البوابة نيوز:
2025-02-02@10:08:27 GMT

كيف تعتني أشهر نجمات هوليوود ببشرتهن؟

تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT

تمتلك أغلب نجمات هوليوود بشرة صافية وجذابة وحتى مع مرور السن نجد أغلب النجمات ببشرة صحية خالية من الخطوط والتجاعيد وبشكل أصغر من عمرهم الحقيقي ودائما ما تسأل كل نجمة عن روتين العناية ببشرتها لذلك أفصحت بعضهم عن سر تلك البشرة وروتين العناية بها وتبرز “البوابة نيوز” سر بعض اشهر نجمات هوليوود.

-أنجيلينا جولي:
ايقونة الجمال الامريكية تهتم بشرب حوالي لترين من المياه المعدنية غير الغازية يوميًا، ما يساعدها على التخلص من السموم ويجعل بشرتها أكثر سلاسة وليونة.



-فيكتوريا بيكهام:
عارضة الأزياء السابقة وزوجة لاعب كرة القدم السابق الشهير ديفيد بيكهام تعتمد قناع الأفوكادو البارد لوجهها وليديها وتستخدم أيضًا كريم غني بالزيوت على يديها، قبل أن تلبس قفازاتها، وقبل أن تخلد إلى النوم.
 

-جينيفر أنيستون:
من البدائل الطبيعية والحيل الإبداعية، تستخدم جنيفر أنيستون الفازلين لرموشها فإن الفازلين وبحسب قولها، يساعدها على إبقاء رموشها قوية وكثيفة.

-كاميرون دياز:
الحليب المجفف هو سر الفاتنة كاميرون دياز فهو يساعدها على التخلص من مشاكل حب الشباب التي عانت منها لفترة طويلة.
 

-سيندي كروفورد:
خلطة الحليب والمياه المعدنية هي وصفة سيندي كروفورد للعناية اليومية ببشرتها وتستخدم كروفورد هذه المكونات بنسب متساوية وتضع هذا المزيج على بشرتها بشكل متكرر حسب الضرورة.
 

-كاثرين زيتا جونز:
تستخدم فقط الكريمات التي تحضرها في المنزل، فهي تقوم بإستعمال المكونات الطبيعية كالتفاح والعسل والمياه المعدنية وقد لاحظت بحسب تجربتها، بأن هذه الأقنعة هي مثالية لرعاية البشرة وجعلها أكثر سلاسة وليونة. 
 

-ميراندا كير:
ايقونة جمال يتحدث عنها العالم يعود سر الجمال المطلق لميراندا كير إلى الوسائل الطبيعية التي تعتمدها لإتقان مظهرها وقالت في إحدى مقابلاتها، بأنها تضع شرائح الخيار الطازج على وجهها، فهي تضمن لها التوهج الصحي والنضارة الدائمة.

3BB1D3B5-9FB3-472A-AA06-120F2EB40F0D 52A3F0A2-54C9-4DA6-A1AA-989DEB393DEF 628C27B8-26BA-43A1-876B-B523EF9DB12D 5B7B859F-3B61-4328-8E9C-8CDC7D8A6E42 F93F3298-5105-4626-B171-FDC416004079 662E4BF9-790B-4447-9C1E-3AD57DD0B9A6

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: روتين العناية انجيلينا جولي فيكتوريا بيكهام

إقرأ أيضاً:

«التطوع البيئي» بوابة المجتمع لاستدامة الموارد الطبيعية

هالة الخياط (أبوظبي)



يشكّل الوعي المجتمعي البيئي في دولة الإمارات ركيزة مهمة من ركائز العمل البيئي ورافداً قوياً، حملت مسؤوليته كفاءات مجتمعية، تدرك أهمية الدور الذي يقوم به الفرد لمواجهة التحديات البيئية، من خلال مبادرات تطوعية تساهم في زيادة المسطحات الخضراء. وفي عام المجتمع، الذي أعلنه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، دعوة لكل من يعتبر الإمارات وطناً له، أن يكون مساهماً فاعلاً في المجتمع من خلال الخدمة المجتمعية، والتطوع، والمبادرات المؤثرة التي ترسّخ ثقافة المسؤولية المشتركة وتدفع عجلة التقدم الجماعي.

