3 قتلى في روتردام.. طالب يقتل سيدة وابنتها ومحاضراً
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
توفيت فتاة، 14 عاماً، متأثرة بإصابتها البالغة بعد إطلاق نار مزدوج على شقة ومركز طبي جامعي في مدينة روتردام الهولندية، حسبما أعلنت الشرطة، لترتفع حصيلة القتلى إلى ثلاثة.
وأطلق المهاجم الهجوم النار وقتل والدة الفتاة، 39 عاماً، في شقتها. وأصيبت الفتاة بجروح خطيرة في الهجوم.
وفي وقت لاحق، أطلق النار وقتل مُحاضِراً، 46 عاماً، في المستشفى الجامعي بروتردام.
وقالت الشرطة إن المهاجم، طالب بالمركز الطبي بجامعة إرازموس، الذي شهد الهجوم
وأخلت الشرطة أجزاء من مجمع المستشفى، وأجبر الأطباء وطواقم التمريض والمرضى على الفرار، عندما كانت تلاحق المسلح.
ولم تكشف الشرطة بعد تفاصيل عن دوافع المهاجم، ولا جنسيته، ولا هويات الضحايا.
Suspect arrested in Erasmus hospital shooting and fires; One dead, two hurt https://t.co/yEf2nzpSjv
— NL Times (@NL_Times) September 28, 2023المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني روتردام
إقرأ أيضاً:
الفاتيكان: تقليل استعانة البابا بأجهزة تنفس صناعي
قال الفاتيكان السبت، إن البابا فرنسيس يتحسن ببطء في المستشفى من إصابته بالتهاب رئوي مزدوج ويقلل من استخدام أجهزة التنفس الصناعي خلال الليل.
وذكرت أحدث إفادة عن الحالة الصحية للبابا (88 عاماً) الذي دخل مستشفى جيميلي في روما في 14 فبراير (شباط)، بأن "حالة البابا لا تزال مستقرة، مما يؤكد التقدم الذي لوحظ في الأسبوع الماضي".
ولم يظهر البابا فرنسيس علنا منذ دخوله المستشفى، وهذا أطول غياب من نوعه منذ توليه كرسي البابوية قبل 12 عاماً.
وسيتغيب البابا عن عظته الأسبوعية الأحد للأسبوع الخامس على التوالي.
وقال الفاتيكان إن البابا فرنسيس يواصل تلقي العلاج التنفسي، وكذلك العلاج الطبيعي لتحسين قدرته على الحركة، وجاء في البيان أن "نوعي العلاج يظهران في الوقت الحالي تحسناً تدريجياً".
ولم يحدد الفاتيكان إطاراً زمنياً لخروج البابا من المستشفى، قائلاً إن تعافيه بطيء.
وينشر الفاتيكان الآن إفادات عن صحة البابا كل بضعة أيام بعد أن كان يصدرها في السابق مرتين يومياً.
وعلى صعيد منفصل أعلن الفاتيكان اليوم أن البابا فرنسيس، وافق على عملية جديدة مدتها ثلاث سنوات للنظر في إصلاحات الكنيسة الكاثوليكية في أنحاء العالم، في إشارة إلى أنه يعتزم الاستمرار في منصبه على الرغم من الصعوبات الصحية التي يواجهها.