البيت الأبيض: بايدن يتطلع لقمة الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي الشهر المقبل
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
أعلنت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض الأمريكب، كارين جان بيير، اليوم الخميس، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن يتطلع إلى الترحيب برئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، بالبيت الأبيض في العشرين من الشهر المقبل لحضور القمة الثانية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي منذ تولى الرئيس بايدن منصبه.
وأضافت بيير - في بيان اليوم، بشأن قمة الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي الشهر المقبل -: "سيقوم الزعماء خلال القمة، بمراجعة التعاون القوي بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، بما في ذلك التزامنا المشترك بدعم أوكرانيا في دفاعها عن سيادتها".
وبحسب البيان الذى نشره الموقع الرسمي للبيت الأبيض، سيعمل القادة أيضًا على تعزيز جهود الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي؛ لتسريع اقتصاد الطاقة النظيفة العالمي على أساس سلاسل التوريد الآمنة والمرنة، وسيواصلون التعاون في التقنيات الحيوية والناشئة، بما في ذلك البنية التحتية الرقمية والذكاء الاصطناعي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البيت الأبيض الاتحاد الأوروبي الولايات المتحدة الولایات المتحدة والاتحاد الأوروبی
إقرأ أيضاً:
تحذير من البيت الأبيض: صواريخ باكستانية قد تستهدف أمريكا
شمسان بوست / متابعات:
قال جون فاينر نائب مستشار الأمن القومي الأميركي الخميس إن باكستان تطور قدرات صاروخ باليستي بعيد المدى بما قد يتيح لها في نهاية المطاف ضرب أهداف خارج جنوب آسيا بما في ذلك الولايات المتحدة.
وأضاف فاينر في كلمة أمام مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي بواشنطن أن سلوك إسلام آباد يثير “تساؤلات حقيقية” حول نواياها.
وتابع: “بصراحة، من الصعب علينا أن ننظر إلى تصرفات باكستان باعتبارها أي شيء آخر غير تهديد ناشئ للولايات المتحدة”.
كما قال نائب مستشار الأمن القومي الأميركي إن باكستان تسعى إلى “الحصول على تكنولوجيا صاروخية متطورة بشكل متزايد، بدءا من أنظمة الصواريخ الباليستية بعيدة المدى إلى العتاد، والتي قد تمكنها من اختبار محركات صواريخ أكبر حجما بكثير”.
وتأتي تصريحات المسؤول الأميركي الكبير بعد يوم من إعلان الخارجية الأميركية عن فرض عقوبات جديدة على البرنامج الصاروخي الباكستاني.
ونددت الخارجية الباكستانية بالإجراء الأميركي ووصفته بالمؤسف والمنحاز، وقالت إنه سيضر بالاستقرار الإقليمي من خلال “السعي إلى إبراز التفاوت العسكري”، في إشارة إلى التنافس بين باكستان والهند، وهما قوتان نوويتان في آسيا.
وفي أبريل/نيسان الماضي، فرضت واشنطن عقوبات على 4 كيانات تجارية أجنبية تتهمها بالارتباط ببرنامج الصواريخ الباليستية الباكستانية.
ولدى باكستان ترسانة تضم صواريخ باليستية بعيدة المدى بينها صاروخ شاهين، وقد
وأجرت باكستان أول اختبار للأسلحة النووية عام 1998، لتصبح سابع دولة تقوم بذلك، وتقدر منظمة نشرة علماء الذرة أن ترسانة إسلام آباد النووية تحتوي على حوالي 170 رأسا.