 


يمثل العمل التطوعي إحدى الدعائم المهمة لجهود دولة الإمارات في الحفاظ على البيئة والتصدي لمتغيرات المناخ، حيث تحرص الدولة على تعزيز المسؤولية المجتمعية، وترسيخ فكرة العمل التطوعي في المجال البيئي، بما يرفع مساهمة جميع أفراد المجتمع في الحفاظ على البيئة وحمايتها، لضمان مستقبل صحي وآمن للأجيال الحالية والقادمة.


وترتكز الجهود التطوعية في دولة الإمارات على مبدأ إشراك الجميع، كلٌ في مجاله وتخصّصه، لتوسيع دائرة خدمة المجتمع، وتعد الإمارات من أوائل الدول في العالم التي سنّت قوانين تهدف إلى تشجيع ثقافة العمل التطوعي وتنظيمه، واعتماد مرجعية موحدة له، بعدما أقرّت قانوناً اتحادياً بشأن العمل التطوعي، حدّدت فيه الشروط الواجب توفرها في المتطوع الطبيعي، وشروط وضوابط تطوع الأشخاص الاعتباريين، بالإضافة إلى تحديد شروط تطوع الأشخاص الزائرين للدولة.



وانطلاقاً من أهمية مفهوم التطوع للمجتمع الإماراتي، اعتمد مجلس الوزراء في 2022، مبادرة حملة «الإمارات نظيفة»، التي أطلقتها وزارة تنمية المجتمع آنذاك ووزارة التغير المناخي والبيئة، توافقاً مع حملة السياحة الوطنية الداخلية «أجمل شتاء في العالم»، بهدف تنظيف الوجهات السياحية في الدولة، وذلك بالتعاون مع مجموعة عمل الإمارات للبيئة.

 

وجاءت الحملة في سياق مبادرة تطوعية لتعزيز الجهود التطوعية للجهات الحكومية الاتحادية وكافة أفراد المجتمع وأسرهم من مختلف الفئات والأعمار، لتحقيق المشاركة المجتمعية الواسعة في الأعمال التطوعية، من أجل تنظيف الأماكن والوجهات السياحية الممتدة على مستوى إمارات ومناطق الدولة، بما يؤكد روح المواطنة الإيجابية، ويجسد الموروث الإماراتي الأصيل وحب الوطن.

 

أخبار ذات صلة "عام المجتمع" يرسخ التقاليد الإماراتية العريقة الإمارات وإندونيسيا تبحثان تعزيز التعاون الثنائي

ونجحت حملة «الإمارات نظيفة» في غرس ممارسات اجتماعية بيئية بين كافة شرائح المجتمع للمحافظة على البيئة، وتبني تطبيقات عملية مستدامة، كما نجحت الحملة في تشجيع كافة الأفراد على المبادرة الإيجابية لخدمة المجتمع، وتعزيز روح العمل التطوعي على نطاق أوسع، والمحافظة على قيم الثقافة البيئية.

 

وتحرص قيادة دولة الإمارات على ترسيخ، مفاهيم العمل البيئي لتحقيق الاستدامة في المجتمع، وتأتي مستهدفات البرنامج الوطني «ازرع الإمارات» تأكيداً على إيمان القيادة بأهمية دور أفراد المجتمع في دعم توجهات الدولة لتحقيق التنمية الزراعية وتعزيز معدلات الأمن الغذائي الوطني المستدام.


