رئيس جمعية الكشافة الكويتية يمنح الزميل الإعلامي الرائد الكشفي منصور عامر درع الجمعية
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
(عدن الغد)خاص:
منح سعادة الدكتور عبدالله الطريجي رئيس جمعية الكشافة الكويتية الزميل الإعلامي الرائد الكشفي منصور عامر مدير تحرير صحيفة الميادين سبورت اليمنية (درع الجمعية) وذلك تقديرا لجهوده .
جاء ذلك بعد مشاركه فاعله وناجحة وبدعوة خاصة للزميل عامر من سعادة الدكتور الطريجي في الفعالية الكشفية الدولية التي نظمتها جمعية الكشافة الكويتية واستضافتها ( الملتقى الكشفي الشبابي الدولي للتحول الرقمي تحت شعار إبداع وإبتكار) ، والذي اقيم بالتعاون مع المنظمة الكشفية العربية والمعهد العربي للتخطيط خلال الفترة من 15_22 سبتمبر الجاري.
وقال الزميل منصور عامر الذي عاد فجر اليوم الخميس من الكويت برعاية الله وحفظه وفي كلمة مقتضبة وبالهاتف لنا قال ( ان مشاركته كانت طيبة وناجحة وان رحلته رغم الصعوبة التي رافقته بالسفر لكنه يشكر بالمقام الأول الشخصية العربية الجليلة سعادة الدكتور عبدالله الطريجي على دعوته التي كانت محل تقدير واعتبار في نفسه شاكرا له ولجمعية الكشافة الكويتية هذه الاستضافة الكريمة...وان منحه درع الجمعية شرف كبير له ولكافة منتسبي الكشافة اليمنية وروادها الكرام.
واختتم اتصاله انه يتمنى بأن يولي رئيس جمعية الكشافة والمرشدات اليمنية معالي الوزير نائف البكري والمفوض العام للكشافة اليمنية القائد مشعل الداعري العناية الخاصة برابطة رواد الكشافة اليمنية التي تم الاعتراف بها من الاتحاد العربي لرواد الكشافة والمرشدات العام الماضي بعد غياب اليمن عن الاتحاد العربي للرواد الذي تأسس عام 1984 والذي يحتفي بذكرى تأسيسه الاربعين العام القادم وذلك لما حظي به رواد الكشافة اليمنية من احترام وتقدير ومكانه كبيره من كل الروابط الكشفية العربية للرواد من المحيط الى الخليج وخلال فترة وجيزة .
*من معين اللولي
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
ضغوط لعقد جمعية عمومية لانتخاب رئيس لجمعية المصارف
كتبت "الاخبار":ثمة اتجاه واضح لدى أصحاب المصارف الذين يطالبون بتمثيلهم في مجلس إدارة جمعية المصارف، بتصعيد الخطوات بوجه رئيس الجمعية سليم صفير الذي ما زال متعنّتاً تجاه هذا التمثيل. هذه المجموعة، ويبلغ عدد أفردها 12 مصرفياً، يعتزمون توجيه كتاب إلى الجمعية لإجبارها على الدعوة إلى اجتماع لانتخاب رئيس للجمعية، بناءً على ما يجيزه النظام الداخلي.
وعُرف من المصرفيين العشرة: «سيدروس بنك»، «لوسيد بنك»، «بنك الاعتماد الوطني» ،«سرادار» و«لي بنك». ويطالب هؤلاء بتمثيلهم في مجلس إدارة الجمعية بعضوَين، يكون رائد خوري أحدهما، إلا أن صفير ما زال يتمسّك برفضه تمثيل خوري والمماطلة في اتجاه الموافقة على أصل المطلب لجهة تمثيل هؤلاء بعضوين. ورغم أن ولاية مجلس الإدارة الحالي منتهية منذ أشهر، إذ كان يجب أن تنعقد الجمعية العمومية قبل 30 حزيران لانتخاب رئيس وأعضاء مجلس الإدارة، إلا أن صفير استطاع تخطّي المعارضة التي نشأت في الجمعية والبقاء في موقع الرئاسة. ففي تموز الماضي، وجّه صفير دعوة إلى الجمعية العمومية مضمونها تعديل النظام الداخلي بما يتيح التمديد له في رئاسة الجمعية لمدّة سنة إضافية، وذلك بعد تمديد سابق لمدّة سنة، لكن النصاب لم يكتمل بسبب معارضة هذه المجموعة من المصارف. يومها تدخّل عدد من الوسطاء، من بينهم سياسون وأمنيون، من أجل إقناع هذه المصارف بالتخلّي عن طموحها في التمثيل في مجلس الإدارة، إلا أن أصحاب هذه المصارف الذين يملكون مصارف صغيرة ومتوسطة، يرون أنهم محكومون من المصارف الأكبر حجماً التي تسيطر على القرار في الجمعية، ويتهمونها بأنها تعمل من أجل مصالحها فقط لا من أجل مصالح القطاع بكامله، وبأنها تتواطأ ضدّهم في سبيل الحفاظ على وجودها في السوق في أيّ مشروع إعادة هيكلة للقطاع سيجري إقراره في الحكومة اللبنانية.