الحلقة 4 مسلسل "ألفريدو".. سارة تحاول تغادر منزل والدها وافتتاح مطعم فريد
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
بدأت الحلقة الرابعة من مسلسل الفريدو برن هاتف مازن بارسال صورة له لسارة مع فريد، ثم يذهب مازن لوالد سارة مكان عمله ليسأله عن سارة ثم يريه صور سارة مع فريد ويرسلها لوالدها ثم يتركه مازن ويغادر، ثم يعود والد سارة للمنزل ويذهب لغرفتها ويسألها عن الصور ويخبرها عن تلك الصور وأن مازن هو من أحضرها له ويتناقش معها والدها عن فريد وعن سبب تركه له لتخبره سارة عن تعبها بسبب اختياره له وإنه ا تريد أن تصبح حرة وستترك المنزل له.
فريد يقابل مريم متخصصة السوشيال ميديا
ثم يجلس فريد مع فتاة ليتحدث معها عن السوشيال ميديا، ثم تتصل به سارة ليخبرها بإنه جالس مع التي تساعده في السوشيال ميديا وتخبره بذهابها لهما، وتهاتف سارة حارس عقار ليبحث لها عن مكان لتفتح به عيادة خاصة لها ويخبرها بوجود عدة أماكن وتتفق معه عالمقابلة لمعاينتها.
ثم تصل سارة لمقابلة فريد ومريم متخصصة السوشيال ميديا ويعرفهن على بعضهما ويتحدثان سويًا، ثم تخرج ثريا ظنًا منها إنها ذاهبة للمدرسة مكان عملها، وتلحقها زينب قبل خروجها ثم تأخذها زينب وتغادر وتخبر فريد بإنها تأخذها للتمشية، وتتصل سارة بفريد ليخبرها بمكانه ويطلب منها مقابلته، وتقوم سارة بجمع أغراضها لترك منزل والدها ويتحدث معها والدها ويقنعها بالبقاء في المنزل وعدم المغادرة وتقتنع سارة، ثم تقوم زينب بتظبيط شعر ثريا وتنبهر به ثريا وتمدح في زينب ثم يرن جرس الباب وتكون صديقة ثريا ابتهال "عفاف رشاد" وتسألها زينب من هي لتدخل ابتهال وتحتضن ثريا وتتذكرها ثريا وتسعد لرؤيتها وظلتا تستعدان ذكرياتهما سويًا.
أشقاء فريد يجتمعون في منزل ثريا
ثم ذهبت سارة لفريد في منزل ثريا ويرن هاتف فريد برسالة من لورا جارته في إيطاليا وتراها سارة وتتشاجر معه ويخبرها فريد بإنها تحبه وتغار عليه سارة ويخبرها بإنه لا يحب غيرها، ثم يذهب مصطفى لفرح في منزلها ويتناقش معها ويخبرها بالذهاب لفريد في افتتاح مطعمه والمباركة له وتوافقه فرح، ويتصل فريد بزينب ليسألها عن ثريا وتخبره بتواجد أشقائه في المنزل ويغلق فريد الهاتف ليذهب للمنزل سريعًا ويخبره مصطفى بأنهم جاءوا لتهنئتوه على افتتاح مطعمه وتأخذه فرح على جانب تعتذر له عن ماحدث منها وتحتضنه، ويفتتح فريد المطعم بتواجد صديقتي ومريم لعمل دعايا على السوشيال ميديا وتصويرهم وهما يحضران الطعام، وتبدي مريم اعجابها بالطعام، ثم تذهب سارة للمطعم لفريد وتجد مريم ويمازحها فريد.
ثم يذهب صديق فريد لشقة ثريا وتفتح له زينب الباب ويتحدث معها، ثم يفتتح فريد مطعمه بتواجد سارة وأشقائه وثريا ومريم متخصصة السوشيال ميديا، ثم تعود سارة للمنزل وتهاتف فريد ثم تنزل لمقابلته ويذهبان لمنزل ثريا ويجلسان معها، ثم يرن جرس الباب ويذهب فريد لفتحه ليجده والد سارة وتنتهي الحلقة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مسلسل ألفريدو ثريا مسلسل الفريدو السوشیال میدیا
إقرأ أيضاً:
هل السوشيال ميديا والمشاكل الاقتصادية وراء تفشي الطلاق في العراق؟
يناير 28, 2025آخر تحديث: يناير 28, 2025
المستقلة/- تشهد المحاكم العراقية تزايداً غير مسبوق في حالات الطلاق، حيث سجَّلت أكثر من 72 ألف حالة طلاق في عام 2024، وهو ما يعني أكثر من 8 حالات طلاق كل ساعة! هذه الأرقام تدق ناقوس الخطر حول ظاهرة اجتماعية باتت تؤثر بشكلٍ مباشر في استقرار الأسر والمجتمع ككل. لكن هل من تفسيرات واضحة لهذه الظاهرة؟ أم أن الأسباب أكثر تعقيداً مما نتوقع؟
الباحثة الاجتماعية ريا قحطان ترى أن وسائل التواصل الاجتماعي لها دور كبير في هذه الزيادة، حيث تُروِّج هذه الوسائل لصورة مثالية للعلاقات الزوجية، كما تعزّز من فكرة استبدال الزوجة بسهولة وتجعل من الطلاق شيئاً مقبولاً في المجتمع. هذه الصورة السطحية التي تقدمها السوشيال ميديا قد تجعل الأفراد في علاقات زواج يعتقدون أنهم يستحقون شيئاً أفضل، مما يؤدي إلى تفكك الروابط الأسرية.
في المقابل، يرى المحامي محمد قاسم أن المشكلات الاقتصادية تعد واحدة من أبرز العوامل التي تؤثر على استقرار العلاقات الزوجية. البطالة وارتفاع تكاليف المعيشة تشكل ضغوطاً هائلة على الأسر، مما يساهم في تفكك الروابط بين الأزواج. وبالإضافة إلى ذلك، يُحمل تأثير الثقافات الدخيلة، خاصة من خلال السوشيال ميديا، مثل ظاهرة تعدد الزوجات التي قد تكون سبباً في زيادة معدلات الطلاق.
أما الناشطة الاجتماعية إسراء الحجيمي، فتضيف بُعداً آخر لهذه القضية، حيث تؤكد أن الخلافات الزوجية الناتجة عن اختلاف التوقعات بين الزوجين أو الخيانة الزوجية والتدخلات الأسرية قد تكون السبب وراء انهيار العلاقات. وبحسب الحجيمي، لا بد من نشر الوعي الأسري من خلال برامج تثقيفية قبل الزواج، وتعزيز خدمات الاستشارة النفسية التي قد تساعد الأزواج في معالجة خلافاتهم بشكل سليم.
السؤال المطروح: هل نحن في العراق نعيش في عصر أصبح فيه الطلاق أكثر قبولاً بسبب ثقافة السوشيال ميديا، أم أن مشكلات اقتصادية واجتماعية باتت تتسبب في تفكك الأسر بشكل غير مسبوق؟ وكيف يمكن للمجتمع أن يتعامل مع هذه الظاهرة المؤلمة؟