ويستهدف «ازرع الإمارات» تشجيع المجتمع المحلي على الإنتاج الذاتي المنزلي لأهم المنتجات الزراعية، وتوسيع الرقعة الخضراء في الدولة، ودعم جهود الحفاظ على البيئة، وتعزيز المساهمة الفعالة للمنتجات المحلية في خفض البصمة الكربونية كمنتجات طازجة. وتحرص دولة الإمارات على تنظيم فعاليات سنوية معنيّة بموضوع التشجير وزيادة المساحات الخضراء، بحيث يتم من خلالها تكثيف جهود تشجير الأراضي بأيادي المتطوعين الذين يدركون أهمية المساهمات المجتمعية في تعزيز الاستدامة وتزيين المدن.


مبادرات

أطلقت الإمارات عدداً من المبادرات لحماية البيئة منها «مهرجان الإمارات الأخضر»، و«معاً نحو بيئة أفضل»، و«معاً من أجل بيئة خضراء»، بالإضافة إلى برنامج الماراثون البيئي لطلاب المدارس الحكومية والخاصة وغيرها من المبادرات وذلك ضمن جهودها للحفاظ على البيئة. وأطلقت مجموعة عمل الإمارات للبيئة حملة الإمارات نظيفة، بهدف غرس الممارسات المستدامة بين مختلف شرائح وقطاعات المجتمع في دولة الإمارات، والتشجيع على الزراعة والتشجير وزيادة المساحات الخضراء، وقد نجحت برامج التشجير الحضرية، التي أطلقتها المجموعة في زراعة 2.114.316 شجرة محلية في دولة الإمارات. كما أتاحت هيئة البيئة - أبوظبي الفرصة أمام الراغبين في تقديم الدعم والمساهمة في حماية البيئة للتطوع ضمن أربعة برامج، تتمثل في برنامج «المواطن الأخضر»، وبرنامج المراقب البيئي للشباب «مرشد»، وبرنامج «الخبير الأخضر»، و«المجلس الأخضر للشباب».



دعائم


تشجع «الهيئة» العمل التطوعي في المجال البيئي باعتباره إحدى الدعائم الرئيسية للحفاظ على البيئة والتصدي لتغير المناخ. وتسعى الهيئة إلى تعزيز المسؤولية المجتمعية من خلال الإشراف على تنفيذ أربعة برامج تطوعية تهدف إلى تمكين أفراد المجتمع من المساهمة في الحفاظ على البيئة وحمايتها، بما يضمن مستقبلاً مستداماً للأجيال الحالية والقادمة. وتندرج برامج التطوع البيئي تحت منصة «ناها» التي أطلقتها الهيئة، وتهدف إلى تحويل نوايا العمل البيئي إلى إجراءات ملموسة ومؤثرة، حيث توفر هذه المنصة الفرص للشباب وأفراد المجتمع للانخراط في الأنشطة، التي تحفّز العمل من أجل تحقيق أفضل الممارسات المستدامة. وأكدت الهيئة أن منصة «ناها» هي مجتمع ينمو ويجمع بين الاستدامة والمعرفة والعمل المشترك

مقالات مشابهة

  • «التطوع البيئي» بوابة المجتمع لاستدامة الموارد الطبيعية
  • وزير الكهرباء والمياه يطلع على سير العمل في محطة ضحيان بصعدة
  • بينهن رانيا يوسف.. نجمات يخطفن الأضواء بالحجاب في رمضان 2025
  • أبرزهم فيفي عبده وإلهام شاهين.. نجمات بـ زي الشخصية الشعبية رمضان 2025
  • مبادلة أبوظبي المفتوحة للتنس.. موعد مع نجمات العالم
  • خبراء: تمارين جينيفر أنيستون مثالية لمواجهة انقطاع الطمث
  • وزارة الصناعة والثروة المعدنية تطلق خدمتي التقييم الذاتي والزيارات الافتراضية للمنشآت الصناعية
  • أشهر الأمراض التي تصيب الكلاب وطرق علاجها
  • وزير الكهرباء والمياه يطلع على عدد من المشاريع في مديرية حيدان بصعدة
  • وزير الكهرباء والمياه والطاقة ونائبه يطلعان على عدد من المشاريع في حيدان بصعدة