وزير الاقتصاد والتخطيط يشارك في اجتماع الطاولة المستديرة النرويجي السعودي
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
شارك معالي وزير الاقتصاد والتخطيط الأستاذ فيصل بن فاضل الإبراهيم في اجتماع الطاولة المستديرة النرويجي السعودي الذي عُقد اليوم في العاصمة أوسلو، وذلك على هامش زيارته الرسمية إلى مملكة النرويج.
وأكّد معاليه في كلمة ختامية، أهمية التعاون المشترك الذي يكفل تحقيق الأهداف التنموية والاقتصادية، وتعزيز الشراكة بين جهات القطاع الخاص في البلدين، وجذب الفرص الاستثمارية الواعدة، فضلاً عن السعي المتواصل نحو تطوير الحلول المستدامة وتبادل الخبرات في عدد من المجالات ذات الصلة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
نقابة موخاريق تقلب الطاولة على وزير التربية الوطنية وتتهم الكاتب العام بتمطيط الإجتماعات
زنقة 20 ا الرباط
أعلنت الجامعة الوطنية للتعليم التابعة للاتحاد المغربي للشغل، اليوم الجمعة ، انسحابها من الحوار مع وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة محمد سعد برادة.
وجاء في بلاغ للنقابة، أن وفد هذه الأخيرة تفاجأ باللجنة المشتركة المركزية للحوار بالعبث الذي بات يسود جولات الحوار القطاعي ومحاولة الوزارة الوصية إفراغها من قيمتها الاعتبارية بإقحام أشخاص لا علاقة لهم بالتنظيمات النقابية الأكثر تمثيلية وفرض حضورهم في جلسات التفاوض بمنطق تليين خواطر بعض الفئات على حساب أخرى”.
واتهم البلاغ “الكاتب العام للوزارة تورطه في تمطيط الاجتماعات بغرض ربح الوقت وامتصاص غضب الفئات المتضررة وانحيازه المفضوح لبعض الأطراف لتصفية حسابات نقابية ضيقة تتعارض والمصلحة الفضلى لنساء ورجال التعليم” على حد تعبير البلاغ.
وقالت “النقابة، أنه “أمام هذا المستجد الذي يضرب في العمق المنهجية التشاركية التي احترمت الجامعة الوطنية للتعليم كل أبجدياتها صونا لالتزاماتها المبدئية مع منخرطيها وعموم الشغيلة
التعليمية خصوصا أمام بعض السلوكات غير المسؤولة التي صدرت عن بعض الحاضرين في اجتماع يومه الجمعة 24 يناير 2025 وفق الدعوة التي توصلت بها الجامعة، فإن المكتب التنفيذي للجامعة الوطنية للتعليم يعلن انسحابه من جلسات الحوار القطاعي”.
وحملت النقابة “الوزارة الوصية كامل المسؤولية فيما ستؤول إليه الأمور”، معلنة عن “خوض كل الصيغ النضالية المشروعة من أجل انصاف كل المتضررين من سياسة العبث والتسويف الممنهج من قبل الوزارة” على حد وصف البلاغ ذاته.