يومًا، ردا على الاحتجاجات الفلسطينية قرب الحدود بين القطاع وإٍسرائيل.
المصادر الإضافية • أ ب / أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية روائع سويسرا الطبيعية في خطر... تسارع في ذوبان الأنهر الجليدية بسبب تغير المناخ الشرطة تفتش مقر لجنة حكام كرة القدم الإسبانية في قضية دفعات مالية من برشلونة شاهد: شرطة البيرو تلقي القبض متحرش بالأطفال مطلوب للولايات المتحدة فلسطين- الأراضي الفلسطينية عمال حركة حماس إسرائيل قطاع غزة حدودالمصدر: euronews
كلمات دلالية: فلسطين الأراضي الفلسطينية عمال حركة حماس إسرائيل قطاع غزة حدود الصين شرطة حريق ضحايا ألمانيا إسرائيل العراق وسائل التواصل الاجتماعي الحرب الروسية الأوكرانية الشرق الأوسط فلاديمير بوتين الصين شرطة حريق ضحايا ألمانيا إسرائيل یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
برلماني: إنشاء وكالة لتهجير الفلسطينيين تضع إسرائيل في مصاف الأنظمة الفاشية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد النائب سامح الشيمي، عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس الشيوخ، أن إنشاء وكالة تستهدف تهجير الفلسطينيين من غزة، تضع إسرائيل في مصاف الأنظمة الفاشية التي شهدها التاريخ.
وأضاف خلال مشاركته علي قناة الحدث، أن إسرائيل اليوم تواصل مخططه الإجرامي لاقتلاع الفلسطينيين من وطنهم، عبر استخدام القصف والتجويع والحصار، في مشهد يعيد إلى الأذهان النكبة التي لم تتوقف منذ عام 1948، مشددًا على أن القانون الدولي واضح في تصنيفه لمثل هذه الممارسات باعتبارها جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.
وأضاف أن ما تقوم به إسرائيل من مخططات تهجير قسري للفلسطينيين من قطاع غزة يعد جريمة تطهير عرقي مكتملة الأركان، وانتهاكًا صارخًا لكل القوانين والمواثيق الدولية.
وأشار الشيمي إلى أن إسرائيل لم تكتفِ بجرائمها في غزة، بل تواصل ترسيخ الاستيطان غير الشرعي في الضفة الغربية، وتعمل على تنفيذ مخطط كامل لتهويد الأراضي الفلسطينية، وطمس هويتها العربية والإسلامية، في ظل دعم أعمى من بعض القوى الغربية، التي تزود هذا الكيان المجرم بالسلاح والغطاء السياسي.