إرشادات هامة لـ شراء سيارة كهربائية مستعملة.. تفاصيل
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
ارتفع الطلب الفترة الماضية علي شراء السيارات الكهربائية المستعملة ، وذلك بفضل المميزات التي تمتلكها السيارات التي تعمل بالطاقة الكهربائية، والتكنولوجيات التي تتوافر بها، بالإضافة إلى أنها سيارات صديقة للبيئة ولا ينتج عنها أي انبعاثات ضارة .
بالتالي توافر بسوق المستعمل عدد من طرازات السيارات الكهربائية المستعملة المعروضة للبيع، كما هو الحال بالسيارات التي تعمل بالوقود والتي يستخدمها الجميع، ولكن الآن يتوسع سوق السيارات الكهربائية الجديدة بشكل كبير .
- نصائح مهمة لشراء سيارة كهربائية مستعملة :
عند الإقبال علي شراء سيارة كهربائية مستعملة يجب عليك أولا أن تقوم بتجربة قيادة السيارات الكهربائية، لأنها تختلف في قيادتها عن السيارات التي تعمل بالاحتراق الداخلي .
تتسارع السيارات الكهربائية بشكل اسرع من السيارات التقليدية، وذلك لان وزنها خفيف، بطاريتها تعطيها قوة تسارع بنسبة 100% بفضل احتوائها علي بطاريات كهربائية كبيرة .
2- دراسة إمكانية عمل البطاريات الكهربائية :
بطارية الليثيوم أيون قبالة للشحن المتكرر، وتعتبر هي أهم عنصر بالسيارات الكهربائية ، وذلك لأنها هي من يعطي القوة للسيارة للبدء في عملية التحرك والتسارع ، بالإضافة الي أن هناك بطاريات يمكنها أن تقوم بقطع مسافة تصل الي 600 كم في الشحة الواحدة .
ولكن السيارات الكهربائية القديمة لا يمكنها إلا قطع مسافات تتراوح من 250 كم وتصل الي 300 كم بالشحنة الواحدة، ويجب عليك قبل الشراء أن تقوم بحساب المسافة التي تقطعها بالسيارة ، ويجب معرفة أن قدرة البطارية الكهربائية تتضائل مع سوء الاستخدام .
ومع الوقت يمكن أن تحتاج الي تغير بطارية السيارة بسبب ضعف قدرتها علي العمل ، وعادتنا ما تفقد البطارية قوتها بعد مرور 10 سنوات علي العمل .
3- معرفة الأماكن التي يتوافر بها محطات شحن للسيارة :السيارات الكهربائية أقل تكلفة في تشغيلها عن السيارات التي تعمل بالوقد ، ولكن يجب عليك تركيب دائرة كهربائية في المنزل ، أو يتم شحنها من خلال محطات الشحن الخاصة بها .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيارات الكهربائية بطارية الليثيوم الليثيوم بطاريات شراء سيارة كهربائية شراء السيارات الكهربائية السیارات الکهربائیة
إقرأ أيضاً:
دعوات متجددة للإنجيل والأرض.. 7 إرشادات رسولية خلال حبرية البابا فرنسيس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
منذ بداية حبريته، لم يتوانَ البابا فرنسيس عن إطلاق سلسلة من الإرشادات الرسولية التي شكلت ملامح واضحة لرؤيته الرعوية والإنسانية. وقد بلغ عددها حتى الآن سبعة إرشادات، تعكس اهتمامه بقضايا معاصرة وشرائح مختلفة من المؤمنين، كما تسلط الضوء على قضايا روحية واجتماعية وبيئية.
“فرح الإنجيل”… بداية المسيرة
صدر أول إرشاد رسولي للبابا فرنسيس بعنوان “فرح الإنجيل”، حيث وجّه من خلاله نداءً لتجديد الحماسة الإرسالية للكنيسة، مؤكدًا أن نشر رسالة الإنجيل يجب أن يكون نابضًا بالفرح والرجاء، بعيدًا عن الجمود والخوف.
“فرح الحب”: العائلة في قلب الكنيسة
جاء الإرشاد الرسولي “فرح الحب” كنتيجة لأعمال السينودس حول العائلة، حيث تناول البابا تحديات الحياة العائلية اليوم، ودعا إلى مرافقة الأزواج والعائلات بمزيد من الحنان والتفهّم، مؤكدًا على قيمة الرحمة في التعامل مع الواقع الإنساني.
“Christus Vivit”: صوت الشباب في الكنيسة
ففي أعقاب السينودس حول الشباب، أصدر البابا إرشاده “Christus Vivit”، موجهًا رسالة خاصة إلى الشباب، ومؤكدًا أنهم ليسوا فقط مستقبل الكنيسة، بل حاضرها النابض بالحياة، داعيًا إياهم إلى عيش الإيمان بجرأة وانفتاح.
“Querida Amazonia”: صرخة من أجل الأمازون
من خلال “Querida Amazonia”، سلط البابا الضوء على التحديات البيئية والاجتماعية التي تواجه منطقة الأمازون، مشددًا على ضرورة حماية هذا الإقليم الحيوي، وثقافاته، وحقوق شعوبه الأصلية.
افرحوا وابتهجوا”: قداسة يومية في عالم مضطرب
في إرشاده “افرحوا وابتهجوا”، دعا البابا إلى القداسة في الحياة اليومية، مشيرًا إلى أن القداسة ليست حكرًا على نخبة، بل هي دعوة للجميع من خلال عيش المحبة، والصبر، والفرح في تفاصيل الحياة العادية.
“Laudate Deum”: دعوة ملحّة لحماية الأرض
كمتابعة للرسالة العامة “كن مسبّحًا” (Laudato Si’)، أطلق البابا إرشاده “Laudate Deum”، حيث حذّر من الوصول إلى “نقطة الانهيار” في التغير المناخي، وحث على تحرك عالمي عاجل لحماية “أمنا الأرض”.
“C’est la confiance”: ثقة القديسة تيريزيا تلهم العالم
بمناسبة الذكرى المئوية الـ150 لولادة القديسة تيريزيا الطفل يسوع، أصدر البابا أحدث إرشاد رسولي بعنوان “C’est la confiance”، مسلطًا الضوء على إيمانها العميق وثقتها المطلقة بالله كمثال يُحتذى في زمن القلق والاضطراب.