«مسار إجباري» يطرح «آسف» ختام ألبوم «نص الحاجات»
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
طرح فريق «مسار إجباري» أغنية جديدة بعنوان «آسف»، مساء اليوم الخميس، وهي تُعد الأغنية الخامسة من ألبوم «نص الحاجات»، وذلك عبر موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب.
أغنية آسف لـ مسار إجباريأغنية آسف لـ مسار إجباري، من كلمات الشاعر محمد البحيري، وغناء وألحان هاني الدقاق، وتوزيع الفرقة الموسيقية، ومن توزيع شركة «ديجيتال ساوند».
يذكر أن فرقة «مسار إجباري» طرحت أغنية آسف ختاماً لألبوم «نص الحاجات» والذي ضم 4 أغنيات سينجل قبل «آسف»، وهي: «نص الحاجات»، و«شكرا»، و«بقيت غريب»، و«بكلمة».
من جهة أخرى، تستعد فرقة مسار إجباري، لإحياء حفل غنائي يوم 30 سبتمبر المقبل، في زد بارك، وذلك بعدما أحيت الكثير من الحفلات ضمن حفلات صيف 2023، ما بين القاهرة والإسكندرية وتونس، ودبي.
وتقول كلمات أغنية آسف:
آسف لكل اللي اعتزلته.. كل متعشم خذلته
كل باب مفتوح قفلته من غير كلام.. آسف لقلة الاهتمام
برضه آسف ع الزيادة.. آسف إني مشيت أوام
وإني مش مصدر سعادة.. آسف إني مفيش إعادة
إني أصلح حاجة بينا.. آسف إني عندي عادة
بنسى لو كان إيه ما بيننا.. آسف عشان كل امتحان أنا كنت بسقط
آسف إني لسه بغلط
الله يجازي الليل.. والقعدة وحديا
ويجازي خط الميل.. على شيء ماهوش ليا
ويجازي لف الكيف.. ويجازي إمتى وكيف
ويجازي كم الزيف.. ويجازي خطاويا
كل حته فيها حتة.. لينا فيها في بعض شيء
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسار إجباري هاني الدقاق اسف مسار إجباری أغنیة آسف
إقرأ أيضاً:
جنرال إسرائيلي سابق يطرح خطة خطيرة للتعامل مع قطاع غزة وحماس
طرح جنرال الاحتياط بجيش الاحتلال الإسرائيلي جيورا آيلاند، مساء أمس الأربعاء في مقابلة مع "معاريف"، موقفه من الحرب على غزة وقضية الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدي حركة حماس.
وذكر آيلاند في بداية تصريحاته أن "السياسة الأميركية فرضت حكم الإعدام على المختطفين". وشدد آيلاند على أن "إسرائيل بحاجة إلى القيام بأحد أمرين، وليس أي منهما كما تفعل الآن".
الخيار الأول، بحسب قوله، هو "الموافقة على إنهاء الحرب في غزة بشرط إعادة جميع الأسرى الإسرائيليين في عملية تبادل واحدة".
وانتقد آيلاند حكومة بنيامين نتنياهو، وقال: "لا أحد من المسؤولين الإسرائيليين يقول، وبالتالي لا تدرسون ما إذا كانت حماس ستوافق على هذا الأمر أم لا، على الرغم من أن هناك أسباباً للاعتقاد بأن هناك فرصة جيدة لموافقته على هذه الخطوط العريضة". "
وبحسب آيلاند، فإن الخيار الثاني، في حالة عدم تحقق الخيار الأول، هو "الاستيلاء على شمال قطاع غزة بأكمله".
وأوضح: "إن منطقة شمال قطاع غزة تشكل ثلث مساحة القطاع، والتي يحتلها الجيش الإسرائيلية منذ نوفمبر الماضي".
داخل المنطقة المعنية، وفقا لأيلاند، "يوجد ما بين ثلاثمائة وأربعمائة ألف فلسطيني، يقترح أن تقول لهم "يجب أن تتجهوا جنوبًا"، من خلال ممرين حسب قوله، "أمامكم أسبوع أو أسبوعين للمغادرة، وإذا أردت يمكنك المغادرة وقتما تشاء بعد ذلك أيضًا، لكن لن تدخل أي إمدادات أو مساعدات إلى هذه المنطقة شمال قطاع غزة".
ويقدر آيلاند أنه "يوجد في شمال قطاع غزة، على سبيل المثال، خمسة آلاف مقاتل وآلاف من نشطاء حماس الآخرين من المدنيين. وبالتالي، لن يكون أمامهم سوى خيارين، إما الاستسلام أو الموت في المعركة".
والخطوة المقترحة، بحسب آيلاند، ستسمح لإسرائيل بأن تقول لقيادة حماس: "انظروا، إذا واصلتم الاحتفاظ بالمختطفين معكم، وفي يوم ما من المحتمل أن يموت جميع المختطفين ولن يكون لديكم ما تعودون إليه، فسوف ولن تستعيدوا كل هذه الأراضي أيضاً. وغزة سوف تتقلص من حجمها الأصلي إلى ثلثين، وسوف تخسرون القطاع الشمالي بأكمله، بما في ذلك مدينة غزة. وإذا كنتم لا تريدون أن يحدث ذلك، فعليكم أن توافقوا على إطلاق سراح الأسرى".